الاثنين 27 جانفي 2025 الموافق لـ 27 رجب 1446
Accueil Top Pub
في أوامر وجهها رئيس الجمهورية في اجتماع مجلس الوزراء: رفع منحة الطلبة وإصلاح شامل للخدمات الجامعية
في أوامر وجهها رئيس الجمهورية في اجتماع مجلس الوزراء: رفع منحة الطلبة وإصلاح شامل للخدمات الجامعية

* الإبقــاء على تكلفـــة الحج المعتمـدة في الموسـم الماضـــي * تعليمـات بالتصدي لمحاولات تشويـه الجزائر بيـن العلامـات التجارية العالميـــة * لا...

  • 26 جانفي 2025
نقابات التربية تؤكد الاستعداد لمرافقة التلاميذ: ضبـط مخـطط لاستـدراك الدروس لإتمـام المقــرر
نقابات التربية تؤكد الاستعداد لمرافقة التلاميذ: ضبـط مخـطط لاستـدراك الدروس لإتمـام المقــرر

أكد رئيس الاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين صادق دزيري، أمس، حرص الأساتذة على مرافقة التلاميذ لإتمام المقرر الدراسي في الوقت المحدد، مع العمل على تدارك...

  • 26 جانفي 2025
دخول محطة تحلية مياه البحر بتيبازة مرحلة التدفق التجريبي: رفـــع قـــدرات التزويـــد بالميــاه الشروب و تعزيــــــز الأمـــــــن المائــــــــــي
دخول محطة تحلية مياه البحر بتيبازة مرحلة التدفق التجريبي: رفـــع قـــدرات التزويـــد بالميــاه الشروب و تعزيــــــز الأمـــــــن المائــــــــــي

أعلن مجمع سوناطراك، عن بدء مرحلة التدفق الأولي للمياه بمحطة تحلية مياه البحر فوكة 2 بولاية تيبازة، وهي الخطوة الأولى لتشغيل المحطة و وضعها قيد...

  • 26 جانفي 2025
كرّس دور رئيس الجمهورية بصفته نصير الاتحاد الإفريقي للوقاية من الإرهاب ومكافحته: مجلس الأمن الدولي يتبنى المقاربة الجزائرية
كرّس دور رئيس الجمهورية بصفته نصير الاتحاد الإفريقي للوقاية من الإرهاب ومكافحته: مجلس الأمن الدولي يتبنى المقاربة الجزائرية

تبنى مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة أول أمس الجمعة بيانا رئاسيا، بمبادرة من الجزائر بصفتها الوطنية، يسلط الضوء على البنية المؤسسية لمكافحة الإرهاب...

