السبت 12 أفريل 2025 الموافق لـ 13 شوال 1446
Accueil Top Pub
فيما تتفاوض الجزائر مع 13 مصنّعا: العدالـــة تتحـــرك لردع المضاربــــة في سيــارات
فيما تتفاوض الجزائر مع 13 مصنّعا: العدالـــة تتحـــرك لردع المضاربــــة في سيــارات "فيـــات"

  مسؤول بوزارة الصناعة يكشف الجزائر تتفاوض مع 13 شركة لإنشاء مصانع سيارات يعرف ملف تصنيع السيارات في الجزائر خلال الفترة الأخيرة انتعاشا ملحوظا، بعد ابداء عدد من صانعي...

  • 11 أفريل 2025
سعداوي يدعو إلى استكمال صب علامات التلاميذ في الأرضية الرقمية: ضرورة تطبيق جميع أحكام القانون الخاص والنظام التعويضي في آجالها
سعداوي يدعو إلى استكمال صب علامات التلاميذ في الأرضية الرقمية: ضرورة تطبيق جميع أحكام القانون الخاص والنظام التعويضي في آجالها

أكد وزير التربية الوطنية، محمد صغير سعداوي، على ضرورة إنجاز العمليات التسييرية المبرمجة، وفق المواعيد والآجال المحدّدة لها، والتنسيق مع كل الهيئات...

  • 11 أفريل 2025
 درست البرنامج الاستعجالي للتزود بالمياه: ملف تقاعد الأساتذة على طاولة الحكومة
درست البرنامج الاستعجالي للتزود بالمياه: ملف تقاعد الأساتذة على طاولة الحكومة

   درست الحكومة خلال اجتماعها، الخميس، برئاسة الوزير الأول نذير العرباوي، التقدم الحاصل في تنفيذ البرنامج الاستعجالي الذي أقره السيد رئيس الجمهورية، الخاص بالتزويد...

  • 10 أفريل 2025
مجلة الجيش تؤكد: القوات المسلحة تضطلع بمسؤولية تاريخية في حماية الحدود
مجلة الجيش تؤكد: القوات المسلحة تضطلع بمسؤولية تاريخية في حماية الحدود

أكدت مجلة الجيش في عددها لهذا الشهر، أن الجزائر المنتصرة تخطو اليوم خطوات عملاقة نحو التطور والتنمية الشاملة، عبر مشاريع استراتيجية ضخمة، مبرزة أن...

