الثلاثاء 26 نوفمبر 2024 الموافق لـ 24 جمادى الأولى 1446
Accueil Top Pub
في مقدمتها توثيق الشهادات ومراجعة المنح والتعويضات: وزارة التعليـــم العالــي تؤكـــد التكفـــل الكلــــي بانشغــالات طلبـة الطــب
في مقدمتها توثيق الشهادات ومراجعة المنح والتعويضات: وزارة التعليـــم العالــي تؤكـــد التكفـــل الكلــــي بانشغــالات طلبـة الطــب

أكدت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، أمس الاثنين، الشروع في معالجة انشغالات طلبة العلوم الطبية، من بينها رفع مبلغ المنحة الدراسية ومراجعة...

  • 25 نوفمبر 2024
ضمن شراكة تهدف لنقل الخبرة: أطبـــاء إيطاليـــون يجرون عمليــات معقدة على القلـب للأطفـــال
ضمن شراكة تهدف لنقل الخبرة: أطبـــاء إيطاليـــون يجرون عمليــات معقدة على القلـب للأطفـــال

شهدت العيادة الطبية المتخصصة في جراحة قلب الأطفال ببوسماعيل أمس الاثنين إجراء عمليات جراحية على حالات معقدة، أشرف عليها طاقم طبي إيطالي متخصص...

  • 25 نوفمبر 2024
سونطراك تطلق مسابقة لتوظيف الجامعيين
سونطراك تطلق مسابقة لتوظيف الجامعيين

أطلقت شركة سونطراك مسابقة وطنية مفتوحة لتوظيف خريجي الجامعات والمعاهد والمدارس الأكاديمية في المجالات التقنية، بالشراكة مع الوكالة الوطنية للتشغيل.  وبحسب ما...

  • 25 نوفمبر 2024

مدرب اتحاد خنشلة التوهامي صحراوي للنصر: لم أتلق اتصالا من مسؤولي الخروب ومرتاح في خنشلة


• مؤمن بالصعود والفارق لا يخيفني
فند المدرب التوهامي صحراوي كل ما راج مطلع هذا الأسبوع، بخصوص إمكانية انتقاله للإشراف على تدريب جمعية الخروب، وأكد في حوار خص به النصر، بأنه لم يتلق أي اتصال من إدارة «لايسكا»، كما أوضح بأنه مرتاح في اتحاد خنشلة، واعتبر التعثر الأخير داخل الديار، بمثابة نقطة التحول في مشوار الفريق، في ظل التمسك بالحظوظ في تحقيق الصعود إلى الرابطة المحترفة الثانية.
•في البداية، ما مدى صحة الأخبار التي راجت مطلع هذا الأسبوع، بخصوص إمكانية التحاقك بالعارضة الفنية لجمعية الخروب؟
صدقوني إذا قلت، بأنني لم أعلم بهذه القضية سوى من خلال اتصالكم هذا، والحقيقة أنني لم أتلق أي اتصال لا من مسيري فريق الخروب، ولا حتى من أي وسيط عنهم، وأنا شخصيا أكن احتراما كبيرا لكل الأندية التي تتواجد معنا في نفس المجموعة، رغم أن مسؤولي العديد من الفرق كانوا قد اتصلوا بي منذ بداية الموسم الحالي، لكن المقام استقر بي في خنشلة، وقد وجدت راحتي في هذا الفريق، ولا يمكنني ترك الاتحاد في هذه الوضعية، وعليه فإن كل ما تم تداوله يبقى مجرد إشاعات لا أساس لها من الصحة، ومفعوله لم يتجاوز عتبة المقاهي، مادام مسيرو «لايسكا» لم يبادروا إطلاقا إلى الاتصال بي.
•لكن هذه القضية تم ربطها بالتعثـر الأخير لاتحاد خنشلة ؟
الاكتفاء بالتعادل في خنشلة مع اتحاد الشاوية، لم يكن ليدفعني إلى رمي المنشفة، ولو أن هذه النتيجة جاءت في وقتها، لأنها ستجبر كل الأطراف على مراجعة الحسابات، انطلاقا من اللاعبين، مرورا بالطاقمين الفني والإداري ووصولا إلى الأنصار، على اعتبار أن الجميع في خنشلة يعتقد بأن الفوز بالمقابلات داخل القواعد أمر لا نقاش فيه، والتفكير يبقى منصبا على المباريات التي نلعبها خارج الديار، كما أن توالي النتائج الإيجابية سرّب الغرور إلى نفوس اللاعبين والأنصار على حد سواء، مع الإفراط في الثقة في النفس والإمكانيات، وعليه فإن هذا التعادل سيرغمنا على الإبقاء على الأرجل في الأرض، وأخذ كامل احتياطاتنا في المقابلات القادمة.

