ترأس الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، أمس الاثنين، حفل استقبال وتكريم للوفد الرياضي العسكري...
أكد وزير الدولة وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية في الخارج والشؤون الإفريقية، أحمد عطاف، أمس الاثنين، أن رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون تعهد...
وقع، أمس، وزير التربية الوطنية محمد صغير سعداوي مع وزير التعليم والاستحقاق الإيطالي على مذكرة تفاهم لتعزيز وتطوير تدريس اللغة الإيطالية في المؤسسات...
تمكنت عناصر المصلحة المركزية لمكافحة الاتجار غير المشروع بالمخدرات بالجزائر العاصمة من تفكيك شبكة لترويج المخدرات، مكونة من 4 أشخاص بينهم رعية من...
صادق المجلس الشعبي البلدي في عين عبيد بولاية قسنطينة، خلال دورة غير عادية انعقدت نهاية الأسبوع الماضي، على توجيه البواقي المالية لمختلف العمليات المنجزة التي تم غلقها، لإنجاز دراسات مشاريع مبرمجة مستقبلا، وذلك في إطار التنمية المحلية وتقديم خدمات أحسن للمواطن.
ويتعلق الأمر بدراسة لإنجاز مقر جديد للبلدية من بواقي مشاريع الميزانية، بغلاف مالي يقدر بـ 50 مليون سنتيم، وكذا دراسات تقنية لمختلف المشاريع، وتشمل 75 مليون سنتيم و500 مليون سنتيم لدراسة وإنجاز ملحقة مقر الخزينة ومقري الملحقة البلدية والأرشيف، بالإضافة إلى دراسة لإنجاز مطعم مدرسي في ابتدائية زناد محمد وكذلك مطعم وإدارة ومرافق صحية وجدار إسناد بمدرسة قوميدة علي.
في سياق آخر، شنت صباح أمس بلدية عين عبيد حملة كبيرة من أجل رفع الردوم والركام بهدف فتح الطرقات والمسالك في الحي الذي عرف إعادة هيكلة في إطار برنامج الدولة للقضاء على السكن الهش، وذلك بمشاركة عمال البلدية ومؤسسة النظافة ذات طابع اقتصادي بما تملك من وسائل، كما ساهم فيها أصحاب المحاجر بالجرافات وكذا العتاد المتحرك إضافة إلى المقاولين.
وتهدف العملية حسب نائب رئيس البلدية السيد عادل حفيان، إلى تنظيف الوسط الحضري وذلك برفع كل مخلفات البناء الناجمة عن إعادة هيكلة الحي، والقضاء على الردوم التي تعد وكرا لتكاثر مختلف الحشرات والزواحف، وهذا بعد أن قام عدد كبير من سكان الحي ببناء منازل جديدة على أنقاض تلك الهشة التي تم هدمها.
كما تسمح العملية بفتح الطرق والمسالك وفسح المجال أمام المستفيدين من حصص عقارية لبناء مساكنهم جراء تداخل الكثير منها، بما أعاق الإجراء منذ سنوات، وقد سبق ترحيل 600 عائلة إلى شقق لائقة بحي 1050 مسكنا، فيما فضّلت نسبة أخرى البقاء في أماكنها والاستفادة من قطع أرضية مهيأة لبناء منازل فردية وهي العملية الجارية منذ ذلك الحين.
ص. رضوان