ثمن رئيس الجمهورية السيد ،عبد المجيد تبون النموذج المالي لمشروع قانون المالية لسنة 2025 الذي لم يتضمن أي زيادات ضريبية تمس الحياة اليومية للمواطن،...
الجزائر تحافظ على شعرة معاوية مع فرنسا و لا يجب السماح للمتطرفين بقطعها استبعد رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، قيامه بزيارة إلى فرنسا مثلما كان مقررا خلال هذا...
فتح تحقيق لتحديد المسؤوليات بشأن ما جرى في الرئاسيات قال رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، إنه سيعلن عن الحكومة الجديدة قبل نهاية العام الحالي مضيفا أنه يبحث عن أحسن الكفاءات الوطنية...
ترأس اليوم السيد عبد المجيد تبون رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة وزير الدفاع الوطني اجتماعا لمجلس الوزراء تناول مشروع قانون المالية لسنة 2025...
جددت أحزاب سياسية، أمس السبت، تضامنها «الكامل واللامشروط» مع الشعب الفلسطيني بعد تعرضه للاعتداءات الصهيونية الغاشمة بقطاع غزة، داعية المجتمع الدولي وكافة أحرار العالم إلى ضرورة تحمل المسؤولية التاريخية في حماية الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني ونصرة قضيته العادلة.
وأدانت حركة مجتمع السلم تصعيد الكيان الصهيوني «الغاشم» عملية الاقتحامات المستمرة لباحات المسجد الأقصى الشريف و«الإمعان في تدنيس» المقدسات، مؤكدة أن الشعب الفلسطيني ليست أمامه «خيارات لحماية حقه واسترجاع مقدساته واسترداد مظالمه سوى بالاستمرار في المقاومة الباسلة» التي هي --كما أورده بيان الحركة «السبيل الوحيد لردع العدو الصهيوني».
وبعد أن أبرزت نفس التشكيلة السياسية أن عملية «طوفان الأقصى» تعبر عن «رد طبيعي» على هذه الانتهاكات والاقتحامات دعت الدول العربية والإسلامية وكل الأحرار في العالم إلى ضرورة «تحمل المسؤولية التاريخية في حماية المقاومة الفلسطينية ودعمها لأجل استرجاع الحق الفلسطيني الضائع»وكذا حق الأمة في تحرير المقدسات وعلى رأسها المسجد الأقصى.
بدورها أدانت حركة البناء الوطني في بيان لها بـ« شدة» تصعيد الاحتلال الصهيوني لاعتداءاته «المتكررة والتنكيل» الذي يتعرض له أبناء الشعب الفلسطيني الأعزل، كما أدانت في نفس السياق «حملات تهويد المسجد الأقصى الشريف»، داعية المجتمع الدولي إلى «تحمل مسؤولياته كاملة» تجاه ما يحدث في فلسطين المحتلة.
كما شددت حركة البناء على ضرورة «توحيد صفوف» كافة القوى السياسية الفلسطينية لحماية وتكريس حق الشعب الفلسطيني «في بناء دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف، مشددة على ضرورة «صحوة ضمير الساعين إلى التطبيع»مع الكيان الصهيوني .
وفي نفس الإطار، أشادت حركة النهضة بالشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة معبرة عن وقوفها إلى «جانبهم لدحر عدوهم الغاشم» ، كما تدعو أبناء الأمة العربية والإسلامية للوقوف وبـ«قوة» لنصرة الشعب الفلسطيني ومقاومته «الباسلة» في هذا الظرف الذي يمر به.
وبعد أن عبرت عن«أسفها لهرولة بعض الأنظمة نحو قطار التطبيع»، نوهت حركة النهضة أيضا بـ«ثبات» عدة دول على مواقفها المشرفة من القضية الفلسطينية في مقدمتها الجزائر.
من جهته، جدد حزب طلائع الحريات «تضامنه الكامل واللامشروط» مع الشعب الفلسطيني الشقيق ومع فصائل المقاومة «الباسلة» التي استطاعت حسب ما أورده بيان لهذه التشكيلة السياسية أن «تكسر حاجز الخوف وتقضي على وهم الكيان الذي لا يقهر «مع إعادة الأمل للشعوب العربية في إمكانية الانتصار على «الكيان الغاصب» وتحرير الأراضي الفلسطينية وإسقاط مشروع «التطبيع والهرولة الذي انخرطت فيه بعض الأنظمة العربية المتواطئة التي تحاول الاستنصار بكيان زائل لا محالة».
ودعا حزب طلائع الحريات كل الأحرار في العالم أن «يساندوا» الشعب الفلسطيني في كفاحه من أجل حقوقه المشروعة المتمثلة في استعادة أراضيه «المغتصبة» وإقامة دولته المستقلة على أرض فلسطين وعودة اللاجئين المهجرين «قسرا» إلى ديارهم.
وأج