أعلن الديوان الوطني للحج والعمرة، اليوم الخميس في بيان له، أن تكلفة الحج لهذا العام 1446هـ / 2025م تقدر بـ 840 ألف دج شاملة لتذكرة السفر. ودعا...
خطيـب المسجـد الأقـصى يتوجـه برسـالة امتنـان إلى رئيـس الجمهورية بعث خطيب المسجد الأقصى، الشيخ عكرمة صبري، أمس الأربعاء، برسالة امتنان ومحبة الى...
استقبل رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، أمس الأربعاء بالجزائر العاصمة، رئيس حزب جبهة المستقبل، السيد فاتح بوطبيق والوفد المرافق له، و دعا...
درست الحكومة خلال اجتماعها، أمس، برئاسة الوزير الأول، نذير العرباوي، السبل الكفيلة بتعزيز النجاعة الطاقوية من خلال استعراض مختلف المشاريع الجاري إنجازها...
أكد مدرب اتحاد خنشلة بوزيد شرابن للنصر، بأن فريقه عاش حجيما حقيقيا بملعب ورقلة، في لقاء أول أمس ضد مولودية المخادمة، كان بسبب التصرفات اللارياضية التي قام بها أنصار الفريق المحلي، والتي كان لها ـ حسبه ـ أثر واضح على النتيجة النهائية.
شرابن أشار في مستهل حديثه، إلى أن وفد اتحاد خنشلة تعرض لمضايقات كثيرة عند الدخول إلى الملعب، كما أن المباراة كادت ـ على حد تأكيده ـ “أن تخرج عن إطارها الرياضي، بسبب الاحداث التي وقعت، بدليل أن الحكم بوستة اضطر إلى توقيف اللقاء في مناسبتين، على خلفية التصرفات الصادرة عن أنصار المخادمة”.
على صعيد آخر، أكد شرابن بأن التعادل المسجل كان بطعم الخسارة، لأن اتحاد خنشلة خسر نقطتين ثمينتين، تكتسيان أهمية كبيرة في الحسابات، مماجعله يتأخر ب 9 نقاط عن الرائد، ولو أن محدثنا اعتبر النقطة المحرزة في ورقة مهمة، و قال في هذا الشأن :”لاعبونا فقدوا التركيز والتوازن بسبب الاجواء المشحونة التي جرت فيها المباراة، رغم أنهم تحلوا بشجاعة كبيرة، لكن غياب الفعالية في الهجوم حال دون وصولنا إلى المبتغى، خاصة في الشوط الثاني، في وقت كان فيه المنافس قريبا أيضا من هز الشباك، لولا تفطن الحارس براهيمي”.
وعن نظرته لباقي المشوار، أوضح ذات المتحدث بأن حظوظ اتحاد خنشلة في الظفر بتأشيرة الصعود إلى الرابطة المحترفة الثانية تضاءلت بنسبة كبيرة جدا، بعد اتساع الفارق عن الرائد اتحاد عنابة، والمصير ـ كما صرح ـ “لم يعد بأرجل لاعبينا، لكن ذلك لن يثني من عزيمتنا في مواصلة الموسم بنفس الجدية، لأننا نبحث عن نتائج إيجابية في باقي الجولات، حتى ولو كانت ثمار ذلك التواجد في الصف الثاني، لأن الفريق أدى موسما ممتازا، وكنا قادرين على إنهائه بورقة الصعود لولا بعض الظروف والعوامل، التي ألقت بظلالها على سير المنافسة”. م / مداني