الجزائر تحافظ على شعرة معاوية مع فرنسا و لا يجب السماح للمتطرفين بقطعها استبعد رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، قيامه بزيارة إلى فرنسا مثلما كان مقررا خلال هذا...
فتح تحقيق لتحديد المسؤوليات بشأن ما جرى في الرئاسيات قال رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، إنه سيعلن عن الحكومة الجديدة قبل نهاية العام الحالي مضيفا أنه يبحث عن أحسن الكفاءات الوطنية...
ترأس اليوم السيد عبد المجيد تبون رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة وزير الدفاع الوطني اجتماعا لمجلس الوزراء تناول مشروع قانون المالية لسنة 2025...
كشف رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، أمس، أن الحوار الوطني الذي كان قد أعلن عنه سابقا سيكون نهاية سنة 2025 وبداية سنة 2026.و خلال لقائه الدوري مع ممثلي...
بولاية الشلف التي شبت ليلة السادس إلى السابع من الشهر الجاري ضمن سلسلة الحرائق عبر عديد الولايات الوسطى والغربية للوطن، حسبما علم اليوم الأحد لدى ذات الهيئة الأمنية.
وصرح المكلف بالإعلام محافظ الشرطة، شريف عنقود، لوأج، أن عناصر الشرطة القضائية وفي إطار تحرياتها وأبحاثها لكشف ملابسات الحرائق التي شبت بغابات بلدية واد قوسين (شمال شرق) مؤخرا، "أوقفت 11 شخصا يشتبه تورطهم في إضرام النيران بهذه المنطقة".
واستنادا للمتحدث، تمت هذه العملية بعد اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة "إذ تم تحديد هوية 11 مشتبها فيه (تتراوح أعمارهم ما بين 25 و 70 سنة) ينحدرون من بلديات الجهة الشمالية للولاية، وضبط بحوزتهم على قارورات معبأة بالبنزين معدة لذات الغرض (الحرق) بالإضافة إلى هواتف نقالة كانت تستعمل في التواصل بينهم".
ومواصلة للتحريات والأبحاث، تم استدعاء 7 أشخاص آخرين للتحقيق، فيما تم استكمال ملف الإجراءات الجزائية وتقديم الموقوفين أمام الجهات القضائية بتنس عن قضية "الحرق العمدي لأملاك غابية لأجل تحقيق مصالح اقتصادية، أدت إلى المساس و الاعتداء على أمن الدولة، الاستيلاء على أملاك عمومية"، حسب نفس المصدر.
وكانت الجهات القضائية بتنس قد أصدرت الأربعاء الفارط بيانا كشفت فيه عن توقيف مصالح الدرك الوطني 5 أشخاص تتراوح أعمارهم ما بين 35 و 53 سنة، يشتبه فيهم إضرام النيران التي مست غابات بلدية واد قوسين، حيث وبعد سماعهم من طرف قاضي التحقيق أصدر بحقهم أمر الإيداع الحبس المؤقت.
الجدير بالذكر أن عدة حرائق اندلعت بغابات بلدية واد قوسين ليلة السادس إلى السابع من الشهر الجاري، حيث ساهمت سرعة الرياح في اتساع محيطها وعدم السيطرة عليها وصولا إلى المناطق السكنية والمزارع الفلاحية المجاورة، وهو ما تسبب في خسائر مادية معتبرة وكذا إتلاف حوالي 310 هكتار من الغطاء النباتي.
وأج