كرم الاتحاد الوطني للفلاحين الجزائريين، أمس الثلاثاء بالجزائر العاصمة، رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، نظير دعمه الكبير للفلاحين والرقي بقطاع الفلاحة...
قام السيد الفريق أول السعيد شنقريحة، الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، أمس الثلاثاء، في اليوم الثالث من الزيارة الرسمية التي...
علمت وكالة الأنباء الجزائرية من مصادر مقربة من الوفود المتواجدة بلشبونة أن الوفد الجزائري برئاسة وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية...
* تعديل وراثي للنباتات لتكييفها مع المناخبلغ مركز البحث في البيوتكنولوجيا بجامعة عبد الحميد مهري قسنطينة 2، مراحل متقدمة ومبهرة في أبحاث علمية...
يفكر الطاقم الفني لمولودية باتنة، في تقليص التعداد المشكل حاليا من 33 لاعبا، منهم 7 ينتمون لفئة أقل من 23 سنة، حيث يعتزم بعد نهاية تربص الشمرة تسريح 5 عناصر.
وفي الوقت الذي اندمج أول أمس، اللاعب علوي سهيل مع المجموعة وشروعه في التدريبات، إثر تراجع الإدارة عن تسريحه والسعي لتأهيله رغم تحفظات المدرب غيموز، نجح الرئيس زيداني في إقناع لزهر حاج عيسى وبهلول وشواطي بتعليق إضرابهم، والعودة إلى التدريبات بعد أن فشل في ثلاث مناسبات، في التوصل معهم إلى اتفاق حول مستحقاتهم المالية. وباشر اللاعبون الثلاثة التدريبات على انفراد في الحصة المسائية ليوم أمس، وهو ما أراح غيموز وجعله يطالب المحضر البدني بتكثيف العمل التحضيري، قبل اندماجهم مع بقية زملائهم بداية من اليوم.
إلى ذلك، دخل أمس تربص بالشمرة يومه الثالث، الذي عرف تنويعا في العمل الميداني بعد تقسيم اللاعبين إلى مجموعتين، سعيا من الجهاز الفني للرفع من مستوى العائدين من الإضراب والبالغ عددهم 8 لاعبين.
ورغم تواجد 23 لاعبا من صنف الأكابر في التربص إضافة إلى جانب الوجوه الشابة، إلا أن غيموز اعتبر مشاركة كل مكونات التعداد في التدريبات أمرا ضروريا، لتمكينه من رسم مختلف الخطط التكتيكية ومعالم التشكيلة التي سيعتمد عليها في البطولة.
وانطلاقا من هذا، يأمل محدثنا في جعل هذا المعسكر محطة لإزالة النقائص، واستعادة الروح التنافسية للاعبين بعد 9 أشهر من التوقف، قبل الدخول في ثاني تربص خارج الولاية، ستتخلله ثلاث مباريات ودية تشكل فرصة لتقييم مدى نجاعة العمل التحضيري، والوقوف على جاهزية اللاعبين.
على صعيد آخر، جدد بعض الدائنين تهديدهم بالحجز على الرصيد، في ظل تماطل الإدارة بتشريف التزاماتها من خلال صرف جزء من أموالهم، مثلما تم الاتفاق عليه في الاجتماع، الذي ضم الأطراف المعنية. م ـ مداني