الأربعاء 27 نوفمبر 2024 الموافق لـ 25 جمادى الأولى 1446
Accueil Top Pub
الاتحاد الوطني للفلاحين الجزائريين يكرّم رئيس الجمهورية
الاتحاد الوطني للفلاحين الجزائريين يكرّم رئيس الجمهورية

كرم الاتحاد الوطني للفلاحين الجزائريين، أمس الثلاثاء بالجزائر العاصمة، رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، نظير دعمه الكبير للفلاحين والرقي بقطاع الفلاحة...

  • 26 نوفمبر 2024
في اليوم الثـالث من زيارته الرّسمية إلى دولة الكـويت: الفريق أول شنقريحة يزور مـعرضا للـنفط والغـاز و اللواء مـبارك المــدرع 15
في اليوم الثـالث من زيارته الرّسمية إلى دولة الكـويت: الفريق أول شنقريحة يزور مـعرضا للـنفط والغـاز و اللواء مـبارك المــدرع 15

قام السيد الفريق أول السعيد شنقريحة، الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، أمس الثلاثاء، في اليوم الثالث من الزيارة الرسمية التي...

  • 26 نوفمبر 2024
منتدى الأمم المتحدة لتحالف الحضارات بالبرتغال: الجـزائر تنـجح في طرد مجـرمة الحرب تسيبي ليفـنـي
منتدى الأمم المتحدة لتحالف الحضارات بالبرتغال: الجـزائر تنـجح في طرد مجـرمة الحرب تسيبي ليفـنـي

علمت وكالة الأنباء الجزائرية من مصادر مقربة من الوفود المتواجدة بلشبونة أن الوفد الجزائري برئاسة وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية...

  • 26 نوفمبر 2024
طورها باحثون في مركز البحث في البيوتكنولوجيا بقسنطينة: كواشف جزئية وزرع خلايا ثلاثية الأبعاد لتشخيص السرطان
طورها باحثون في مركز البحث في البيوتكنولوجيا بقسنطينة: كواشف جزئية وزرع خلايا ثلاثية الأبعاد لتشخيص السرطان

* تعديل وراثي للنباتات لتكييفها مع المناخبلغ مركز البحث في البيوتكنولوجيا بجامعة عبد الحميد مهري قسنطينة 2، مراحل متقدمة ومبهرة في أبحاث علمية...

  • 26 نوفمبر 2024

محليات

Articles Bottom Pub

عمار سعداني يرد مرة أخرى على المعارضة

الرئيس اختاره الشعب و من يريد الرئاسة ينتظر 2019
استنكر عمّار سعداني الأمين العام لحزب جبهة التحرير الوطني محاولات الإنقاص من قيمة مؤسسة رئاسة الجمهورية بشتى الوسائل في كل مرة، وتساءل من المستفيد من إضعاف هذه المؤسسة داخليا وخارجيا؟، وكرّر مرة أخرى بأن من يريد كرسي الرئاسة عليه أن يحضر نفسه جيدا لسنة 2019.
دافع الأمين العام لحزب جبهة التحرير الوطني عمار سعداني بقوة عن رئيس الجمهورية ومؤسسة الرئاسة، وقال في كلمة له أمس خلال اجتماع للمكتب السياسي « كل مرة تحاول بعض الأطراف أن تنقص من قيمة مؤسسة الرئاسة بشتى الوسائل لصالح من؟ ومن هو المستفيد إذا أضعفنا مؤسسة الرئاسة؟ وهل المستفيد في الداخل أم في الخارج؟».
وفي جواب على هذه الأطراف من المعارضة التي لم يذكرها بالاسم أضاف المتحدث يقول» رئيس الجمهورية صوّت عليه الشعب وهو يعرف وضعه، والشعب معه ومن يريد إجراء تحقيق في هذا الأمر عليه النزول للقاعدة وللشعب»،  وواصل يقول في ذات الاتجاه « الرئيس معه الله وهو ينصره، ومعه الرجال الصالحين والشعب وجبهة التحرير الوطني و لن يستطيع أحد زعزعته عن مكانه».
سعداني الذي أوضح بأنه يقول مثل هذا الكلام لأن صغارا -على حد تعبيره- تطاولوا تطاولا كبيرا شدّد على أن الآفلان و إن سكت في الماضي فإنه لن يسكت في المستقبل وهو مستعد للرد على أي جهة في الداخل وفي الخارج، وفي الداخل بصورة خاصة، لأن رئيس الجمهورية هو رئيس الحزب، ثم لأن السياسة لها أخلاق قبل كل شيء. وفي تصريح هامشي له بعد ذلك كرر سعداني مرة أخرى القول بأن منصب رئيس الجمهورية مشغول إلى غاية 2019 ومن يريد الترشح له عليه التحضير جيدا، عدا ذلك فهو لغو ومن لغا فلا جمعة له على حد قوله.وعندما سئل عما إذا كانت زيارات الوزير الأسبق للطاقة إلى الولايات تحضير لطموح سياسي في رئاسة الجمهورية مستقبلا، رد بأن الرئاسة مشغولة اليوم سواء بالنسبة لخليل أو بالنسبة لغيره.
سياسيا دائما عاود الأمين العام للآفلان طرح فكرة بناء جدار وطني لرص صفوف الجبهة الداخلية ومواجهة التحديات التي يفرضها الوضع العالمي والإقليمي الحالي، وقال بهذا الخصوص أن يد الآفلان ممدودة للجميع دون استثناء من أجل بناء عمل سياسي توافقي شريطة احترام المؤسسات التي تعتبر خطا أحمر، وبالنسبة له فإن الأهم هو أن يكون العمل السياسي مهذبا ويبنى على التمثيل وليس على اللغو.
 ورفض سعداني التعليق على ما يدور في كتلة الحزب بالمجلس الشعبي الوطني واكتفى بالقول أن لهذه الأخيرة رئيس وعليه تطرح مثل هذه الانشغالات، ثم أن هذا الأمر لا حدث بالنسبة لقيادة الحزب، وهذا الموضوع لا يستحق أن يعلق عليه الأمين العام.
  وفي تعليقه على الوضع العام في البلاد اعتبر سعداني أنه إذا قارناه بما يجري في بلدان أخرى في كل القارات فإن الجزائر عموما تحسد على وضعها الحالي، وهو ليس بالسيئ إذا أردنا تحسينه، و إذا لم نخطئ في هذه المرحلة لتجاوز الصعوبات الاقتصادية والأمنية وغيرها.            

م- عدنان

Articles Bottom Pub
جريدة النصر الإلكترونية

تأسست جريدة "النصر" في 27 نوفمبر 1908م ، وأممت في 18 سبتمبر 1963م. 
عربت جزئيا في 5 يوليو 1971م (صفحتان)، ثم تعربت كليًا في 1 يناير 1972م. كانت النصر تمتلك مطبعة منذ 1928م حتى 1990م. أصبحت جريدة يومية توزع وتطبع في جميع أنحاء الوطن، من الشرق إلى الغرب ومن الشمال إلى الجنوب.

عن النصر  اتصل بنا 

 

اتصل بنا

المنطقة الصناعية "بالما" 24 فيفري 1956
قسنطينة - الجزائر
قسم التحرير
قسم الإشهار
(+213) (0) 31 60 70 78 (+213) (0) 31 60 70 82
(+213) (0) 31 60 70 77 (+213) (0) 6 60 37 60 00
annasr.journal@gmail.com pub@annasronline.com