* تعليمات لمواصلة الاستماع للمنظمات النقابية وتلقي اقتراحاتها وملاحظاتها lلجنة لدراسة الاختلالات في القوانين الأساسية لقطاع الصحة* الوزير حاجي: الحوار...
كشف الديوان الوطني للحج والعمرة عن تكلفة الحج لموسم 2025/1446 هجري، المقدرة بـ 84 مليون سنتيم، شاملة تذاكر السفر ذهابا و إيابا من المملكة العربية...
حددت وزارة التربية الوطنية، في بيان لها، أول أمس الخميس، الفترة ما بين 2 إلى 16 فيفري لمراجعة بيانات المسجلين في امتحاني شهادة التعليم المتوسط...
توجت أشغال الدورة 12 للجنة الحكومية المشتركة الجزائرية-الروسية للتعاون الاقتصادي والتجاري والعلمي والتقني، التي انعقدت، اليوم الخميس بالجزائر...
استعرض وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج، أحمد عطاف، خلال اتصال هاتفي تلقاه أول أمس الخميس من نظيرته الكندية، ميلاني جولي، سبل تعزيز التعاون الثنائي بين البلدين في عدة مجالات وتكثيف الحوار السياسي على جميع المستويات،
و بهذه المناسبة هنأت السيدة ميلاني جولي، السيد عطاف «بمناسبة تعيينه على رأس الدبلوماسية الجزائرية»، حسب ما أفاد به بيان للوزارة.
و أوضح البيان أن «المحادثات تركزت حول سبل تعزيز التعاون الثنائي في عدة مجالات وتكثيف الحوار السياسي على جميع المستويات».
«كما شكل الاتصال فرصة لتبادل الآراء بشأن القضايا ذات الاهتمام المشترك، بما في ذلك السلم والأمن في إفريقيا، القضية الفلسطينية وما يواجهها من تحديات في ظل غياب آفاق إعادة إحياء مسار السلام، فضلا عن الأزمة الحالية في العلاقات الدولية» على خلفية النزاع في أوكرانيا، يضيف المصدر ذاته.وفي ختام هذه المحادثة الهاتفية، اتفق رئيسا دبلوماسية البلدين -حسب ذات البيان - «بشكل خاص على تنشيط الشراكة الجزائرية - الكندية في ترقية السلم والاستقرار في منطقة الساحل والصحراء، فضلا عن تقوية التنسيق الثنائي في المحافل الدولية».
كما تلقى وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج، أحمد عطاف، أول أمس، اتصالا هاتفيا من نظيره الايراني، حسين أمير عبد اللهيان، اتفقا خلاله على ضرورة إضفاء ديناميكية جديدة على آليات التعاون الثنائي في إطار التحضير للاستحقاقات الثنائية المقبلة، حسب ما أفاد به بيان للوزارة.
وخلال الاتصال الهاتفي، هنأ السيد أمير عبد اللهيان، السيد عطاف بمناسبة تعيينه على رأس الدبلوماسية الجزائرية وتبادل معه التهاني والتبريكات بحلول الشهر الفضيل، حسب البيان.
وبهذه المناسبة، استعرض الطرفان العلاقات الثنائية بين البلدين و آفاق تعزيزها، «حيث اتفقا على ضرورة إضفاء ديناميكية جديدة على آليات التعاون الثنائي في إطار التحضير للاستحقاقات الثنائية المقبلة».
و أشار البيان إلى أنه في سياق تبادل الآراء حول القضايا الاقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، «جدد الوزيران تضامنهما الدائم مع الشعب الفلسطيني ودعمهما الثابت لحقه في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس».
كما أكد رئيسا دبلوماسية البلدين «تمسكهما المشترك بمبادئ و أهداف ميثاق الأمم المتحدة وحركة عدم الانحياز وكذا دور الدبلوماسية متعددة الأطراف في بلورة حلول سلمية للأزمات، من شأنها أن تمكن المجموعة الدولية من تجاوز حالة الاستقطاب الراهنة وتجنب عواقبها الوخيمة على السلم والأمن الدوليين»، يضيف ذات البيان.