أعرب الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، أمس الاثنين بالكويت، لدى استقباله من طرف...
أكدت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، أمس الاثنين، الشروع في معالجة انشغالات طلبة العلوم الطبية، من بينها رفع مبلغ المنحة الدراسية ومراجعة...
شهدت العيادة الطبية المتخصصة في جراحة قلب الأطفال ببوسماعيل أمس الاثنين إجراء عمليات جراحية على حالات معقدة، أشرف عليها طاقم طبي إيطالي متخصص...
أطلقت شركة سونطراك مسابقة وطنية مفتوحة لتوظيف خريجي الجامعات والمعاهد والمدارس الأكاديمية في المجالات التقنية، بالشراكة مع الوكالة الوطنية للتشغيل. وبحسب ما...
علمت النصر أن الظهير الأيمن لنادي مولودية العلمة قادوس أحمد، قد أودع ملف شكوى ضد فريقه، على مستوى غرفة لجنة المنازعات التابعة للرابطة المحترفة لكرة القدم، جراء التأخر الحاصل في تسوية مستحقاته المالية العالقة.
وقالت مصادرنا، إن اللاعب كان قد أرسل إعذارا لإدارة للنادي، قبل أن يقوم بالخطوة الثانية، المتمثلة في وضع شكوى رسمية، في انتظار تحديد تاريخ دراسة الملف من قبل الهيئة المذكورة.
ويبقى التخوف كله عند إدارة النادي، هو استمرار وضع الشكاوى من قبل رفقاء مباركي، ما يعني حدوث هجرة جماعية، في حين أن الفريق سيكون ممنوعا من التعاقدات في الموسم الرياضي المقبل، بسبب الديون العالقة على عاتق النادي في المنازعات.
وفي نفس السياق، رفضت إدارة النادي، الدخول في مفاوضات مع المدير الفني السابق علي مشيش، من أجل إيجاد حلا وديا، بخصوص المستحقات التي يدين بها، وذلك بسبب غياب السيولة المالية الكافية في الخزينة.
وكان المدرب السابق لشبيبة سكيكدة، قد اشتكى النادي في لجنة المنازعات، قبل تحويل الملف إلى مصالح المحكمة الرياضية.
وأمام هذه الأخبار، فقد توقعت الكثير من الأطراف الفاعلة في النادي، إعلان رئيس مجلس الإدارة صالح كراوشي استقالته الرسمية، بسبب الضبابية الحاصلة منذ بداية الموسم، وكان الرجل قد دعا في آخر ندوة صحفية، إلى ضرورة وضع حدا للخلافات بين الهيئة المسيرة المؤقتة وإدارة النادي الهاوي، ما كان سببا في عدم استفادة النادي من الإعانات المخصصة من قبل السلطات المحلية.
إلى ذلك، لا يزال الأنصار يترقبون تدخل السلطات المحلية، ممثلة في رئيس المجلس الشعبي البلدي، لحل الصراعات الحاصلة، خاصة وأن مديرية الشباب والرياضة لولاية سطيف، لم تهتم أصلا بما يجري في الفريق، بل بالعكس يتهمها البعض أنها كانت وراء تعقيد الوضع أكثر، بعد موافقتها على تشكيل «الديركتوار» بطلب من البلدية، مع اعترافها في نفس الوقت، بشرعية بقاء الرئيس السابق سمير رقاب.
أحمد خليل