الجمعة 22 نوفمبر 2024 الموافق لـ 20 جمادى الأولى 1446
Accueil Top Pub
المحامية فاطمة الزهراء بن براهم تؤكد رفع دعوى قضائية ضد الروائي كمال داود وزوجته
المحامية فاطمة الزهراء بن براهم تؤكد رفع دعوى قضائية ضد الروائي كمال داود وزوجته

الضحية سعادة عربان أكدت أن الروائي استغل قصتها في رواية حوريات بدون إذنها أعلنت المحامية الأستاذة فاطمة الزهراء بن براهم اليوم الخميس عن رفع قضية أمام محكمة وهران...

  • 21 نوفمبر 2024
الآلية الإفريقية للتقييم من قبل النظراء: الرئيس تبون يشرف على أداء المديرة التنفيذية الجديدة اليمين
الآلية الإفريقية للتقييم من قبل النظراء: الرئيس تبون يشرف على أداء المديرة التنفيذية الجديدة اليمين

* رئيس الجمهورية يؤكد على ضرورة الالتزام بدعم الحكم الرشيد والشفافية في القارةأشرف رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، بصفته رئيسا لمنتدى دول...

  • 20 نوفمبر 2024
الفريق أول شنقريحة خلال تنصيب قائد القوات البرية الجديد اللواء سماعلي: الجزائـر مستعـدة للتصـدي بحـزم لكـل الأعمـال العدائيـة
الفريق أول شنقريحة خلال تنصيب قائد القوات البرية الجديد اللواء سماعلي: الجزائـر مستعـدة للتصـدي بحـزم لكـل الأعمـال العدائيـة

 أكد الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، أمس الأربعاء، عزم الجزائر، بفضل أبنائها...

  • 20 نوفمبر 2024
مقررون أمميون يطالبون السلطات الفرنسية بالكشف عن مناطق التجارب: باريـس مطالبـة بتطهيـر مناطـق التفجيـرات النوويـة في الجزائـر
مقررون أمميون يطالبون السلطات الفرنسية بالكشف عن مناطق التجارب: باريـس مطالبـة بتطهيـر مناطـق التفجيـرات النوويـة في الجزائـر

 طالب مقررون أمميون من مجلس حقوق الإنسان، الحكومة الفرنسية بتزويدهم بجميع المعلومات والبيانات المتعلقة بتجاربها النووية في الجزائر، بما فيها المواقع المحددة...

  • 20 نوفمبر 2024

محليات

Articles Bottom Pub

فلاحو عنابة يطالبون بتدخل السلطات لحل مشكل السقي

 محــاصيل  محيطــات مسقية مهــددة بالتلف بعيــن البـــاردة
 اشتكى فلاحو دائرة عين الباردة بعنابة، من النقص الفادح في مياه الري بالجهة الجنوبية للولاية، ما تسبب في أضرار للفلاحين خلال الموسم الفلاحي الحالي، و أصبح يهدد المحاصيل الزراعية على غرار الطماطم الصناعية، بسبب نقص إمدادات السدود، و جفاف الآبار التي تحفر بوديان المنطقة.
و طالب  فلاحون السلطات، بالتدخل العاجل لمدهم بالمياه، من السدود المتواجدة بولايتي الطارف و قالمة، لإنقاذ الموسم ، نتيجة تراجع تساقط الأمطار في فصل الربيع، وما كان له من تأثير  على الموارد المائية و نضوب العديد من الآبار. و أكد بعضهم للنصر، على أن تساقط الأمطار كان غزيرا في فترة محدودة، ثم توقفت لفترة طويلة،  ما كان له الانعكاس السلبي على نشاط الفلاحة في بعض الشعب، خاصة المساحات المسقية الموجهة لزراعة الطماطم الصناعية و الفواكه كالدلاع و الأشجار المثمرة، في حين ساعد التساقط زراعة الحبوب كالقمح الصلب و الشعير نتيجة جفاف السهول في فترة الغرس، وتساقط الأمطار في مرحلة نموها.
و أوضح منتجون في حديثهم للنصر، بأنهم يواجهون مشكل انعدام مصدر دائم لسقي المحاصيل الزراعية خاصة في الصيف، رغم أن الولاية تتمتع بموارد مائية هائلة، فهي تشهد في فصل الشتاء أعلى نسبة تساقط للأمطار، فهناك حسبهم مياه ضائعة تذهب عبر المصبات إلى البحر، دون أن تستغل في سقي الأراضي الفلاحية، مما يتطلب إستراتيجية جديدة لاستغلال المياه في تنمية الإنتاج الزراعي، و استغلال الأراضي الفلاحية في كل الفصول، مشيرا إلى أن الكمية المخصصة للسقي من سد بوناموسة غير كافية، و لا يوجد ضغط عالي لجر المياه مسافة طويلة، ما يجعل الفلاح يعاني خلال غرس الطماطم الصناعية و سقي الأشجار المثمرة، كما يعتمد فلاحو بلديات الشرفة، العلمة، واد العنب، و التريعات، على السقي من وديان تجف صيفا على غرار واد «منقع»، ما يحتم عليهم التزود من الأحواض المائية الطبيعية و الآبار.
و اعتبر محدثونا الدعم الفلاحي و الاستثمارات الموجهة للفلاحين، بغير الكاملة، لعدم توفر عوامل الإنتاج كالسدود، و شبكات النقل و صرف مياه الأمطار الراكدة في الحقول، أمام وجود اهتمام بالغ من قبل الشباب للاستثمار في قطاع الفلاحة، على اعتبار أن ولاية عنابة ليست قطبا صناعيا و سياحيا فقط، بل هي  فلاحية أيضا لما تملكه من أراض زراعية شاسعة. و طالب ممثلو الفلاحين المصالح المعنية، بضرورة التدخل لإنشاء أحواض مائية و آبار عميقة جديدة بالمناطق الفلاحية الريفية، إلى جانب بعث مشاريع السدود التي برمجت بولاية عنابة التي تفتقد إلى السدود، كونه مشروع ذو أولوية للحد من ضياع مياه الأمطار، كما ألحوا على حماية الأراضي الزراعية، بإطلاق عمليات جهر و صرف المياه، و تدعيم الأودية بجدران لحماية التربة من الانجراف.  
حسين دريدح

