• إيجاد الحلول للانشغالات المطروحة بالسرعة المطلوبة والاحترافية الضرورية • الشروع بالسرعة القصوى في التنفيذ الميداني • على الحكومة صب كل المجهودات لتحقيق راحة...
شرع الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، ابتداء من يوم أمس الأحد، في زيارة رسمية إلى...
أطلقت لجنة تنظيم عمليات البورصة (كوسوب)، أمس السبت، بالمركز الدولي للمؤتمرات «عبد اللطيف رحال» بالجزائر العاصمة، بوابة إلكترونية ونافذة موحدة للسوق...
أطلقت وزارة الداخلية والجماعات المحلية و التهيئة العمرانية، أمس، بمعية قطاعات وزارية أخرى حملة وطنية لتحسيس المواطنين بالأثر الايجابي والدور الهام...
هاشتاغ « أنا _ مانسيتش»تراند على تويتر
تصدر هاشتاغ « أنا _ مانسيتش» أمس، قائمة التراند عبر موقع «تويتر» ، و الذي حمل عديد التدوينات المذكرة بجرائم الاستعمار الفرنسي في حق الشعب الجزائري، حيث أكد المدونون بأن الجزائريين لم ينسوا المجازر التي ارتكبت في حق أبناء وطنهم. هاشتاغ «مانسيتش» اجتاح موقع التدوينات ، تزامنا و ذكرى مجازر 8 ماي 1945، مرفقا بصور وتعليقات تؤكد الأساليب الوحشية التي ارتكبتها فرنسا في حق الشعب الجزائري بمختلف فئاته العمرية، مذكرين بالعدد الكبير للشهداء الذين سقطوا خلال هذه المظاهرات، و البالغ بـ 45 ألف شهيد.
و تداول معظم المغردين صورة أول شهيد سقط في هذه المجزرة ، بوزيد سعال الذي كان يحمل العلم الوطني خلال المسيرة السلمية ، ما دفع الشرطي الفرنسي إلى إطلاق النار عليه ، و هذا تطبيقا لقرار السلطات الاستعمارية القاضي بمنع رفع العلم الجزائري، مستذكرين أساليب التعذيب الوحشية التي انتهجتها فرنسا، و عادوا بذاكرتهم إلى 72 سنة مضت، مستدلين بالصور التي تظهر ذلك. أحد المدونين أرفق هاشتاغ « أنا _ مانسيتش» بالتعليق التالي « مجازر 8 ماي ذكرى أليمة محفورة في فكر كل جزائري» ، و أضاف آخر « في غمرة انتصار الحلفاء على النازية، خرج الشعب الجزائري في كامل التراب الوطني للتعبير عن فرحته بتنظيم مسيرات سلمية مرخصة من قبل السلطات الاستعمارية مطالبا فرنسا بتحقيق الوعود الزائفة والمتمثلة في إعطاء الحكم الذاتي للمستعمرات الفرنسية بعد الحرب، وأمام رغبة و إلحاح الشعب الجزائري في الانفصال عن فرنسا ظهرت النوايا الحقيقية للمحتل الغاصب إذ توج الوعد الزائف بخيبة أمل و مجازر رهيبة تفنن فيها المستعمر في التنكيل بالجزائريين وشن حملة إبادة راح ضحيتها ما يناهز 45 ألف «، و علق آخر» كانت مجازر 8 ماي 1945 مأساة لكل جزائري عاش تلك الفترة ورأى ما رأى من صور القتل والوحشية الاستعمارية والتي بقيت راسخة في ذاكرته إلى الأبد..ما نسيتش و عمري ما راح ننسى».
أسماء ب