الضحية سعادة عربان أكدت أن الروائي استغل قصتها في رواية حوريات بدون إذنها أعلنت المحامية الأستاذة فاطمة الزهراء بن براهم اليوم الخميس عن رفع قضية أمام محكمة وهران...
* رئيس الجمهورية يؤكد على ضرورة الالتزام بدعم الحكم الرشيد والشفافية في القارةأشرف رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، بصفته رئيسا لمنتدى دول...
أكد الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، أمس الأربعاء، عزم الجزائر، بفضل أبنائها...
طالب مقررون أمميون من مجلس حقوق الإنسان، الحكومة الفرنسية بتزويدهم بجميع المعلومات والبيانات المتعلقة بتجاربها النووية في الجزائر، بما فيها المواقع المحددة...
تسجيل إقبال للجزائريين على العلاج النفسي
يرى مختصون أن الجزائريين يعيشون نقلة نوعية فيما يتعلق بتغير نظرتهم لجلسات العلاج النفسي، فبعدما كان هذا الأمر منبوذا ومن الطابوهات في المجتمع، أصبح كثيرون يتوافدون على النفسانيين لتجاوز اضطراباتهم النفسية والضغوطات، سعيا لتحقيق جودة الحياة، لاسيما بالنسبة لمن يعانون من الاكتئاب والوسواس القهري.
روبورتاج: خيرة بن ودان
تم في العاشر من شهر أكتوبر الحالي إحياء اليوم العالمي للصحة النفسية، حيث تُعرّف منظمة الصحة العالمية، الصحة النفسية بأنها الرفاه الجسدي، النفسي، والاجتماعي، فيما تتحكم طبيعة الحياة التي يعيشها الفرد في طريقة تعامله مع الضغوطات الحياتية أو المهنية بشكل إيجابي يعود بالفائدة على ذاته ومحيطه.
النصر تحدثت إلى العديد من الحالات لأشخاص يعانون من اضطرابات نفسية، وأغلبهم لهم رغبة في العلاج النفسي، من بينهم السيدة زهرة البالغة من العمر 69 سنة، حيث أخبرتنا أنها كانت تعيش حياة هادئة قبل سنوات، لكن حالتها النفسية بدأت تتدهور بعد وفاة زوجها، وأصبح ينتابها الخوف من كل شيء خاصة من الوحدة، ومن المفارقات أنها هي من طلبت من أولادها عرض حالتها على أخصائي نفساني، وفعلا هي اليوم تتابع الجلسات ومتمسكة بها كي تعود لحالتها الطبيعية.
وقاية من المضاعفات الصحية
أما كريمة ذات 20 ربيعا، فتقول إنها تزور المختص النفساني لأنها تعبت من العلاج العضوي لمشكلة التبول اللاإرادي التي تلاحقها ونغصت عليها حياتها، لاسيما وأنها في مقتبل العمر، وقد رحّب والداها بهذا القرار كي تخرج من الدائرة المغلقة التي تعيش فيها. لكن حالة السيدة حميدة مختلفة ووضعها يتدهور وترفض أي تدخل من أي شخص كان، فهي أم لأربعة أطفال ومطلقة منذ فترة ليست طويلة، مما أثر على نفسيتها.
وقد حاولت حميدة تجاوز الوضع بإحداث تغييرات في حياتها اليومية مثل الخروج في رحلات منظمة وتغيير طريقة لباسها وتعاملها مع الآخرين، لكن الحال لم يدم طويلا لتنغلق على نفسها بسبب الضغوط المهنية التي أثرت عليها، فرفضت أي متابعة علاج نفسي، حيث تعتقد أنها مصابة بأمراض عضوية.
«حلول ذاتية» تُؤزم حالة المريض
وأكدت الأخصائية النفسانية، حنينة بسعيد، أنه في الجزائر بالخصوص يعرف عن الفرد الإهمال وتجاهل لمحور الصحة النفسية وهذا يعود للمرجعية الثقافية، حيث يعتقد الناس أنه بمجرد عدم التفكير وإهمال الحالة النفسية، فإنها ستختفي مع الوقت وهي حلول ذاتية تساهم في تأزم الحالة.
