كرم الاتحاد الوطني للفلاحين الجزائريين، أمس الثلاثاء بالجزائر العاصمة، رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، نظير دعمه الكبير للفلاحين والرقي بقطاع الفلاحة...
قام السيد الفريق أول السعيد شنقريحة، الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، أمس الثلاثاء، في اليوم الثالث من الزيارة الرسمية التي...
علمت وكالة الأنباء الجزائرية من مصادر مقربة من الوفود المتواجدة بلشبونة أن الوفد الجزائري برئاسة وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية...
* تعديل وراثي للنباتات لتكييفها مع المناخبلغ مركز البحث في البيوتكنولوجيا بجامعة عبد الحميد مهري قسنطينة 2، مراحل متقدمة ومبهرة في أبحاث علمية...
سجلت المؤسسات الاستشفائية العمومية بولاية سطيف في اليومين الماضيين، ارتفاعا طفيفا في عدد الحالات المؤكدة بفيروس كوفيد 19، حيث بلغ العدد الإجمالي للمصابين الجدد أكثر من ثلاثين شخصا يخضعون حاليا للعلاج في مستشفيات: سطيف، العلمة، عين ولمان و بوقاعة.
و بالنظر للارتفاع المسجل في أعداد الحالات فقد سارع رؤساء دوائر الولاية إلى عقد اجتماعات طارئة مع ممثلي عدد من الجهات، مثل: مصالح الأمن و مصالح الشؤون الدينية، بهدف إصدار العديد من القرارات المستعجلة الهامة، أهمها تفعيل نشاطات اللجان المختلطة للتحسيس بخطورة الوضع، مع تسجيل عودة عمليات التعقيم في مختلف المقرات و الفضاءات العمومية و المدارس التعليمية، بهدف الحد من انتشار هذا الفيروس في الأيام المقبلة و الأكثر من ذلك تأكيد فرض العقوبات الردعية في حق المخالفين ممن لا يلتزمون بتطبيق الإجراءات الاحترازية للوقاية من هذا الفيروس، خاصة و أن الطاقة الاستيعابية لعدد من المؤسسات الاستشفائية لم تعد قادرة على استقبال المزيد من المرضى.
و في المقابل، تستمر عملية التلقيح ضد الفيروس في الكثير من المؤسسات الصحية الجوارية بعدد من البلديات، مع تسجيل تطور ملحوظ في أعداد المسجلين الراغبين في الحصول على اللقاح، خاصة مع تأكيد مديرية الصحة و السكان على مستوى الولاية بالاستفادة القريبة من كميات جد معتبرة من اللقاحات المختلفة، ما يسمح لها بضمان التلقيح لصالح أكبر عدد ممكن من المواطنين.
و أكدت المديرية، أن حملة تلقيح المواطنين في القضاء العام بدار الثقافة «هواري بومدين»، قد عرفت نجاحا مقبولا للغاية، في ظل توافد العشرات من المواطنين إلى عين المكان بهدف الحصول على التلقيح بصورة مباشرة، دون أن يضطروا إلى تسجيل أسمائهم في المؤسسات الاستشفائية القريبة من مقرات سكناهم.
أحمد خليل