الضحية سعادة عربان أكدت أن الروائي استغل قصتها في رواية حوريات بدون إذنها أعلنت المحامية الأستاذة فاطمة الزهراء بن براهم اليوم الخميس عن رفع قضية أمام محكمة وهران...
* رئيس الجمهورية يؤكد على ضرورة الالتزام بدعم الحكم الرشيد والشفافية في القارةأشرف رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، بصفته رئيسا لمنتدى دول...
أكد الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، أمس الأربعاء، عزم الجزائر، بفضل أبنائها...
طالب مقررون أمميون من مجلس حقوق الإنسان، الحكومة الفرنسية بتزويدهم بجميع المعلومات والبيانات المتعلقة بتجاربها النووية في الجزائر، بما فيها المواقع المحددة...
أطلقت بلدية عين عبيد بولاية قسنطينة خلال الأيام الماضية، حملة لتنظيف وتوسيع أخطر نقاط لتجمع مياه الأمطار تحسبا للتقلبات الجوية الخريفية، وذلك بدعم من شركة كوسيدار التي سخرت آلياتها، فيما انتهت العملية بعين سمارة بعدما جُندت لها مختلف المؤسسات العمومية.
وانطلقت العملية في عين عبيد من وادي مهيريس الذي يمر بمحاذاة قرية الكحالشة، حيث كثيرا ما يتسبب فيضانه في غلق الطريق الوطني رقم 20 وشل حركة المرور على مستوى هذا المحور الرئيسي المؤدي نحو جل ولايات الشرق الجزائري إلى غاية الحدود التونسية، حسبما صرح به للنصر نائب رئيس المجلس الشعبي البلدي عادل حفيان.
واستمرت العملية إلى غاية مصب الوادي على مستوى التجمع السكاني القريب والذي يدخل سكانه في عزلة خلال الاضطرابات الجوية، أما في شرق المدينة فقد جرت عملية تنظيف نقاط من وادى بخارة خصوصا على مستوى المنشأة الفنية التي تربط طريق دوار الزلابحة، أين يتسبب ارتفاع منسوب المياه في تأثر قاطني عدة مشاتي على مستوى دوار الزناتي جراء وجود العديد من المجاري التي تصب هناك انطلاقا من منطقة قرية عين برناز، إضافة إلى التدخل على مستوى بعض النقاط الثانوية في المجاري بأعالي حي محمد العيد رضوان.
وفي سياق متصل، أوردت مصالح الولاية أول أمس، أنه وفي إطار الإجراءات الاستباقية للوقاية من خطر الفيضانات، وتنفيذا لتعليمات والي الولاية، تم بعد ثلاثة أيام من العمل، الانتهاء من تنظيف مجاري الوديان لاسيما على مستوى النقاط السوداء الأكثر عرضة للفيضان بعين سمارة.
ويتعلق الأمر، وفقا للمصدر، بوادي قيقاية وكذا الوادي العابر للمجمع السكني قايدي عبد الله، حيث سخرت للعملية الإمكانات المادية والبشرية لمديرية الموارد المائية، بمشاركة كل المؤسسات الفاعلة في القطاع والهيئات العمومية الولائية والبلدية، على أن تستمر لتمس باقي مجاري الوديان ومختلف النقاط السوداء التي تعرف تجمعا للمياه.
ص.ر/ ق.م