وتشرح المختصة أن الاضطراب النفسي إن لم يتم التعامل معه علاجيا، فإنه يقود إلى ظهور أعراض عضوية ونفسية تؤدي بالمريض لتسخير إمكانيات مادية وعلاجية دون الحصول على نتيجة نفعية، حيث أن مجمل الشكاوى ناتج عن أعراض واضطرابات نفسية قد تصل إلى حالات مرضية يصعب التعامل معها في بادئ الأمر، كما أن بعض الحالات قد تلجأ إلى المشعوذين والدجالين وإلى أساليب علاجية غير علمية تزيد من تأزمها دون اللجوء إلى أهل الاختصاص في العلاج النفسي.
من جهة أخرى، أبرزت محدثتنا أن العامل الاقتصادي يلعب دورا هاما في تحديد مكانة الصحة النفسية في كل دولة، فإذا كان دخل الفرد متدن فهو يتعامل مع خدمات الصحة النفسية باعتبارها نوعا من الرفاه والرغبة وليست احتياجا وعلاجا، كما يكون الفرد دائما في بحث عن علاقات تبعده عن علاقات اجتماعية سامة أو بيئة مهنية عملية ضاغطة ومجهدة أو لا تحقق له الأمان الوظيفي، أو بسبب تنشئته في بيئة أسرية غير آمنة.
وتضيف بسعيد أن اضطرابات التعلم والاضطرابات السلوكية والعاطفية تؤثر على المتمدرسين، والجميع يتيه أثناء عملية البحث عن البديل الاجتماعي بعيدا عن توجيه المختصين النفسانيين.
إدراج التكنولوجيا ضروري للعلاج
من جهته، يرى الأخصائي النفساني مليك دريد، أن الجزائر عرفت في السنوات الأخيرة بداية تغير الصورة النمطية حول دور الأخصائي النفساني وطبيب الأمراض العقلية والتمييز بينهما، حيث استوعب المواطنون أهمية التكفل النفسي بمختلف الحالات والذي ارتبط لعقود طويلة بالجنون وبعض الظواهر الروحية.
وتتجلى مظاهر ارتفاع الوعي، مثلما يُبين المختص، في الإقبال المعتبر على الخدمات النفسية لاسيما في ظل تزايد حالات القلق والاكتئاب والوسواس القهري والإدمان على المخدرات وغيرها، نتيجة ضغوط الحياة اليومية وأساليب التنشئة الاجتماعية.
ورغم ذلك لا يخلو التكفل النفسي في بلادنا وفق المتحدث، من بعض العوائق، كقلة عدد المختصين في المجال مقارنة بعدد السكان، والتكوين القاعدي الذي يقتضي الإلمام بمختلف التقنيات العلاجية الحديثة، ففي بعض الدول المتقدمة أدخلت التكنولوجيا في العلاج النفسي مثل العلاج بالواقع الافتراضي الذي يُستعمل في حالات "الفوبيا" بأنواعها.
وأضاف دريد أن تمتع الأفراد بصحة نفسية مستقرة لا يقل أهمية عن الصحة الجسدية، رغم أنها مفهوم نسبي متغير وخاضع لمعايير ثقافية، اجتماعية، ذاتية ودينية، تختلف من بيئة لأخرى، فكلما زاد تمتع الأفراد بصحة نفسية مستقرة، زادت المردودية في المجال الاقتصادي والأكاديمي ونقصت الظواهر والآفات الاجتماعية السلبية على اختلافها.
