* الرئيس يثني على جهود العمال و يشبه تحدي الإنجاز بتحدي تفجير الثورة * سنجد الحلول لتزويد باقي ولايات الوطن بالمياه الرئيس تبون يدشن مصنع تحلية مياه البحر «فوكة...
* الجزائر تخطو اليوم خطوات نحو ضمان الأمن المائي أكد خبراء اقتصاديون، أمس، أن مصانع تحلية مياه البحر الجديدة، تعتبر مكسبا كبيرا في إطار تعزيز الأمن...
نظم المجلس الوطني للبحث العلمي والتكنولوجيات، مساء أمس، حفلا لتتويج الفائزين في منافسات «هاكثونات ابتكار الجزائر آفاق 2027 « بحضور أعضاء من الحكومة...
أعلن وزير الصناعة، سيفي غريب، اليوم السبت بالجزائر العاصمة، عن إطلاق شبكة وطنية لقطع غيار المركبات والسيارات، تضم كل المنتجين المحليين لهذه القطع،...
توّج الفيلم الوثائقي « جميلة في زمن الحراك» للمخرج الشاب "عبد الرحمان حرات" بالجائزة الأولى ضمن مسابقة الجزيرة الوثائقية للفيلم القصير لعام 2020، التي أعلن عن نتائجها أول أمس.
ويروي الفيلم الوثائقي قصة «جميلة» المرأة التي عانت من التشرد مدة 15 عاما لتجد في الحراك الشعبي الجزائري أملا ومتنفسا لتُسمع صوتها وروحا تعكس أحلامها.
ونال الفيلم الجزائري، الجائزة الأولى ضمن 400 فيلم مشارك يمثلون 30 دولة، واختارت منها لجنة التحكيم في القناة أفضل عشرة أفلام للمنافسة على الجوائز، وقد ساهم تصويت جمهور الجزيرة الوثائقية على اليوتيوب بنسبة 40 بالمائة من النتيجة النهائية، فأضيفت أصواتهم إلى تقييمات لجنة التحكيم التي حسمت الأفلام الفائزة بالمسابقة.
وقد عادت الجائزة الثانية لفيلم «مغارة ليلى» للمخرج احمد سامي الحراسيس، حيث يروي الفيلم حكاية «ليلى» التي تسكن البتراء في الأردن في مغارة وردية اللون لقرابة النصف قرن حيث أنجبت وربت أولادها.
والجائزة الثالثة عادت لفيلم «صولو» للمخرج محمد جاد، يتناول الفيلم قصة الطفل عمر الذي سافر من سوريا إلى تركيا في عام 2015، حاملا غيتاره فقط، حيث بدأ العزف في شارع الاستقلال في منطقة تقسيم الشهيرة في إسطنبول وذلك طيلة ثلاثة أعوام ونصف ليصبح اليوم من أهم الموسيقيين في المدينة.
وتهدف مسابقة الجزيرة الوثائقية الأولى من نوعها عربيا، حسب ما جاء في موقعها الإلكتروني، إلى دعم جيل الشباب من صانعي الأفلام الذين تتراوح أعمارهم بين 16 و26 سنة، وتشجيعهم على إبراز مواهبهم وعرضها أمام جمهور الجزيرة الوثائقية في العالم.وجاء في الموقع « تتوخى قناة الجزيرة الوثائقية بأن تكون المسابقة فرصة لاكتشاف واحتضان أصحاب المواهب من الطلبة والناشئين في العالم العربي، وذلك باعتبارهم اللبنة الأساسية لمستقبل صناعة الفيلم الوثائقي، إذ تأمل أن تصبح هذه المسابقة علامة فارقة في مسيرتهم المهنية». حسين دريدح