كرم الاتحاد الوطني للفلاحين الجزائريين، أمس الثلاثاء بالجزائر العاصمة، رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، نظير دعمه الكبير للفلاحين والرقي بقطاع الفلاحة...
قام السيد الفريق أول السعيد شنقريحة، الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، أمس الثلاثاء، في اليوم الثالث من الزيارة الرسمية التي...
علمت وكالة الأنباء الجزائرية من مصادر مقربة من الوفود المتواجدة بلشبونة أن الوفد الجزائري برئاسة وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية...
* تعديل وراثي للنباتات لتكييفها مع المناخبلغ مركز البحث في البيوتكنولوجيا بجامعة عبد الحميد مهري قسنطينة 2، مراحل متقدمة ومبهرة في أبحاث علمية...
علمت النصر من مصادر موثوقة، بأن الرئيس المدير العام لشركة أشغال الآبار براهيم حمودي، دعا لعقد اجتماع طارئ بمقر الشركة بمدينة حاسي مسعود، من أجل توضيح كافة الأمور و الخروج بحلول فورية، سيما و أن الملاك يبحثون عن مصلحة النادي بالدرجة الأولى.
و حسب المعلومات التي بحوزتنا، فإن الرئيس المدير العام لشركة أشغال الآبار براهيم حمودي لم يعجبه ما حدث في قضية المدرب روجي لومير، خاصة فيما يخص التضارب في التصريحات و الأقوال، على الرغم من أن رأي الملاك كان واضحا و طالبوا بتجميد صفقة لومير.
و استنادا إلى ذات المصادر، فإن ملاك الشركة الرياضية لشباب قسنطينة جمدوا صفقة المدرب روجي لومير، بناء على المحضر المرسل من طرف أعضاء "الديريكتوار"، و الذي حسب مصادرنا تضمن بعض الأمور غير قانونية تتعلق بشروط التقني الفرنسي.
مصادر النصر المقربة من الرئيس المدير العام لشركة أشغال الآبار، أكدت بأن الأخير سيقدم اليوم اقتراحين لا ثالث لهما لرباعي الديريكتوار، الأول العمل كرجل واحد و وضع اليد باليد من أجل العمل لمصلحة الشباب، وأما المقترح الثاني وهو في حال وقوف حمودي على عدم رغبة الأعضاء في العمل سويا، فإنه سيقوم بحل الديريكتوار بصفة نهائية، واتخاذ قرارات أخرى في القريب العاجل، سيما وأن أعضاء مجلس الإدارة سيكونون حاضرين في الاجتماع.
من جهة أخرى كشفت مصادر حسنة الإطلاع للنصر، بأن المدرب روجي لومير قد اشترط الحصول على تعويضات قبل مغادرة قسنطينة، كون أن أعضاء الديريكتوار تلاعبوا به- كما قال- وأضاعوا وقته، بجلبه مرة ثانية من أجل التفاوض، رغم معارضة الملاك على شروطه.
وحسب ذات المصادر فإن لومير طالب بتعويض قدره 5 آلاف أورو مقابل مغادرة قسنطينة، و هو ما جعل أعضاء الديريكتوار في حيرة من أمرهم، خاصة وأن آبار ترفض تسديد أية مصاريف تتعلق بالتقني الفرنسي، بعدما أكدت من قبل رفضها تحمل أعباء الإقامة وتذكرة السفر. بورصاص/ر