* نود الاستفادة من تجربة الجزائر في استغلال الفوسفات وصناعة الأسمدةاستقبل رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، أمس الأربعاء، وزير الدولة وزير...
انتقل إلى رحمة الله المجاهد والوزير الأسبق، ضابط جيش التحرير الوطني، محمد مازوني، حسب ما علم أمس الأربعاء لدى وزارة المجاهدين وذوي الحقوق، وتقدم رئيس...
أكد وزير المالية، لعزيز فايد، أن السلطات العمومية ستواصل تنفيذ التدابير المتخذة في الخمس سنوات الأخيرة التي تهدف إلى تعبئة موارد إضافية مخصصة لدعم...
أكد ممثل الجزائر الدائم لدى الأمم المتحدة، السفير عمار بن جامع، أول أمس الثلاثاء، أنه يتعين على مجلس الأمن «العمل بحزم» لفرض وقف إطلاق النار في غزة، من أجل...
يرتقب استلام السوق الأسبوعي الجديد وسوق السيارات ببلدية رأس الوادي بالبرج خلال الأسابيع القليلة المقبلة، حيث لم يتبق من المشروع الذي لا يزال في طور الإنجاز، سوى أشغال التهيئة الخارجية التي شرعت فيها المقاولة، وتهيئة أرضية السوق.
و تستعد بلدية رأس الوادي التي تعد ثاني أكبر تجمع سكاني بعد عاصمة الولاية، لتدعيم مختلف المرافق الخدماتية، تحضيرا لتحولها إلى ولاية منتدبة، بما فيها إنجاز المرافق والفضاءات التجارية و أماكن التسوق، التي بقيت ترتكز على مدار عقود، على أسواق قديمة ورثتها البلدية، ولم تعد تستوعب الحركية التجارية بها مع التوسع العمراني الكبير الذي شهدته في العقدين الفارطين، والتزايد في عدد التجار الذين طالبوا في الكثير من المناسبات، بإنجاز أسواق أسبوعية للخضر والفواكه والمواشي و سوق للسيارات، مع إبعادها عن وسط المدينة لتجنب الاكتظاظ.
و قد استفادت بلدية رأس الوادي، منذ سنوات من مشروع إنجاز سوق أسبوعي بالجهة الجنوبية، ليستقر الاختيار في الأخير على القطعة الأرضية المتواجدة بالملكية رقم 15 في الجهة الشرقية للمدينة بجوار الطريق الولائي لسطيف، حيث سيفتتح أبوابه للتجار والمتسوقين كل يوم أربعاء، حسب ما أفادت به مصادر من البلدية، على أن تقام به النشاطات غير القارة مرة كل أسبوع، بالإضافة إلى سوق بيع السيارات الذي خصص له يوم الاثنين.
و تأتي هذه المشاريع، لترقية الحركية التجارية ببلدية رأس الوادي التي تتهيأ لتصبح ولاية منتدبة، فضلا عن تلبية انشغالات الساكنة والمواطنين، بعدما وجه السكان القاطنون بقلب المدينة نداء منذ سنوات، للمطالبة بإبعاد السوق الأسبوعي والمذبح البلدي عن التجمعات السكانية و إنجاز سوق جديد خارج المحيط العمراني، لما يشكله من معاناة لسكان الأحياء المجاورة، خاصة جراء انتشار الكلاب الضالة التي تنبش في القمامة و القاذورات، فضلا عما يخلفه من فوضى وانتشار الأوساخ بجواره و الروائح الكريهة التي تنبعث منه، مقترحين استغلال أرضيته لإنجاز مرافق خدماتية و إدارية أو مؤسسات. ع/ بوعبد الله