  • 25 جانفي 2025

بلعيد يلمّح إلى إمكانية الانسحاب من المعترك ويعلن


دخــــول الرئاسيــــات جــــاء بعــــد دعم فئات واسعة من الشعب
أكد رئيس جبهة المستقبل، الذي أودع ملف ترشحه لرئاسيات أفريل المقبل، استعداده للانسحاب من المعترك الرئاسي في حال إصرار الرئيس بوتفليقة على الترشح لعهدة خامسة، داعيا المجلس الدستوري لتحميل مسؤوليته، مضيفا بأن الشعب تحمل المسؤولية الملقاة عليه، وقال بأنه مستعد لسحب ترشحه في أي لحظة، مضيفا بأنه يرفض الدخول فيما أسماها «مسرحية انتخابية».
اعتبر رئيس جبهة المستقبل، عبد العزيز بلعيد، أن ترشح الرئيس بوتفليقة لولاية رئاسية جديدة عبر الوكالة بتكليف مدير حملته عبد الغاني زعلان بإيداع ملف ترشحه لدى المجلس الدستوري، هو «خرق للقانون»، وحمل المجلس مسؤولية الخرق القانوني الذي حصل، وشكك عبد العزيز بلعيد، في قانونية ترشح الرئيس بوتفليقة للرئاسيات، والذي يتعارض –حسبه- مع النظام الداخلي للمجلس الدستوري الذي ينص صراحة على إيداع ملف الترشح من قبل المترشح نفسه وليس بالوكالة.
كما لم يخف، عبد العزيز بلعيد، اندهاشه من العدد الهائل للاستمارات الموقعة المودعة من قبل مديرية حملة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة والتي ضمت توقيعات أزيد من 19 ألف منتخب و5 ملايين مواطن، قائلا بأن الإدارة تم تجنيدها لجلب تلك الاستمارات، فيما واجه أغلب المترشحين حسبه تضييقا طيلة فترة التصديق عليها، قبل أن يضيف بأن تقديم هذا العدد الهائل من الاستمارات يوحي بأن الرئاسيات المقبلة ستكون نتائجها محسومة.  
وفي السياق ذاته، أكد رئيس جبهة المستقبل، بأنه لن يقبل «تأجيل الانتخابات أو تمديد العهدة الحالية»، التي اعتبرها بمثابة تمديد للنظام الحالي الذي رفضه الشعب بمختلف شرائحه، وذكر بلعيد بان حزبه متمسك بالمشاركة في الاستحقاق الرئاسي مبدئيا، إلا أنه مستعد للانسحاب من المعترك الرئاسي إذا ما تمسك الرئيس بوتفليقة بترشحه للرئاسيات. وألقى رئيس جبهة المستقبل، الكرة في مرمى المجلس الدستوري الذي قال بأنه «في مفترق الطرق» داعيا إياه إلى تحمل مسؤولياته، وأوضح قائلا «الشعب تحمل مسؤولياته ورفض النظام وعلى كل مؤسسة أن تتحمل مسؤولياتها».
وأكد رئيس جبهة المستقبل، بأن حزبه لم يسع إلى التفاوض أو إبرام صفقة مع أي طرف كان في الساحة السياسية، بل عمل على تنفيذ قوانين الجمهورية، مضيفا بأن قرار الدخول في الانتخابات الذي اتخذ قبل عدة أشهر، جاء انطلاقا من إيمان الحزب بأفكاره وبرنامجه التي طرحها أمام الشعب وحاز على دعم فئات واسعة منه. وقال عبد العزيز بلعيد، إنّ حزبه دخل الانتخابات الرئاسية، وكله أمل في التغيير، إلا أنه لاقى صعوبات. وأوضح أنه دخل المعترك، إيمانا منه ورغبة في التغيير عن طريق القنوات الديمقراطية والصندوق والشعب.
من جانب آخر، وفي حديثه عن رسالة الرئيس، أشار بلعيد، أنه حزبه كان أول من تحدث عن الجمهورية الجديدة واللجنة المستقلة لتنظيم الانتخابات، متأسفا لأن السلطة لم تسمعهم آنذاك. كما تطرق إلى الغليان الشعبي الذي تعيشه الجزائر في الفترة الأخيرة، والذي اعتبره نتيجة حتمية لممارسات النظام المتمثلة في التزوير الانتخابي ورفضه أي مبادرات للإصلاح ومراجعة النفس.               ع سمير

Articles Bottom Pub
جريدة النصر الإلكترونية

تأسست جريدة "النصر" في 27 نوفمبر 1908م ، وأممت في 18 سبتمبر 1963م. 
عربت جزئيا في 5 يوليو 1971م (صفحتان)، ثم تعربت كليًا في 1 يناير 1972م. كانت النصر تمتلك مطبعة منذ 1928م حتى 1990م. أصبحت جريدة يومية توزع وتطبع في جميع أنحاء الوطن، من الشرق إلى الغرب ومن الشمال إلى الجنوب.

عن النصر  اتصل بنا 

 

اتصل بنا

المنطقة الصناعية "بالما" 24 فيفري 1956
قسنطينة - الجزائر
قسم التحرير
قسم الإشهار
(+213) (0) 31 60 70 78 (+213) (0) 31 60 70 82
(+213) (0) 31 60 70 77 (+213) (0) 6 60 37 60 00
annasr.journal@gmail.com pub@annasronline.com