كرم الاتحاد الوطني للفلاحين الجزائريين، أمس الثلاثاء بالجزائر العاصمة، رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، نظير دعمه الكبير للفلاحين والرقي بقطاع الفلاحة...
قام السيد الفريق أول السعيد شنقريحة، الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، أمس الثلاثاء، في اليوم الثالث من الزيارة الرسمية التي...
علمت وكالة الأنباء الجزائرية من مصادر مقربة من الوفود المتواجدة بلشبونة أن الوفد الجزائري برئاسة وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية...
* تعديل وراثي للنباتات لتكييفها مع المناخبلغ مركز البحث في البيوتكنولوجيا بجامعة عبد الحميد مهري قسنطينة 2، مراحل متقدمة ومبهرة في أبحاث علمية...
احتج صباح أمس، العشرات من السكان غير المرحلين من حي الثوار أمام مقر دائرة قسنطينة، وذلك للمطالبة بضرورة برمجة عملية إحصاء جديدة للحي من أجل استفادة من أسموهم بالسكان الأصليين والمتزوجين الجدد وفئة الأرامل المقصيين من عملية الترحيل الأخيرة.
وطوق عناصر الأمن مكان الإحتجاج منعا لحدوث انزلاقات ، خاصة أن المحتجين بدوا غاضبين وطالبوا بحدة بضرورة مقابلة رئيس الدائرة أو أحد المسؤولين، وهو ما لم يتم حيث تم تحديد موعد مع أربعة ممثلين عنهم للتفاوض في مقر مكتب الإحصاء «سو» الاثنين المقبل.
وطالب سكان الحي المعروف “برود براهم ، بضرورة برمجة عملية إحصاء جديدة واستفادة جميع العائلات المستحقة من السكن،كون الأولى التي أشرفت عليها لجنة الحي بالاشتراك مع مكتب الدراسات «سو» كانت «عشوائية» وميزتها الكثير من التلاعبات، كما تحدثوا عن أحقية أزيد من 250 عائلة محصية تعرضت للإقصاء دون وجه حق، منتقدين إقصاء المحصيين من فئة العزاب الذين تتجاوز أعمارهم 35 سنة و المتزوجين حديثا، و كذلك الأرامل ومن عقدوا قرانهم منذ سنة ، مؤكدين بأن أغلبية المرحلين ليسوا من السكان الأصليين أو الملاك بل هم مجرد مستأجرين اتخذوا نهج الثوار كمعبر للحصول على سكن.
و كان مصدر من مكتب سو، قد صرح للنصر في وقت سابق أن جميع المستحقين للسكن استفادوا بناء على عملية إحصاء، أشرفت عليها لجنة الحي سنة 2011، وأن برمجة عملية إحصاء جديدة أمر مستحيل، كما ذكر بأن وضعية المتزوجين حديثا الذين تم إحصاؤهم سيتم تسويتها.
لقمان/ق