أطلقت أمس الثلاثاء وزارة الفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري البرنامج الوطني للزراعات الزيتية والذرة الحبية الذي يتربع على مساحة اجمالية تقدر ب...
وظف الملياردير الفرنسي فانسان بولوريه، إمبراطوريته الإعلامية الواسعة للهجوم على الجزائر، عبر سلسلة من البلاطوهات والحوارات الصحفية التي تحولت إلى...
أدانت الجزائر أمس بشدة، الزيارة، التي قامت بها وزيرة الثقافة الفرنسية إلى الصحراء الغربية واعتبرتها أمرا خطيرا للغاية يجعل الحكومة الفرنسية تستبعد...
تعتزم شركة الخطوط الجوية الجزائرية فتح الخط الدولي الجديد الرابط بين الجزائر العاصمة وأبوجا عاصمة نيجيريا، ابتداء من شهر أبريل المقبل، وذلك في إطار...
غلق مرتقب للبريد المركزي لإجراء أشغال إعادة الاعتبار
تعتزم إدارة بريد الجزائر بقالمة، غلق مقرها المركزي قريبا لإجراء عمليات ترميم و تأهيل على المبنى، حتى يستجيب للتطورات المتسارعة التي يعرفها القطاع في السنوات الأخيرة، و لضمان خدمة أحسن لسكان الولاية، و الذين يفضلون التوجه إلى هذا المرفق للحصول على مختلف الخدمات.
و قالت مديرية البريد بقالمة، بأنها ستحول الخدمات مؤقتا إلى مرافق أخرى تابعة لها بالمدينة، إلى غاية انتهاء الأشغال و عودة الموظفين إلى البريد المركزي الذي يعد أجمل مبنى إداري بمدينة قالمة حتى الآن، و من بين التحف المعمارية النادرة بقالمة القديمة، إلى جانب مبنى المحكمة الإدارية و ثانوية محمود بن محمود و المعهد الفلاحي و مدرسة مولود فرعون و الخزينة العمومية.
و يسعى قطاع البريد بقالمة، إلى تحسين الخدمات المقدمة للزبائن و تحقيق مزيد من الانتشار عبر مختلف مدن و قرى الولاية، لتقريب الخدمات من السكان و القضاء على الصورة النمطية السوداء التي تعيشها مكاتب الخدمات البريدية، و خاصة بالمناطق النائية.
و قد رصد القطاع غلافا ماليا هاما لإنجاح عملية ترميم و تأهيل البريد المركزي، و تحويله إلى قطب مميز في مجال الخدمة العمومية بالولاية.
و توجد بمدينة قالمة، هياكل عديدة للبريد، من بينها مديرية عامة و مركزين كبيرين و مكاتب منتشرة عبر مختلف أحياء المدينة، لكن الأقطاب السكنية الجيدة مازالت تعاني من نقص في الخدمات، حيث يتنقل سكانها باستمرار، إلى البريد المركزي للقيام بالمعاملات المالية و الحصول على الخدمات البريدية المختلفة. فريد.غ
نظار ثانويات يحتجون للمطالبة بالتصنيف و الترقية
نظم عدد من نظار ثانويات ولاية قالمة، وقفة احتجاجية أمام مديرية التربية، أمس الثلاثاء، للمطالبة بالانتقال إلى الصنف 16 بأثر رجعي يبدأ من سنة 2012، و كذا تمكينهم من الوصول إلى رتبة مدير بنظام التأهيل و المسار المهني، إلى جانب الترقية إلى مصاف مفتش بإدارات الثانويات بعد استنفاذ سنوات معينة من الخدمة. و يرى نظار الثانويات بقالمة، بأنه من حقهم تحسين أوضاعهم المهنية، و المطالبة بكل الحقوق التي استفادت منها فئات أخرى من قطاع التربية، بموجب المراسيم الخاصة بالقانون المتعلق بموظفي قطاع التربية الوطنية، مؤكدين بأنهم يؤدون دورا كبيرا في تسيير الثانويات، و خاصة في المجال البيداغوجي و المالية و الإدارة و غيرها من المهام المسندة لهم.
فريد.غ