خ.ب
طب نيوز
أول لقاح للبشر ضد حساسية القطط
بدأت شركة أدوية فرنسية كندية أول تجربة سريرية تهدف إلى اختبار لقاح على البشر لعلاج الحساسية من وبر القطط.ويقوم مشروع اللقاح المسمى "أنغ-101" على إنتاج جسيم حيوي يحاكي شكل الفيروس وحجمه ويكون سطحه مغطى بآلاف النسخ من المادة الرئيسية المسببة للحساسية تجاه القطط، وهو البروتين "فيل دي1". ويتمثل العلاج الحالي للحساسية في حقن جرعات متزايدة من مستخلصات مسببات الحساسية، وهي عملية طويلة ولا تتمتع دائماً بالفعالية وتُستخدَم مضادات الهيستامين أيضاً لتخفيف الأعراض، ويجمع المختصون المنجزون للقاح "أنغ- 101" أنه الأول في مجموعة اللقاحات التي يجري إعدادها ضد أبرز أنواع حساسية البشر للحيوانات الأليفة.
وستبدأ التجارب السريرية لهذا الدواء على مجموعة أولى من المرضى بعدما حقق نتائج إيجابية، حيث سبق اختباره على الحيوانات أدى إلى إنتاج قوي جدا للأجسام المضادة القادرة على منع رد الفعل التحسسي.
خيرة بن ودان
فيتامين
الأغذية الغنية بالزنك أحسن وقاية للكبد
يعتبر الزنك أحد العناصر التي تتوفر في جسم الإنسان ويتم الحصول عليه من خلال العديد من الأطعمة مثل اللحوم ومنتجات الألبان والمكسرات والفاصوليا.
ويمكن أيضا استخدام مكملات الزنك عن طريق الفم والأنف لعلاج نقص هذا الفيتامين في الجسم، كما أن الزنك معدن أساسي للنمو وله دور كبير في حسن سير المناعة والجهاز العصبي والصحة الإنجابية.
وغالباً ما يرتبط نقص عنصر الزنك بتليف الكبد وبعدد كبير من أمراض الكبد، كما أن مكملات الزنك تعمل على تحسين الأعراض العصبية وسوء التغذية المرتبطة بأمراض الكبد، وقد تساعد على الحماية ضد أمراض الكبد الحاد والمزمن، عن طريق تثبيط تكوين جذور الأكسجين الحرة وتعزيز نشاط المسارات المضادة للأكسدة.
خيرة بن ودان
طبيب كوم
الطبيب العام الدكتور جليدة ياسين
أنا رجل أبلغ من العمر 50 سنة، وقد علمت أنني مصاب بارتفاع ضغط الدم البابي، فما هو هذا المرض؟
ارتفاع ضغط الدم البابي هو ارتفاع غير طبيعي في ضغط الوريد البابي الذي يقوم بنقل الدم من الأمعاء إلى الكبد، من أسبابه الأساسية الفشل القلبي، التشمع الكبدي وبعض أورام الكبد. يكون انسداد الوريد بسبب التخثر وأهم أعراضه توسع الشعيرات الدموية، تضخم الطحال، البوصفير والاستسقاء البطني أي تجمع سوائل في البطن، أما العلاج فيختلف حسب السبب والحالة، فقد يكون بتدخل جراحي أو باستخدام الأدوية.
والدي يبلغ 65 سنة من العمر، وأصيب بألم شديد في الصدر تم تشخيص سببه بتقطّع الشريان الأبهر، هل هذا خطير؟
هذه حالة خطيرة جدا لكن إذا اكتشفت مبكرا فيعالج على الفور وترتفع فرصة النجاة. تقطّع الأبهر يعني وجود تمزق للجدار الداخلي لأكبر شريان في جسم الإنسان، وهي حادثة نادرة وتصيب غالبا الرجال بين عمر 60 و 70 سنة وخاصة المدخنين، أما أعراضه فقد تتشابه مع أمراض أخرى مثل النوبة القلبية، وهي ألم شديد جدا في الصدر قد ينتشر إلى الرقبة أو إلى منتصف الظهر ويشعر المريض بضيق في التنفس، ألم في المعدة مع فقدان الوعي وضعف النبض في أحد الذراعين أو الرجلين مقارنة بالجهة الأخرى وهي عوامل خطورة تؤدي غالبا لارتفاع ضغط الدم بصفة مستمرة.