المير يُرجع التذبذب لارتفاع الاستهلاك
أزمــة ميــاه في   سرايدي  تُخلــف طوابـير بــالمـنابع الطبيعيــــة
يشتكي سكان بلدية سرايدي والتجمعات السكنية التابعة لها، من التذبذب في التزود بالمياه الصالحة للشرب، حيث بلغت الأزمة ذروتها في الأيام الأخيرة مع حلول فصل الصيف، وارتفاع احتياجات السكان من هذه المادة الحيوية، رغم الاستعانة بالخزانات الأرضية لتغطية استهلاكهم اليومي، خاصة وأن توزيع المياه يكون مرة كل ستة أيام.
 ويلجأ السكان حسب مصادرنا، للتقليل من حدة أزمة المياه بالتوجه للمنابع الطبيعية الموجودة بكثرة في سرايدي، حيث تتشكل طوابير أمامها من أجل تعبئة الدلاء، ويتهم بعض السكان أصحاب البساتين المتواجدة في سرايدي والمناطق المجاورة، باستغلال المياه الشروب في سقي الأشجار، ومنتجاتهم الفلاحية، رغم أن الكميات التي تصل الحنفيات محدودة وتنقطع بعد مرور يوم فقط، لا تكفي لملء خزاناتهم بشكل كامل، ما يجعلهم ينظمون استهلاكهم كي لا ينفد الماء.
وأكد رئيس بلدية سرايدي في اتصال بالنصر أمس، بأن مشكل تذبذب التزود بالمياه يطرح كل موسم اصطياف، بسبب ارتفاع احتياجات المواطنين، وبقاء نفس  كمية التموين، التي تتزود بها 8 أحياء سكنية على مدار السنة، من القناة الرئيسية ببوحديد في بلدية عنابة، إلى جانب انخفاض حجم التدفق بالمنابع الطبيعية التي تستغل شتاء في تعبئة الخزانات الموجودة عبر كامل تراب الولاية والمقدرة بـ 10 خزانات ثلاثة منها موجودة بكل من مستشفى إعادة التأهيل الوظيفي، ومركز تحضير المنتخبات الوطنية « الكرابس» الذي سيُدشن قريبا بعد انتهاء الأشغال، وآخر بشاطئ واد بقراط.     وأضاف رئيس البلدية، بأن هناك مشكل في ضخ المياه من عنابة إلى سرايدي، في ظل وجود مصدر وحيد للتمويل، بسبب ضعف قدرات محطات الضخ الثلاثة الموجودة على طول مسار الأنبوب إلى غاية سرايدي، ما يؤدي إلى عجزها في توصيل ودفع المياه من القناة الرئيسية، وفي هذا الشأن كشف ذات المصدر عن تعهد المديرية العامة لشركة الجزائرية للمياه، بتزويد البلدية بمضختين ذات قدرات عالية من أجل تحسين نسبة التدفق على مستوى الخزانات.
في سياق متصل تشهد أحياء وسط مدينة عنابة، خلال اليومين الماضيين،  تذبذبا في التزويد بالمياه الصالحة للشرب، وهي الوضعية التي خلفت استياء السكان. وأرجعت شركة توزيع المياه بعنابة السبب إلى الانقطاع المتكرر للتيار الكهربائي بمحطات الضخ سواء بعنابة، أو الطارف التي تمول الولاية بالمياه الصالحة للشرب، حيث يؤدي انقطاع الطاقة على محطة الضخ بسد ماكسة، إلى توقف التزود بهده المادة الحيوية. وزاد تجدد انقطاع المياه الشروب في الأيام الأخيرة، من تعميق معاناة السكان وسخطهم مع الارتفاع الكبير في درجة الحرارة، ما اضطر البعض إلى شراء الصهاريج لملء خزانات  المياه، فيما لجأ البعض الأخر إلى جلب المياه من المنابع، وتشير مصالح الجزائرية للمياه، بأن  انقطاع التيار الكهربائي على محطة الضخ الرئيسية مدة أربع ساعات، سيحرم السكان من الماء يوم ونصف، بسبب نفاد كامل كميات الماء الموجودة في القناة الرئيسية.                  
حسين دريدح

Articles Bottom Pub
جريدة النصر الإلكترونية

تأسست جريدة "النصر" في 27 نوفمبر 1908م ، وأممت في 18 سبتمبر 1963م. 
عربت جزئيا في 5 يوليو 1971م (صفحتان)، ثم تعربت كليًا في 1 يناير 1972م. كانت النصر تمتلك مطبعة منذ 1928م حتى 1990م. أصبحت جريدة يومية توزع وتطبع في جميع أنحاء الوطن، من الشرق إلى الغرب ومن الشمال إلى الجنوب.

عن النصر  اتصل بنا 

 

اتصل بنا

المنطقة الصناعية "بالما" 24 فيفري 1956
قسنطينة - الجزائر
قسم التحرير
قسم الإشهار
(+213) (0) 31 60 70 78 (+213) (0) 31 60 70 82
(+213) (0) 31 60 70 77 (+213) (0) 6 60 37 60 00
annasr.journal@gmail.com pub@annasronline.com