الأحد 24 نوفمبر 2024 الموافق لـ 22 جمادى الأولى 1446
Accueil Top Pub
  بنك الجزائر يسمح للمسافرين بتصدير 7500 أورو مرة في السنة:  تدابير جديدة للحد من تحويل العملة الصعبة إلى الخارج
بنك الجزائر يسمح للمسافرين بتصدير 7500 أورو مرة في السنة: تدابير جديدة للحد من تحويل العملة الصعبة إلى الخارج

 حدد بنك الجزائر، المبلغ الأقصى المسموح بإخراجه من العملة الأجنبية، من طرف المسافرين المقيمين وغير المقيمين، بما قيمته 7500 أورو، مرة واحدة في السنة...

  • 23 نوفمبر 2024
وزيرة التضامن الوطني تستنفر إطاراتها: تعليمات بتنظيم خرجات ليلية للتكفل بالأشخاص دون مأوى
وزيرة التضامن الوطني تستنفر إطاراتها: تعليمات بتنظيم خرجات ليلية للتكفل بالأشخاص دون مأوى

وجهت وزيرة التضامن الوطني والأسرة وقضايا المرأة صورية مولوجي تعليمات للمدراء الولائيين للقيام بخرجات ليلية عبر مختلف أنحاء الوطن، مع تجنيد الخلايا...

  • 23 نوفمبر 2024
أعضاء من الحـزب الوطني الريفي في ندوة صحفـية: سنطلــب تسجيــــل القضيــــة الريفيـــــة كقضيـــــة تصفيـــــة استعمـــــار بالأمــــــم المتحـــــــدة
أعضاء من الحـزب الوطني الريفي في ندوة صحفـية: سنطلــب تسجيــــل القضيــــة الريفيـــــة كقضيـــــة تصفيـــــة استعمـــــار بالأمــــــم المتحـــــــدة

* نـظام المخـزن تحــالف مع القوى الاستعمــارية كشف عضو الحزب الوطني لجمهورية الريف، يوبا الغديوي، أمس السبت، أن تشكيلته السياسية ستتقدم قريبا إلى...