•وما تفسيركم لهذه النتيجة التي لم تكن متوقعة؟
كل ما في الأمر، أن تشكيلتنا كانت خارج الإطار في هذه المقابلة، وذلك بفعل الغرور، وكأن الجميع مطمئن على النقاط الثلاث، فكانت من عواقب ذلك تأديتنا لأسوأ مباراة، منذ تواجدي على رأس العارضة الفنية للفريق، ولو أن مردود اللاعبين صدمني، لأنهم كانوا شبه غائبين عن أرضية الميدان، وفقدوا كامل التركيز والتوازن، والفريق لعب دون روح، مما أدى إلى تشتت كامل الخطوط، إلى درجة أن المدافعين كانوا واقفين فقط، ولم يتمكنوا من المحافظة على التفوق، الذي أخذناه في ثلاث مناسبات، وهذا ما أثار استغرابي لأن المتعارف عليه لدى المتتبعين، أنني أميل أكثر إلى الخيارات الدفاعية، ومن الصعب الوصول إلى شباك الفريق الذي أشرف على تدريبه، إلا أن اتحاد خنشلة تلقى في مقابلة داخل الديار 3 أهداف في مقابلة واحدة، وهذا «السيناريو» صدمني، غير أنه يبقى بمثابة الدرس القاسي، الذي يجب أن نستخلص منع العبر.  
•وكيف هي الأجواء داخل الفريق بعد هذا التعثـر؟
إهدار نقطتين في هذا المنعرج، لا يعني رهن حظوظنا في التنافس على تأشيرة الصعود لكن الأنصار لم يتقبلوا هذه النتيجة، وهذا أمر منطقي، حيث شددوا من لهجتهم، وقد عرفت حصة الاستئناف حضور مجموعة منهم إلى الملعب، لطلب تفسيرات بخصوص هذا التعادل، وشخصيا أعتبر ردة الفعل منطقية إلى أبعد الحدود، لأن الفريق الذي يبحث عن الصعود لا يهدر النقاط في ملعبه بطريقة ساذجة، ولو أننا سارعنا إلى تمرير الإسفنجة على هذا التعثر، بالتركيز على ما تبقى من المشوار، مع تنصيف هذا التعادل في خانة «الصفعة»، التي تجبرنا على الاستيقاظ من الغرور، لأن الإفراط في الثقة تجاوز الحدود، وانعكس بالسلب على سير المجموعة.  
•وما هي نظرتكم لما تبقى من سباق الصعود؟
نحن مع بداية مرحلة العودة، واللقاءات كلها تكتسي أهمية بالغة، سواء بالنسبة للفرق التي تراهن على تحقيق الصعود، أو تلك التي تعمل على تفادي السقوط، وتأخرنا بأربع نقاط عن جمعية الخروب لا يعني بأننا سنستسلم ونرفع الراية البيضاء، بل أن دائرة الطامحين مازالت تضم فرقا أخرى، تمتلك حظوظا في اعتلاء منصة التتويج، ومعطيات السباق تتغير من جولة لأخرى، وبالتالي فإننا سندافع عن الحظوظ إلى غاية آخر جولة، في ظل توفر كل مقومات النجاح، كما أنني وافقت على قيادة الفريق بنية رفع التحدي.  
حاوره: صالح / ف

Articles Bottom Pub
جريدة النصر الإلكترونية

تأسست جريدة "النصر" في 27 نوفمبر 1908م ، وأممت في 18 سبتمبر 1963م. 
عربت جزئيا في 5 يوليو 1971م (صفحتان)، ثم تعربت كليًا في 1 يناير 1972م. كانت النصر تمتلك مطبعة منذ 1928م حتى 1990م. أصبحت جريدة يومية توزع وتطبع في جميع أنحاء الوطن، من الشرق إلى الغرب ومن الشمال إلى الجنوب.

عن النصر  اتصل بنا 

 

اتصل بنا

المنطقة الصناعية "بالما" 24 فيفري 1956
قسنطينة - الجزائر
قسم التحرير
قسم الإشهار
(+213) (0) 31 60 70 78 (+213) (0) 31 60 70 82
(+213) (0) 31 60 70 77 (+213) (0) 6 60 37 60 00
annasr.journal@gmail.com pub@annasronline.com