تمكنت مفارز مشتركة للجيش الوطني الشعبي، بالتنسيق مع مختلف مصالح الأمن، خلال عمليات عبر النواحي العسكرية في الفترة ما بين 2 و8 أكتوبر الجاري، من توقيف 40 تاجر...
أكدت مجلة "الجيش" في افتتاحية عددها لشهر أكتوبر أن استكمال مسار بناء الجزائر الجديدة لتحقيق المشروع النهضوي، بعد إعادة انتخاب السيد عبد المجيد تبون رئيسا...
استقبل وزير الصناعة والإنتاج الصيدلاني، علي عون، اليوم الثلاثاء بالجزائر العاصمة، وفدا عن مجمع "إيفيكو" الإيطالي لتصنيع المركبات، برئاسة المدير...
ثمن رئيس الجمهورية السيد ،عبد المجيد تبون النموذج المالي لمشروع قانون المالية لسنة 2025 الذي لم يتضمن أي زيادات ضريبية تمس الحياة اليومية للمواطن،...
تم أمس إطلاق اسم مؤسس المدرسة الوطنية العليا للصحافة و علوم الإعلام، و مديرها الأول، الأستاذ الراحل إبراهيم براهيمي، على أحد مدرجات المدرسة، عقب وقفة تكريمية، نظمتها جامعة الجزائر 3 ، التي تذكرت الفقيد بعد ثلاث سنوات من رحيله، بحضور أفراد من أسرته و جمع من الأساتذة و الطاقم المسير للمدرسة العليا للصحافة و كلية علوم الإعلام والاتصال.
أشاد رئيس جامعة الجزائر 3 ، مختار مزرق، و عدد من الأساتذة في مداخلاتهم، بالمسار الحافل للبروفيسور إبراهيم براهيمي، الذي يعد علامة فارقة في المجال الأكاديمي في شقه المتعلق بتدريس الصحافة و الإعلام.
و ترك الفقيد إبراهيم براهيمي، المعروف لدى أصدقائه باسم أحمد، - حسب المتدخلين - بصمة بارزة في ذاكرة من عايشوه في الوسط الجامعي و مهنيي قطاع الإعلام، بما عرف عنه من تفان في التدريس و تلقين المعارف، كما أنه خبير في كل ما يتعلق بالجوانب التشريعية لمهنة الصحافة و الممارسة الإعلامية.
كما كانت للمرحوم العديد من الإسهامات الهادفة إلى تنوير الرأي العام حول مهنة المتاعب، و تكريس حق المواطن في المعلومة، من خلال مشاركاته المتعددة في شتى المنابر الإعلامية.
أشرف الفقيد طيلة مساره المهني، على العديد من رسائل الليسانس و أطروحات الماجستير و الدكتوراه، كما تخرج على يديه المئات من الطلبة الذين يعترفون و يقدرون حبه و إخلاصه لعمله.
البروفيسور براهيمي ترك وراءه مجموعة من المؤلفات، على غرار «السلطة و الصحافة والمثقفون في الجزائر» و «السلطة والصحافة وحقوق الإنسان في الجزائر»، و كان أيضا ناشطا سياسيا، ومن المطالبين الأوائل بفتح ميدان السمعي البصري، كما شارك في صياغة قانون الإعلام لسنة 1990 و تأسيس المجلس الأعلى للإعلام في مطلع التسعينيات.
ع.أسابع
No article in the selected categories