الضحية سعادة عربان أكدت أن الروائي استغل قصتها في رواية حوريات بدون إذنها أعلنت المحامية الأستاذة فاطمة الزهراء بن براهم اليوم الخميس عن رفع قضية أمام محكمة وهران...
* رئيس الجمهورية يؤكد على ضرورة الالتزام بدعم الحكم الرشيد والشفافية في القارةأشرف رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، بصفته رئيسا لمنتدى دول...
أكد الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، أمس الأربعاء، عزم الجزائر، بفضل أبنائها...
طالب مقررون أمميون من مجلس حقوق الإنسان، الحكومة الفرنسية بتزويدهم بجميع المعلومات والبيانات المتعلقة بتجاربها النووية في الجزائر، بما فيها المواقع المحددة...
قرر رئيس الفاف خير الدين زطشي خلال جلسة عمل جمعته أول أمس ببعض من أعضاء مكتبه، إعادة النظر في توزيع الأعمار بالنسبة للفئات الشبانية، تحسبا للموسم الكروي الجديد، و العودة إلى النظام الذي كان ساري المفعول، و القاضي بإعتماد 3 أصناف بالنسبة لأندية الهواة.
هذا ما كشف عنه للنصر مصدر جد مقرب من المكتب الفيدرالي، و الذي أوضح في سياق متصل، بأن نظر رئيس الفاف في هذا الملف كان على خلفية التحفظات الكثيرة التي وردت إليه بخصوص المشروع الذي تبناه المكتب الفيدرالي في إجتماعه المنعقد أواخر شهر ماي الفارط، بناء على المقترح الذي تقدم به المدير الفني الوطني الجديد فضيل تيكانوين، لأن هذا المشروع ألزم جميع الفرق الهاوية على اختلاف مستوى نشاطها على الإنخراط ب 5 فئات شبانية، الأمر الذي خلف ردود فعل رافضة لهذا الإجراء، سواء من الرابطات الجهوية أو الولائية، سيما بخصوص إشكالية البرمجة و تنظيم المنافسات، أو حتى رؤساء النوادي.
و أضاف مصدرنا بأن زطشي كان قد كلف لجنة فرعية من المكتب الفيدرالي، للنظر في هذه القضية بالتشاور مع المدير الفني تيكانوين، و ذلك بمراعاة الانشغالات المطروحة من الرابطات و مسؤولي الفرق، ليكون قراره أول أمس تعليق بعض الاصناف، بالنسبة للأندية التي تنشط في بطولات الهواة، خاصة الجهوي و الشرفي، و ضم فئتين عمريتين في صنف الأصاغر، و كذا الحال بالنسبة للأشبال، مع الإبقاء على نفس النمط على مستوى الأواسط، و هو ما يعني تقليص الأصناف الإجبارية في الإنخراط من 5 إلى 3.
و خلص مصدر النصر إلى التأكيد على أن رئيس الفاف أبقى على قرار إلحاق المولودين سنة 1998 بصنف الأكابر الموسم القادم، رغم أنهم لم يقضوا سوى موسما واحدا في فئة الأواسط، و قد برر ذلك بنظام الفئات العمرية الذي ضبطته المديرية الفنية الوطنية، و الذي يواكب مشروع العمل المسطر على مستوى منتخبات الشبان، تحسبا للإستحقاقات المقبلة، هذا فضلا عن القاضي بإجبارية ضم كل فريق 10 لاعبين من الشبان الذين لا تتجاوز أعمارهم 23 سنة ضمن التعداد الرسمي للأكابر، الأمر الذي يمنح فرصا إضافية لعناصر الأواسط.
للإشارة فإن هذه الإجراءات ستكون من بين النقاط التي ستطرح للدراسة على طاولة الفاف الأسبوع القادم، بغية وضع آخر الروتوشات على التدابير التنظيمية الخاصة بالموسم الكروي الجديد (2017 / 2018)، و التي سيتم الإعلان عنها قبل نهاية شهر رمضان.
ص / فرطــاس