الضحية سعادة عربان أكدت أن الروائي استغل قصتها في رواية حوريات بدون إذنها أعلنت المحامية الأستاذة فاطمة الزهراء بن براهم اليوم الخميس عن رفع قضية أمام محكمة وهران...
* رئيس الجمهورية يؤكد على ضرورة الالتزام بدعم الحكم الرشيد والشفافية في القارةأشرف رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، بصفته رئيسا لمنتدى دول...
أكد الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، أمس الأربعاء، عزم الجزائر، بفضل أبنائها...
طالب مقررون أمميون من مجلس حقوق الإنسان، الحكومة الفرنسية بتزويدهم بجميع المعلومات والبيانات المتعلقة بتجاربها النووية في الجزائر، بما فيها المواقع المحددة...
أشاد وزير الشؤون الخارجية الفرنسي، لوران فابيوس، أمس الأحد، بوساطة الجزائر من أجل التوقيع على اتفاق السلام و المصالحة في مالي و هي الوساطة التي وصفها فابيوس بالفعالة.
في خطاب ألقاه لدى اختتام أسبوع السفراء أكد فابيوس قائلا في مالي «دعمنا جهود السلام بين الحكومة و جماعات الشمال التي أفضت بدعم فعال من الوساطة الجزائرية إلى اتفاق جوان 2015».
وكان وزير الشؤون الخارجية الفرنسي قد نوه باتفاق السلام و المصالحة في مالي الذي وقعته تنسيقية حركات الأزواد يوم 20 جوان بباماكو و أعرب عن ارتياحه للوساطة الجزائرية.
وكان فابيوس قد صرح على الموقع الرسمي لوزارة الشؤون الخارجية عقب التوقيع على هذا الاتفاق «أنوه بالتزام كافة الاطراف المالية لصالح المصالحة وإعادة بناء البلد. و أهنئ من جديد الوساطة الجزائرية».
و وقعت حركة تنسيقية الأزواد على اتفاق السلم و المصالحة في مالي المنبثق عن مسار الجزائر يوم 20 جوان 2015 في حين وقعت الحكومة المالية و الجماعات المسلحة المنخرطة في الأرضية و فريق الوساطة الدولية بقيادة الجزائر يوم 15 ماي الماضي.
وقد وقعت أطراف الحوار المالية في 5 جوان الماضي بالجزائر على محضر نتائج المفاوضات حول تنفيذ اتفاق السلم و المصالحة في مالي و وثيقة تنص على الترتيبات الأمنية بشمال مالي.
و فور مباشرة المحادثات غير الرسمية بين الحكومة المالية و الحركات المسلحة للوصول إلى أرضية مطالب مشتركة دعمت فرنسا و شجعت قيادة مسار المفاوضات بين الماليين بدعم من الجزائر.
كما نوّه فابيوس بالجزائر التي تمكنت من إقناع كافة الأطراف المالية على التوقيع بالأحرف الأولى في مرحلة أولى على الاتفاق و التوقيع عليه فيما بعد.
وكان فابيوس قد صرح بداية شهر مارس في الوقت الذي أعلن فيه الرئيس و الحكومة المالية عن قرار التوقيع بالأحرف الأولى على اتفاق السلم و المصالحة في مالي قائلا «أشيد بوساطة الجزائر الفعالة التي نجحت في جذب كافة الأطراف الى نص اتفاق متوازن ومفيد لمالي و المنطقة».
ق و