أكد وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية، أن ترشح الجزائر لمنصب نائب رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، يُجسد العناية الخاصة التي يوليها رئيس الجمهورية، لتعزيز دور الجزائر...
* مهلة شهر لكل الهيئات الحكومية والمؤسسات لإثراء المشروع سلمت لجنة الخبراء المكلفة من قبل رئيس الجمهورية السيد، عبد المجيد تبون، بإعداد مشروعي...
أكد الناطق باسم المنظمة الوطنية لحماية المستهلكين فادي تميم، أمس، بأن وزارة التجارة الداخلية وضبط السوق قد تلجأ إلى إجراءات رقابية مشددة على أصحاب...
بلغت نسبة إنجاز مشروع مركب استخراج غاز البترول المسال بغرد الباقل (ولاية ورقلة) 70 بالمائة ومن المتوقع استلامه خلال السداسي الأول من السنة المقبلة...
حكيم دكار يعود إلى جمهوره في رمضان باسكاتشات تراثية
تنتج حاليا محطة قسنطينة للتليفزيون سلسلة اسكاتشات فكاهية مقتبسة من حكايات تراثية محلية من المنتظر أن تزين شاشة رمضان المقبل و يسجل من خلالها الممثل الكوميدي حكيم دكار عودة قوية إلى الشاشة الصغيرة بعد غياب استمر سنوات، كما ستنتج هذه المحطة في ماي المقبل برنامجا ثقافيا و فنيا عنوانه «رمضان زمان» يرصد عادات و تقاليد الشهر الفضيل في الزمن الجميل، في حين تأجل إنتاجها الثالث لهذا الموسم، و هو عبارة عن مسلسل درامي اجتماعي للمخرج حسين ناصف، إلى ما بعد عيد الفطر.
السلسلة التي تنتجها محطة قسنطينة اقتبسها من عمق التراث الشعبي الفنان حسان بوكرسي و يقوم بإخراجها نوفل شايطة و عادل محيمدات، و تتكون من 12 حلقة، مدة كل حلقة 13 دقيقة، و يجسد شخصياتها، حسب مصدر مقرب من العمل، مجموعة من الممثلين القسنطينيين المعروفين، يتقدمهم الممثل الفكاهي حكيم دكار و فتيحة سلطان و حسان بوخروف و عبد الله حملاوي و غيرهم. و أشار ذات المصدر بأن التصوير يستغرق 30 يوما بين كل من ولاية قسنطينة و ولاية بسكرة، لتكون السلسلة جاهزة للبث في شهر رمضان المقبل.
في حين سينطلق في ماي المقبل تصوير برنامج ثقافي و فني عنوانه «رمضان زمان» للمخرج سمير قنز، يرصد عادات و تقاليد الشهر الفضيل عبر مختلف أرجاء الوطن، و سيتضمن روبورتاجات و حوارات و نقاشات و فقرات أخرى مختلفة، و سيستضيف البرنامج الذي يبث أيضا في رمضان و تنتجه محطة قسنطينة للتليفزيون، باقة من الشخصيات الفنية و الأدبية المعروفة. أما المسلسل الدرامي و الاجتماعي الذي أسند إخراجه لحسين ناصف و من المنتظر أن تنتجه نفس المحطة، فقد تأجل تصويره إلى ما بعد عيد الفطر، كما أشار مصدرنا. إ.ط