  • 09 أفريل 2025

محليات

Articles Bottom Pub

«أوكسفورد بزنس غروب» يؤكد في تقرير له

الرئيس بوتفليقة أعاد الاستقرار إلى الجزائر و جنبها تأثيرات الربيع العربي
أكد تقرير صادر عن «أوكسفورد بزنس غروب» في لندن، أن رئيس الجمهورية، عبد العزيز بوتفليقة، ساهم في استقرار الجزائر بشكل كبير، و عودة الأمور إلى مجاريها و ذلك منذ انتخابه للمرة الأولى سنة 1999 في تقرير له.
و قال تقرير أوكسفورد بزنس غروب لسنة 2015 حول الجزائر، أن انتخاب السيد بوتفليقة سنة 1999 «ساهم في استقرار البلاد و عودة الأمور إلى مجاريها» مما سمح بتحقيق السلم الإجتماعي و بعث الإقتصاد طوال كل عهداته.
و أشار التقرير إلى أنه بعد عشر سنوات من الإضرابات و الأعمال الإرهابية، فإن السنوات الـ 15 الأخيرة اتسمت بعودة «السلم و الإستقرار» إلى الجزائر التي «لم تتأثر كثيرا بالربيع العربي سنة 2011 بفضل الحكم الراشد للرئيس بوتفليقة». و حددت سياسية الرئيس بوتفليقة يؤكد التقرير «بعض الأولويات الإستراتيجية التي رافقتها مبادرات واسعة عززت التنمية المستديمة منها خلق مناصب الشغل و إنجاز مشاريع في مجال الأشغال العمومية و تسيير الموارد الطبيعية و الميزانيات في الوقت الذي تشهد فيه أسعار البترول تراجعا إلى أدنى مستوى».  و من بين الإجراءات الإيجابية التي اتخذتها الجزائرـ مثلما جاء في ذات التقرير ـ التسديد المسبق للديون الخارجية، و تعزيز دولة القانون، و مباشرة الإصلاحات في جميع القطاعات. كما تطرق التقرير إلى مراجعة الدستور الذي هو في طور الإستكمال، و الجهود المبذولة في مجال مكافحة الفساد. و يضيف التقرير أنه بفضل التسيير العقلاني للرئيس عبد العزيز بوتفليقة تمكنت الجزائر من تفادي ثورة شعبية و تحسين المستوى المعيشي لأغلبية الشعب. كما مكنت الإحتياطات الهامة للمحروقات من التكفل بالإحتياجات في مجالات السكن و العلاج و التربية و تسهيل منح القروض و دعم المنتوجات ذات الإستهلاك الواسع. كما ذكر التقرير التغيرات المقترحة في مشروع الدستور الجديد منها «تحديد العهدات الرئاسية و توسيع التحقيقات حول الفساد و منح الوزير الأول لصلاحيات أكبر، إضافة إلى تحسن في حرية التعبير و الحق في ممارسة الديانة و تنظيم مظاهرات سلمية». و أشار التقرير إلى أن بعض أحزاب المعارضة رفضت مشروع الدستور مطالبة «بالمزيد من الشفافية في التسيير و المزيد من الديمقراطية». و تمت الإشارة إلى أنه «لا يمكن أن تشكل هذه المعارضة تهديدا للسلطة»، مضيفا أن حزبا على غرار حركة مجتمع السلم التي تنتمي إلى هذه المعارضة كانت طرفا في الحكومة إلى غاية 2012 ، و أن اصواتا أخرى «لم تعد لها مصداقية لدى الهيئة الناخبة». و اعتبر أنه في سنة 2014 اعيد انتخاب الرئيس بوتفليقة لعهدة رابعة تدوم خمس سنوات بنسبة 81 بالمئة من الاصوات و «هو مؤشر على أن البلد يرتكز على قاعدة مستقرة أكثر» مشيرا إلى تناقض صارخ مع الدول الجارة على غرار تونس و مصر. و على الصعيد الاقليمي، أشار التقرير إلى الجهود التي تبذلها الجزائر في مجال استتباب السلم في الدول الجارة لاسيما في ليبيا و مالي من خلال سياسية شاملة كرد على خطر شامل.  و بعد الإشارة، إلى تجربة الجزائر المكتسبة خلال سنوات 1990 في مجال مكافحة الإرهاب ذكرت اكسفورد بيزنس قروب الجهود الجزائرية من أجل تأمين حدودها و إفشال مخططات الجماعات المتطرفة التي يمكن أن تتوغل من مالي و النيجر و ليبيا.و أثنت المؤسسة على السياسة الخارجية الجزائرية التي سمحت بتوسيع علاقاتها الديبلوماسية بغية تعزيز العلاقات التجارية و تعميقها، و الاستفادة من علاقات وثيقة مع الدول الكبرى على غرار الولايات المتحدة و الاتحاد الأوروبي.                                       

ق و

Articles Bottom Pub
جريدة النصر الإلكترونية

تأسست جريدة "النصر" في 27 نوفمبر 1908م ، وأممت في 18 سبتمبر 1963م. 
عربت جزئيا في 5 يوليو 1971م (صفحتان)، ثم تعربت كليًا في 1 يناير 1972م. كانت النصر تمتلك مطبعة منذ 1928م حتى 1990م. أصبحت جريدة يومية توزع وتطبع في جميع أنحاء الوطن، من الشرق إلى الغرب ومن الشمال إلى الجنوب.

عن النصر  اتصل بنا 

 

اتصل بنا

المنطقة الصناعية "بالما" 24 فيفري 1956
قسنطينة - الجزائر
قسم التحرير
قسم الإشهار
(+213) (0) 31 60 70 78 (+213) (0) 31 60 70 82
(+213) (0) 31 60 70 77 (+213) (0) 6 60 37 60 00
annasr.journal@gmail.com pub@annasronline.com