أنا سيدة أبلغ من العمر 48 سنة. بعد الطمث أصبحت أعاني من كهربة على مستوى كعب رجلي، فهل لذلك علاقة بانقطاع الدورة الشهرية؟
عند انقطاع الدورة الشهرية تحدث عدة أعراض منها آلام المفاصل والعظام والهبّات الحرارية، أما الشعور بالوخز خاصة إذا كان مستمرا فليس له علاقة مباشرة. عليك بزيارة طبيب مختص في أمراض العظام والمفاصل للتشخيص الدقيق.
خيرة بن ودان
تحت المنظار
ألم الصدر وفقدان الوعي من أبرز الأعراض
تحذيرات من التهاون في علاج الجلطة الرئوية
يُنبه الأطباء لبعض الأعراض التي قد تشير للإصابة بالجلطة الرئوية، حيث يوضح أخصائي الأمراض الصدرية والتنفسية، الدكتور عبد الإله وسيم، أن الانصمام الرئوي الخطير يمثل 5 بالمئة من الحالات بحيث يؤدي إلى هبوط في الدورة الدموية وشل عمل القلب مع نسبة وفاة تتراوح ما بين 25 إلى 50 بالمئة.
وتوجد حالات متوسطة الخطورة نسبتها من 10 إلى 15 بالمئة وتتمثل في نقص عمل الجهة اليمنى من القلب بنسبة وفيات من 5 إلى 10 بالمائة ، في حين أن ما يقارب 90 بالمائة من الحالات غير خطيرة بنسبة وفاة تقل عن 5 بالمئة، فيما ترتفع الإصابة بالانصمام الرئوي مع التقدم في السن، مثلما يشرح الطبيب.
وأوضح محدثنا أن الاحتشاء الرئوي يحدث عندما لا تتلقى بعض الأنسجة الرئوية كفايتها من الجريان الدموي والأوكسجين ويظهر ذلك جيدا عند التصوير المقطعي، ويعتمد التشخيص بعد التصوير بالأشعة السينية للصدر وقياس نسبة الأوكسجين، على تصوير الأوعية المقطعية والساقين بتخطيط الصدى وكذلك إجراء فحص للدم لقياس مستوى مادة "د ديمر".كما يمكن التعرف على أعراض الجلطة الرئوية من خلال وجود سعال مع بلغم فيه دم وألم حاد في الصدر، وأبرز المختص أن الجلطة الرئوية أو الانصمام الرئوي، هو تخثر دموي يمنع الدم من التدفق إلى شرايين الرئتين، ويبدأ تكوّن الجلطة الدموية في أحد الأوردة العميقة في الساق في أغلب الحالات، ثم تنتقل وصولا إلى الرئتين وفي حالات نادرة تتكون الجلطة في أوردة جزء آخر من الجسم.
وأضاف الدكتور أن التخثر الدموي غالبا ما يأتي من الأوردة العميقة في الساقين ويسمى "التخثر الدموي الوريدي العميق"، ومن الأمراض التي ترفع نسبة الإصابة بهذا الداء، نجد أمراض القلب، وسرطانات الدماغ، المبيض، البنكرياس، القولون والمعدة وكذا سرطان الرئتين.
كما أن العلاج الكيماوي يزيد من نسبة الإصابة، وأيضا الجراحة مثل عمليات تبديل المفاصل وبعض الاضطرابات الوراثية لتخثر الدم، وكذلك فيروس كورونا حيث تم تسجيل ارتفاع في نسب الإصابة، والعلاج بالأدوية المضادة للتخثر.
