أعرب الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، أمس الاثنين بالكويت، لدى استقباله من طرف...
أكدت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، أمس الاثنين، الشروع في معالجة انشغالات طلبة العلوم الطبية، من بينها رفع مبلغ المنحة الدراسية ومراجعة...
شهدت العيادة الطبية المتخصصة في جراحة قلب الأطفال ببوسماعيل أمس الاثنين إجراء عمليات جراحية على حالات معقدة، أشرف عليها طاقم طبي إيطالي متخصص...
أطلقت شركة سونطراك مسابقة وطنية مفتوحة لتوظيف خريجي الجامعات والمعاهد والمدارس الأكاديمية في المجالات التقنية، بالشراكة مع الوكالة الوطنية للتشغيل. وبحسب ما...
يعيش سكان حي 200 مسكن اجتماعي بمدينة سيدي عيسى بولاية المسيلة أوضاعا بيئية صعبة بفعل تدهور الإطار المعيشي من جراء الانتشار الواسع لأكوام الأتربة و الردوم وفي غياب التهيئة الحضرية ما أدى إلى تنامي المخاوف من خطر الإصابة بالتسممات العقربية ولسعات الثعابين المنتشرة بكثرة في خلف العمارات وبمحاذاة وادي الجنان.
سكان الحي المذكور ناشدوا أكثر من مرة السلطات المحلية للبلدية والدائرة من أجل التدخل لإيجاد حلول مستعجلة لمشكل غياب التهيئة وإزالة أكوام الأتربة وزيادة عدد الحاويات لتفادي الرمي العشوائي للنفايات المنزلية التي ضاعفت من معاناتهم وجعلت حياتهم قريبة من أبواب الجحيم خاصة، في ما يتعلق بالتزايد المخيف للزواحف التي باتت تشكل خطرا عليهم وعلى أبنائهم.
ويقول عدد من سكان الحي أن الثعابين والعقارب أصبح وجودها ملازما ليومياتهم حيث يتم العثور عليها في كل مرة بالقرب من العمارات وأحيانا داخلها ومرات عدة تزحف ليلا إلى بيوتهم ،وهو ما أثار قلقهم ودفعهم إلى التحرك، مجددين شكاويهم التي أودعوها على مستوى الجهات المعنية بالبلدية والدائرة قصد التدخل وتخليصهم من مسببات انتشار هذا الخطر.
فارس قريشي