* دعوة لانتفاضة من المجتمع الدولي لصالح حقوق الشعب الفلسطيني * ثمن الصمت والتقاعس أمام المأساة الفلسطينية سيكون باهظاأكد رئيس الجمهورية السيد، عبد...
التقى الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، أمس الأربعاء بالكويت، مع وكيل الحرس الوطني...
شرعت الحكومة، في وضع التدابير التنفيذية للتكفل التام بالتوجيهات التي أسداها رئيس الجمهورية للحكومة خلال الاجتماع الأخير لمجلس الوزراء خاصة فيما...
سلم إرهابي نفسه للسلطات العسكرية ببرج باجي مختار، فيما تم توقيف (5) عناصر دعم للجماعات الإرهابية، خلال عمليات متفرقة عبر التراب الوطني تم تنفيذها في...
أدرج مدرب نادي التلاغمة رابح زمامطة، مباراة فريقه أمام اتحاد الشاوية، في خانة المنعرج الذي يراهن عليه للعودة بسرعة إلى السكة الصحيحة، وأكد بأن الظفر بالنقاط الثلاث يبقى الخيار الوحيد من أجل تمكين اللاعبين من استعادة الثقة بالنفس، وبالتالي تفادي الدخول في أزمة بسيكولوجية، بسبب توالي النتائج السلبية.
زمامطة وإن اعترف بصعوبة المقابلة للفريقين، إلا أنه أوضح بأن وضعية فريقه تضع اللاعبين أمام حتمية الفوز، وقال في هذا الصدد :»حقيقة أننا مازلنا في بداية الموسم، وفرص التدارك كثيرة، لكن الاكتفاء بنقطة في آخر لقاءين يحتم علينا الانتفاضة في هذا اللقاء، مهما كان وزن المنافس، لأننا مطالبون بعدم التفريط في نقاط هذه المواجهة لطي صفحة التعثرات، والعودة بسرعة إلى سكة الانتصارات، سيما وأننا سنخوض لقاءين متتاليين في عقر الديار، مما يجعل مقابلة الشاوية البوابة التي سنعود منها إلى السكة الصحيحة».
وأشار زمامطة في سياق متصل، إلى أن المباريات مع اتحاد الشاوية تكون دوما مثيرة، وتواجد المنافس ـ كما أردف ـ «في صدارة الترتيب من شأنه أن يحفز عناصرنا بذل قصارى الجهود، من أجل انتزاع الفوز، والإطاحة بالمتصدر، فضلا عن أننا ننتظر رد فعل إيجابي من لاعبينا، لتمرير الإسفنجة على التعثر أمام الموك وكذا الهزيمة ببرج منايل، لأن الخروج من هذه المرحلة يمر عبر الظفر بالنقاط الثلاث، والمهمة ليست سهلة أمام منافس لم ينهزم، ويعتمد في طريقة لعبه على التكتل الدفاعي».
وبخصوص التعداد أوضح محدثنا بأن فريقه سيكون في هذه المباراة، محروما من خدمات المدافع المحوري شرفاوي، الذي لم يتدرب في حصتين هذا الأسبوع، إضافة إلى نمديل، الذي مازال لم يتماثل إلى الشفاء من الإصابة التي تعرض لها، مقابل عودة كل من بيطام ومنصوري.
ص/ فرطاس