وجه رئيس الجمهـوريّـة، السيّد عبد الـمجيـد تبون، كلمة بمُناسبة الاحتفال بالذّكرى الخمسين لتأسيس الاتّحاد الوطنيّ للفلاّحين الجزائريّين، هذا نصها...
أشرف رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون ، اليوم الثلاثاء، بالمركز الدولي للمؤتمرات عبد اللطيف رحال (الجزائر العاصمة) على مراسم الاحتفال بالذكرى...
* نشن حربا دون هوادة على الفساد والانحرافاتأكد رئيس الجمهورية السيد، عبد المجيد تبون، أن الجزائر قد استكملت اليوم بناء منظومة قضائية جمهورية محصنة...
أعرب الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، أمس الاثنين بالكويت، لدى استقباله من طرف...
نشر القائمة الخامسة للسكن الاجتماعي بــــدائرة قسنطينة خــــــلال أسبوعين
* ما يقارب 28 ألف سكن وزعت في سنتين
أكد والي قسنطينة عبد السميع سعيدون، أول أمس الخميس، بأن توزيع حصة 2150 سكن «عدل 2» بالتوسعة الغربية بمدينة علي منجلي، سيكون بين 20 و 30 جويلية الجاري، وبخصوص 943 سكنا اجتماعيا بالقطب الجديد ماسينيسا
و المتخلفة من القائمة الثالثة لدائرة قسنطينة، فسيتم إسكان المعنيين بها بعد أوت المقبل، فيما كشف المسؤول
بأن القائمة الخامسة من السكن الاجتماعي لذات الدائرة ستنشر بعد حوالي 15 يوما.
أشرف والي قسنطينة صبيحة الخميس ، بمناسبة الاحتفالات المزدوجة للذكرى الـ 57 لعيدي الاستقلال و الشباب ، على توزيع رمزي لـ 2198 وحدة سكنية من مختلف الصيغ، من بينها 1096 سكنا اجتماعيا ، على مستوى القطب السكني الجديد عين النحاس بالخروب، وهي جزء من 1876 مستفيدا ضمن القائمة الرابعة لدائرة قسنطينة، والتي أجريت القرعة الخاصة بهم قبل حوالي شهر، على مستوى قاعة العروض الكبرى أحمد باي بزواغي، وكانت القائمة الرابعة قد ضمت في البداية أكثر من 2500 اسما، قبل أن تسقط تحقيقات البطاقية الوطنية 690 اسما لأسباب مختلفة.
وشمل توزيع السكنات، تسليم رمزي لمفاتيح 890 وحدة سكنية من صيغة الترقوي المدعم، للمرقي العقاري العمومي «كوسيدار» وكذا المرقي الخاص «شعر الذيب»، وهي السكنات الواقعة على مستوى 2600 سكنا «ألبيا» بالتوسعة الجنوبية بالمدينة الجديدة علي منجلي، و التي عرفت تأخرا كبيرا في الانجاز و التسليم ، حيث لا يزال مئات المكتتبين ينتظرون الحصول على منازلهم ، كما تم خلال ذات المناسبة توزيع جزء من 212 إعانة للبناء ريفي.
وصرح والي قسنطينة، أنه منذ شهر جويلية 2017 وإلى غاية شهر جويلية الجاري، أي خلال سنتين، تم توزيع ما مجموعه 27717 سكنا من مختلف الصيغ، وهو رقم لم يتحقق منذ سنوات طويلة على حد تأكيده ، إضافة إلى أن عددا كبيرا من السكنات لا تزال قيد الانجاز ، وستوزع خلال الفترة المقبلة.
كما تحدث الوالي عن برنامج 2150 سكنا «عدل 2» على مستوى التوسعة الغربية علي منجلي، وأكد بأن أشغال التهيئة الثانوية أشرفت على نهايتها بهذا الموقع ، الذي تم ربطه بمختلف الشبكات ، كما تم ربطه بطريق معبد، عبر الوحدة الجوارية 14، أما الإشكال الوحيد حسبه ، فيتمثل، في تدعيم الموقع بطاقة إضافية من الكهرباء ، مشيرا إلى أن الأشغال جارية من قبل سونلغاز بهذا الخصوص ، حيث يفترض أن تنتهي بعد حوالي 10 أيام، وبعدها سيتم تحديد اليوم المخصص للتوزيع، والذي سيكون حسبه، بين 20 و 30 جويلية الجاري، حيث ستكون أول حصة معتبرة توزع من سكنات «عدل 2» بقسنطينة، في انتظار حصص أخرى ، ونوه المسؤول إلى أن هذا البرنامج يسير بوتيرة جيدة، وأن عدد السكنات الجاري انجازها يوازي عدد المكتتبين المسجلين.
توزيع 943 وحدة بماسينيسا مع الدخول الاجتماعي
وفيما يخص 943 سكنا اجتماعيا بالقطب السكني الجديد ماسينيسا، و الخاصة بالجزء المتبقي من القائمة الثالثة التابعة لدائرة قسنطينة، والتي ضمت 2500 اسم ، فقد طمأن الوالي، بأنه تم حل الاشكال المالي، الذي كان يعيق استكمال التهيئة الخارجية، وذلك بعد تلقي ديوان الترقية و التسيير العقاري بقسنطينة، لـ 20 مليار سنتيم، من قبل وزارة السكن ، فيما باشرت مؤسسة الانجاز التركية الأشغال ، التي قدر الوالي آجال انتهائها خلال شهر أوت المقبل ، ليتم بعد ذلك الشروع في توزيع السكنات، كما كشف بأن القائمة الخامسة لدائرة قسنطينة ستنشر بعد 15 أو 20 يوما، حيث ينتظر مئات المواطنون من طالبي السكن الاجتماعي، نشرها بفارغ الصبر.
أما في ما يخص بلدية الخروب، فقال الوالي بأن السكنات الخاصة بالقائمة المقبلة للسكن الاجتماعي ، والواقعة على مستوى قطب عين النحاس باتت جاهزة، وينتظر فقط تحديد القائمة، من قبل مصالح الدائرة، ليتم توزيع السكنات على مستحقيها، وبالنسبة لبلدية عين سمارة ، فقال المسؤول بأن القائمة التي نشرت خلال شهر رمضان الماضي، هي حاليا في مرحلة دراسة الطعون، كما أن أشغال التهيئة الخارجية جارية على مستوى السكنات، تمهيدا لتوزيعها بعد ذلك.
وعن سكان عمارات حي بوذراع صالح، قال الوالي بأن ملفات هؤلاء المواطنين ستدرس في اطار السكن الاجتماعي ، موضحا بأنه لا يمكن ترحيل جميع السكان وترك العمارات شاغرة، لأن ذلك سيخلق مشكلا جديدا، مثلما حدث في العمارات التي رحل سكانها في وقت سابق بذات المكان ، كما أكد بأن العمارات غير مهددة بالانهيار ولذلك فلا يمكن هدمها ، لأن قرار إزالتها يحتاج تدخل وزارة السكن ، كما أن تكاليف الهدم كبيرة جدا على حد تأكيده ، وقد توازي ثمن انجاز عمارات جديدة.
عبد الرزاق.م
تتوجه الكاتبة والشاعرة آسيا عبد اللاوي، إلى...
يعد خزف المينا، نموذجا مثاليا يعكس تطور فن...
يأتي شهر نوفمبر بثقل عمل مناخي، تجسده ثلاث قمم...
يصيب فقر الدم الناجم عن نقص الحديد بشكل رئيسي...
