* دعوة لانتفاضة من المجتمع الدولي لصالح حقوق الشعب الفلسطيني * ثمن الصمت والتقاعس أمام المأساة الفلسطينية سيكون باهظاأكد رئيس الجمهورية السيد، عبد...
التقى الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، أمس الأربعاء بالكويت، مع وكيل الحرس الوطني...
شرعت الحكومة، في وضع التدابير التنفيذية للتكفل التام بالتوجيهات التي أسداها رئيس الجمهورية للحكومة خلال الاجتماع الأخير لمجلس الوزراء خاصة فيما...
سلم إرهابي نفسه للسلطات العسكرية ببرج باجي مختار، فيما تم توقيف (5) عناصر دعم للجماعات الإرهابية، خلال عمليات متفرقة عبر التراب الوطني تم تنفيذها في...
أكد المدرب التونسي فاروق الجنحاوي، بأن الحديث عن اعتلائه العارضة الفنية لمولودية قسنطينة سابق لأوانه، وأن كل ما يتم تداوله في بعض وسائل الإعلام وعبر مواقع التواصل الاجتماعي، لم يبلغ بعد مرحلة الترسيم، لأنني ـ كما قال ـ « تلقيت عرضا أوليا عن طريق أحد الوكلاء المعتمدين، لكن دون أن تكون هناك أي مفاوضات جادة بين الطرفين إلى حد الآن».
وأوضح الجنحاوي في اتصال مع النصر سهرة أول أمس، بأنه متواجد حاليا مع عائلته بتونس، وقد تلقيت ـ حسب تصريحه ـ « ثلاثة عروض من أندية جزائرية تنشط في الرابطة الثانية، ومولودية قسنطينة اتصلت بي عن طريق «مناجير»، دون أن يتحدث معي أي مسؤول من إدارة النادي، وعليه فإنني أستغل الفرصة لأوضح الرؤية، بأن العرض المقدم يبقى في أولى مراحله».
إلى ذلك، أكد التقني التونسي بأنه لم يرد على العروض التي تلقاها، لأنني ـ كما استطرد ـ « أعطي الأولوية لإتحاد خنشلة، وفقا للعقد المعنوي الذي يربطني بهذا النادي منذ الموسم المنقضي، على اعتبار أنني كنت قد جلست مع مسيري الفريق بعد نهاية المشوار، وحاولنا رسم خارطة طريق تحسبا للموسم الجديد، وهذا في حال بقاء الرئيس وليد بوكرومة في منصبه، لأن كل شيء يبقى مرتبطا بمستقبل الطاقم المسير، وقد تحدثت معه منذ بضعة أيام، لكنه أكد لي بأن الصورة تبقى غامضة، بسبب مشكل التمويل».
وخلص الجنحاوي إلى التأكيد، على أن قدومه للعمل في الجزائر مقترن بشرط أساسي، يتمثل ـ حسبه ـ « السعي لتجسيد مشروع رياضي تسطره إدارة النادي، لأن ذلك يستوجب تسطير هدف نعمل على تحقيقه، وهذا ما وقفت عليه من خلال تجربتين مع كل من اتحاد الشاوية واتحاد خنشلة، ولو أن العمل في الرابطة الثانية له طعم خاص، لأن المجموعة الشرقية تضم فرقا عريقة، دون تجاهل عامل «الديربي»، والنكهة التي تطبع كل المباريات، الأمر الذي يجعل المنافسة شديدة، ويساهم بشكل مباشر في تطوير قدرات ومؤهلات اللاعبين، سيما الشبان منهم، سواء من الناحية التقنية وحتى البسيكولوجية، وهذا ابرز جانب ركزت عليه في التجربتين السابقتين».
ص / فرطــاس