استقبل رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، أمس الثلاثاء بالجزائر العاصمة، الباحث والعالم الجزائري كريم زغيب، الذي أكد الشروع في العمل مع وزارة...
* إسقاط طائرة الدرون مؤخرا من مظاهر عصرنة و احترافية الجيشأكد العقيد، مصطفى مراح، من مديرية الإعلام والاتصال بأركان الجيش الوطني الشعبي أن هذا...
أكد الأمين العام لوزارة الدفاع الوطني، اللواء محمد الصالح بن بيشة، في افتتاح ملتقى بعنوان«تعزيز الجبهة الداخلية والتلاحم الوطني: بين التحديات...
تحوّل نادي «بريدج أدفونتير» للدراجات النارية، في فترة وجيزة إلى ممثل لولاية قسنطينة والجزائر على المستوى العالمي، وذلك بعد نجاحه في الترويج للسياحة...
نظمت عائلة و زميلات القابلة المحبوسة منذ 8 أشهر في قضية اختطاف الرضيع ليث من المستشفى الجامعي، وقفة احتجاجية بالقرب من ديوان والي قسنطينة، و ذلك للمطالبة بإطلاق سراحها.
و قد وجه الوالد الذي بدا متأثرا رفقة الأم التي لم تفارق الدموع عينيها، «نداء استغاثة» إلى وزيري العدل و الصحة و المدير العام للأمن الوطني، حيث تساءلت العائلة في شكواها عن سبب عدم إجراء خبرة علمية على التوقيع الذي ورد في شهادة التوليد غير الأصلية، و الذي أدينت ابنتهم على أساسه، في وقت ذكرت القابلات أن زميلتهن المحبوسة معروفة بأخلاقها الحسنة و بأنها “مظلومة” و ذهبت ضحية حالة “الإهمال” التي كان يعيشها المستشفى الجامعي آنذاك.
و ذكر أفراد العائلة أنهم صدموا لدى زيارتها بسجن الكدية نهاية الأسبوع، إذ تدهورت صحتها بشكل مٌقلق بعدما دخلت في إضراب عن الطعام منذ الثلاثاء الماضي، و هو التاريخ الذي أصدرت فيه غرفة الاتهام أمرا بإخلاء سبيل 4 محبوسين في القضية، و إبقائها هي رفقة 5 آخرين في السجن إلى حين محاكمتها بجنحة التزوير.
القابلة لفرادة أسماء سبق و صرحت بأنها “ظُلمت” في قضية اختطاف الرضيع "ليث كاوة" ماي الفارط من مصلحة التوليد، و ذكرت بأن ختمها الذي وجد بالشهادة الطبية التي أعد على أساسها ملف الرضيع، استُعمل خفية عنها و بأنها لم تناوب أصلا ليلة الاختطاف، كما اتهمت قابلة استفادت من الرقابة القضائية بتوريطها في القضية رفقة الحاجب الذي يقبع حاليا في الحبس رفقة السيدة التي عثر على الرضيع بمنزلها و زوجها و شخص آخر.
ياسمين.ب