* نود الاستفادة من تجربة الجزائر في استغلال الفوسفات وصناعة الأسمدةاستقبل رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، أمس الأربعاء، وزير الدولة وزير...
انتقل إلى رحمة الله المجاهد والوزير الأسبق، ضابط جيش التحرير الوطني، محمد مازوني، حسب ما علم أمس الأربعاء لدى وزارة المجاهدين وذوي الحقوق، وتقدم رئيس...
أكد وزير المالية، لعزيز فايد، أن السلطات العمومية ستواصل تنفيذ التدابير المتخذة في الخمس سنوات الأخيرة التي تهدف إلى تعبئة موارد إضافية مخصصة لدعم...
أكد ممثل الجزائر الدائم لدى الأمم المتحدة، السفير عمار بن جامع، أول أمس الثلاثاء، أنه يتعين على مجلس الأمن «العمل بحزم» لفرض وقف إطلاق النار في غزة، من أجل...
أكدت مديرية الصحة بولاية سطيف أنها شرعت في ضبط الإجراءات الإدارية المتعلقة أساسا باقتناء التجهيزات الطبية للعيادات الطبية الجديدة، مباشرة بعد الحصول، مؤخرا، على الموافقة الرسمية من قبل الوزارة الوصية، حيث تم رفع التجميد عن عدد من المشاريع الصحية.
و حسب المديرية، فإن الولاية تتوفر حاليا على ثلاث عيادات جديدة متعددة الخدمات، مشيرة إلى أن الأشغال انتهت بنسبة مائة بالمائة بالنسبة لعيادة بلدية قلال و حتى عيادة منطقة المهدية ببلدية عين أرنات، في حين مازالت الأشغال متواصلة على مستوى العيادة المتواجدة بالتجمع السكني «جرمان» في مدينة العلمة، حيث تم التأشير، مؤخرا، على دفتر الشروط الخاص بإنجاز مأوى المسخنة، المرآب، حجرة الغسيل، جدار الحائط الخارجي و أخيرا اقتناء جهاز التدفئة المركزي.
و أوضحت المديرية، بأن العيادات الثلاث المذكورة، ستدخل حيز الخدمة في القريب العاجل، ما سيخفف الضغط المسجل على المؤسسات الصحية الكبيرة و الأكثر من ذلك، فإن الآلاف من المواطنين لن يضطروا مستقبلا لقطع مسافات طويلة من أجل الوصول إلى العيادات الطبية في المدن المجاورة.
و تتواصل حاليا الأشغال في مستشفى العلمة الجديد 240 سريرا، الواقع في المنطقة المسماة «فيرمة الريش»، حيث أكدت المديرية أنها على إطلاع يومي بآخر المستجدات الحاصلة على مستوى هذا الهيكل الصحي الهام، مع الشروع في إتمام الخطوات الإدارية الخاصة باقتناء التجهيزات الطبية لهذه المؤسسة الصحية.
و في سياق آخر، ينتظر سكان بلدية «ذراع قبيلة» الواقعة في الجهة الشمالية، افتتاح عيادة الولادة الجديدة، حيث و بالرغم من إنجازها منذ سنة 2013، غير أنها لم تستغل بعد لأسباب تعود إلى عدم تجهيزها بالوسائل الطبية الضرورية، في حين أكدت المديرية أن السبب الرئيسي لعدم استغلال هذه العيادة، هو النقص الفادح في عدد القابلات و هذا بالرغم من تعيين أربع قابلات بهذه العيادة في سنة 2016، لكن تم تحويلهن في النهاية إلى عيادات أخرى.
أحمد خليل