  • 23 نوفمبر 2024

وزير الخارجية الايراني محمد جواد ظريف يبدأ زيارة عمل إلى الجزائر


طهران تدعم المقترح الجزائري بإطلاق حوار بين الدول الخليجية
أكد وزير الشؤون الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف، لدى وصوله إلى الجزائر، أن العلاقات بين البلدين «جيدة ومتينة ومتعددة الجوانب». وشدد ظريف على ضرورة الحوار لحل المشاكل الإقليمية والدولية. وأضاف: إن مثل هذه اللقاءات ضرورية في ظل التطورات الراهنة. وأعرب عن أمله بان تؤدي المباحثات بين إيران والجزائر إلى تعزيز التعاون بين الدول الإسلامية ودول عدم الإنحياز على المستوى الدولي.
شرع وزير الشؤون الخارجية الإيراني، محمد جواد ظريف،أمس، في زيارة للجزائر تندرج في إطار جولة يقوم بها لمنطقة شمال  إفريقيا.  وكان في استقبال السيد جواد ظريف لدى وصوله إلى بمطار هواري-بومدين الدولي وزير الشؤون الخارجية  عبد القادر مساهل.   
وفي تصريح للصحافة عقب وصوله عبر السيد جواد ظريف عن سعادته بوجوده بالجزائر «الدولة الشقيقة»، مؤكدا أن العلاقات بين البلدين «جيدة و متينة ومتعددة الجوانب». وشدد ظريف على ضرورة الحوار لحل المشاكل الإقليمية والدولية مشيداً بالعلاقات الجيدة بين إيران والجزائر. وأضاف: إن مثل هذه اللقاءات ضرورية في ظل التطورات الراهنة.وأعرب عن أمله بان تؤدي المباحثات بين إيران والجزائر إلي تعزيز التعاون بين الدول الإسلامية ودول عدم الإنحياز على المستوي الدولي. وأضاف رئيس الدبلوماسية الإيراني انه «نظرا لوجود تطورات إقليمية ودولية، فإننا نحتاج إلى التشاور مع الجزائر التي تشكل أول محطة لزيارتي للمنطقة»، مضيفا أن هناك  بين الجزائر و إيران «سياسة تشاور على الصعيد الدولي و كذا فيما يتعلق بتعزيز التعاون بين الدول الإسلامية و دول عدم الانحياز». واغتنم هذه الفرصة ليعرب عن شكره و امتنانه للحكومة والشعب الجزائريين على «كرم الضيافة».وذكر الناطق باسم الخارجية الإيرانية، بهرام قاسمي، في تصريح للصحافة، أن ظريف، غادر طهران باتجاه الجزائر، في جولة إلى شمال إفريقيا ستشمل كل من تونس وموريتانيا لبحث آخر الأوضاع في المنطقة وسبل تعزيز التعاون»، مضيفا بأن الهدف من هذه الجولة، التي تستغرق يومين، هو بحث تعزيز العلاقات الثنائية بين إيران والدول الثلاث، والتشاور حول التطورات في المنطقة سيما في سوريا وقضايا الخليج، لافتاً إلى أن الوزير ظريف سيلتقي رؤساء البلدان الثلاثة فضلاً عن نظرائه فيها. وشدّد الناطق باسم الخارجية الإيرانية، على أن التطورات الجارية في المنطقة “تلزم الدول الإسلامية بمزيد من التضامن».
وتعد الجزائر المحطة الأولى في جولة وزير الخارجية الايراني محمد جواد ظريف في شمال إفريقيا والتي ستقوده أيضا إلى تونس وموريتانيا حيث من المقرر أن يبحث مع مسؤولي هذه البلدان العلاقات الثنائية والتطورات الإقليمية والدولية.وتأتي زيارة وزير الخارجية الإيراني إلى الجزائر، على خلفية «الأزمة الخليجية»، الناجمة عن خلافات بين قطر وجيرانها في الخليج، حيث تراهن طهران على ثقل الجزائر عربيا وموقفها المتوازن من الأزمات التي يعيشها العالم العربي، للمساهمة في حل الخلاف الحاد بين قطر ودول الخليج الأخرى، وترى بعض الدول في الجزائر كشريك مناسب لإزالة الجليد الذي يطبع العلاقات بين قطر ودول الخليج وكذا مع مصر.
ويؤكد محللون، بأن الأزمة الخليجية التي أخذت في التصاعد في غياب أي بوادر للحل بسبب حالات الاصطفاف التي تشهدها الساحة العربية، في الوقت الذي يحتاج فيه الصف العربي إلى «مواقف متوزانة» تساهم في تخفيف التوتر. و أبدت بعض الدولة العربية على غرار قطر التي أشادت بدور الجزائر وموقفها من الأنظمة، رغبتها في مساهمة الجزائر ضمن المساعي الجارية إقليميا وعربيا لتجاوز الخلاف الخليجي.وبرزت تلك التحركات الخليجية، من خلال الزيارة التي قام بها الخميس، وزير الخارجية القطري للجزائر، والتي تزامنت مع مجيء المستشار بوزارة شؤون الرئاسة في الإمارات، ما يؤشر إلى نية أطراف الأزمة الدبلوماسية في الخليج، في أخذ المبادرة الجزائرية ودعوتها  للحوار بين تلك الدول على محمل الجد، خاصة وأن الجزائر كانت قد اتخذت منذ البداية موقفا محايدا إزاء أزمة الخليج، ودعت لضرورة التزام مبدأ حسن الجوار و فتح باب الحوار بين أطراف الأزمة.
ع سمير

Articles Bottom Pub
جريدة النصر الإلكترونية

تأسست جريدة "النصر" في 27 نوفمبر 1908م ، وأممت في 18 سبتمبر 1963م. 
عربت جزئيا في 5 يوليو 1971م (صفحتان)، ثم تعربت كليًا في 1 يناير 1972م. كانت النصر تمتلك مطبعة منذ 1928م حتى 1990م. أصبحت جريدة يومية توزع وتطبع في جميع أنحاء الوطن، من الشرق إلى الغرب ومن الشمال إلى الجنوب.

عن النصر  اتصل بنا 

 

اتصل بنا

المنطقة الصناعية "بالما" 24 فيفري 1956
قسنطينة - الجزائر
قسم التحرير
قسم الإشهار
(+213) (0) 31 60 70 78 (+213) (0) 31 60 70 82
(+213) (0) 31 60 70 77 (+213) (0) 6 60 37 60 00
annasr.journal@gmail.com pub@annasronline.com