وتظهر أعراض الجلطة الرئوية خلال فترات الخمول الطويلة بعد العمليات الجراحية والرحلات الطويلة وبسبب التدخين والوزن الزائد والأستروجين الموجود في حبوب منع الحمل، وأيضا وزن الجنين الذي يؤدي إلى الضغط على الأوردة الموجودة في الحوض وإبطاء عودة الدم إلى الساقين. وتتمثل أعراض الجلطة الرئوية غالبا في ضيق التنفس مع ألم حاد في الصدر وارتفاع في ضربات القلب وفقدان الوعي، وقد ينخفض ضغط الدم بشكل خطير ويؤدي إلى حالة تسمى "الصدمة" وقد يموت المريض.ويعتمد العلاج على الأدوية المضادة للتخثر والتي تعمل على تمييع الدم ومنع حدوث الجلطات، بينما في بعض الحالات التي تستدعي تدخلا جراحيا، يتم وضع جهاز خاص في أحد الأوردة الدموية لمنع تنقل الجلطات الرئوية من القسم السفلي من الجسم إلى الرئتين.
خيرة بن ودان
خطوات صحية
طرق بسيطة لتنشيط الدورة الدموية
يعاني بعض الأشخاص من اضطراب أو ضعف الدورة الدموية في الجسم، مما ينتج عنه الضعف العام والتعب والإرهاق وغيرها من المضاعفات الصحية التي تتطلب المتابعة المستمرة مع الطبيب.
ويؤدي ضعف الدورة الدموية إلى ضعف تدفق الدم في الخلايا والجسم، وبالتالي برودة اليدين والقدمين، جفاف البشرة، تقصف الأظافر، تساقط الشعر، و زيادة القرح والجروح خاصة عند الإصابة بالسكري.
ولتحسين نشاط الدورة الدموية، ينصح المختصون، بضبط ضغط الدم كونه يتسبب في تصلب الشرايين ووقف تدفق الدم، وكذلك الابتعاد عن التدخين لأن النيكوتين مضر بجدران الشرايين، مع تناول كمية كبيرة من الماء من أجل رطوبة الجسم وهذا بشرب 8 أكواب و زيادة الكمية عند ممارسة الرياضة.
يُفضل كذلك الوقوف على فترات وتجنب الجلوس لفترة طويلة لأن ذلك يسبب بطء تدفق الدم في الساقين وسهولة الإصابة بالجلطة، كما يُنصح بممارسة الرياضة لأنها تساعد بشكل مباشر على ضخ الأوكسجين وتقوية صحة القلب وخفض ضغط الدم، ويفضل ممارستها يوميًا لمدة 30 دقيقة للحصول على أفضل النتائج.
خيرة بن ودان
نافذة أمل
يُعد الأول من نوعه في إفريقيا
جهاز متطور لجراحة المخ والأعصاب بمستشفى البليدة
كشف مدير الصحة لولاية البليدة، شريف طاحي، عن اقتناء جهاز طبي متطور لمصلحة جراحة الأعصاب والمخ بمستشفى فرانتز فانون.
الجهاز المسمى "قامانايف" يعد الأول من نوعه على المستوى الإفريقي، وأوضح نفس المتحدث للنصر، أن تكلفته قدرت بمليار دينار، ويُتوقع أن يدخل حيز الخدمة خلال الأسابيع القادمة، مضيفا بأن اقتناءه سيُقلص من عدد الحالات التي تُحول إلى خارج الوطن.
وأوضح رئيس مصلحة جراحة الأعصاب والمخ، البروفيسور سهيل طليبة، بأن هذا الجهاز يساعد في التخلي عن العمليات الجراحية الكلاسيكية للأعصاب والمخ، كما يعتمد على التقنيات المتطورة، ويرفع عدد العمليات المتكفل بها على مستوى ذات المصلحة التي تعد مرجعية وطنيا، مشيرا إلى أن التدخلات الجراحية ستبدأ لصالح مرضى الباركنسون والصرع.
وسوف يتم اقتناء جهاز ثان متطور يسمى "بان سكان" يخص الطب النووي لمعالجة مرضى السرطان، كما استفادت ولاية البليدة من برنامج خاص لاقتناء أجهزة طبية متنوعة للمستشفيات والعيادات متعددة الخدمات بهدف تحسين الخدمات الصحية في القطاع العمومي.
نورالدين/ ع