أمر رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون، أمس الثلاثاء، الوزير الأول بتأجيل قرار استقالة الحكومة، وذلك من أجل تسيير ملفات مستعجلة تتطلب دراية بالوضع من الوزراء...
استقبل رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، أمس الثلاثاء، المترشحين لرئاسيات 7 سبتمبر، عبد العالي حساني شريف عن حركة مجتمع السلم ويوسف أوشيش عن...
يؤدي السيد عبد المجيد تبون, رئيس الجمهورية، بقصر الأمم، اليمين الدستورية، بحضور جميع الهيئات العليا للأمة، تطبيقا لأحكام المادة 89 من الدستور، بعد...
أكد المدير العام للوكالة الوطنية لزراعة الأعضاء، البروفيسور حسين شاوش، أمس الجمعة بوهران، أن أكثر من 200 عملية زرع كلى تجرى سنويا في السنوات الأخيرة.
وأكد البروفيسور شاوش، على هامش إعادة إطلاق عمليات زراعة الكلى في المؤسسة الاستشفائية الجامعية «أول نوفمبر» بوهران، أنه «تم إجراء 220 عملية زراعة كلى في الجزائر في عام 2021، و216 في عام 2022، على الرغم من الاضطرابات المرتبطة بكوفيد-19، لا سيما نقص الأدوية».
و قد تم اعتماد مركزين في باتنة والبليدة من قبل الوكالة الوطنية لزرعة الأعضاء تضاف إليها المؤسسة الاستشفائية الجامعية بوهران التي تعمل على التكفل بزرع الكلى «الذي لا يزال فيه الطلب أهم من الإمكانيات المتوفرة الحالية» حسب نفس المختص.
و أوضح البروفيسور شاوش أن الجزائر تضم حوالي 23 ألف مريض يقومون بغسيل الكلى، جزء كبير منهم يتطلب زراعة الكلى، مضيفا أن زراعة الكلى تواجه مجموعة من العقبات، سواء من حيث الموارد أو التنظيم، أو على المستوى الإنساني والاجتماعي.
و أكد أن قلة المتبرعين الأحياء، ورفض عائلات المتوفين دماغياً التبرع بأعضاء من الجثث، إضافة إلى نقص الأدوية، كلها عوامل تحد من فرص زيادة عمليات زراعة الكلى والأعضاء بشكل عام.
و قال نفس المسؤول «يكفي غياب دواء واحد (الأدوية المضادة للفيروسات، مثبطات المناعة، الكواشف اللازمة للتحاليل و غيرها) حتى تتوقف عمليات زراعة الكلى»، مضيفا أن المراكز التي تجري عمليات زرع الكلى ، تسجل انقطاعات لعدة أشهر كل عام بسبب هذه المشكلة.
ق و