الأربعاء 23 أكتوبر 2024 الموافق لـ 19 ربيع الثاني 1446
Accueil Top Pub
 فتح قرابة 70 ألف منصب شغل العام المقبل:   تخصيص 66 ألف مليار سنتيم لضمان استقرار الأسعار في 2025
فتح قرابة 70 ألف منصب شغل العام المقبل: تخصيص 66 ألف مليار سنتيم لضمان استقرار الأسعار في 2025

 *  الأجور ستكلف ميزانية الدولة 5843 مليار دينار كشف المدير العام للميزانية بوزارة المالية، الحاج عمري، أنه سيتم العام المقبل، فتح أزيد من 69525 منصبا ماليا في...

  • 22 أكتوير
اختتام المنتدى النقابي الدولي للتضامن مع الشعب الصحراوي: دعـوة إلى وضــع حد لجــرائم الاحتــلال المغــربي
اختتام المنتدى النقابي الدولي للتضامن مع الشعب الصحراوي: دعـوة إلى وضــع حد لجــرائم الاحتــلال المغــربي

جدد المشاركون في أشغال المنتدى النقابي الدولي للتضامن مع الشعب الصحراوي المنعقد بمخيمات اللاجئين الصحراويين، أمس، الدعوة للأمم المتحدة والاتحاد...

  • 22 أكتوير
أشادت بقرارات السيد رئيس الجمهورية: جمعيات تنوه بالمراجعة الجذرية لتنظيم تسويق المنتوج الوطني
أشادت بقرارات السيد رئيس الجمهورية: جمعيات تنوه بالمراجعة الجذرية لتنظيم تسويق المنتوج الوطني

نوهت جمعيات حماية المستهلك و الجمعية الوطنيّة للتجّار و الحرفيّين، بقرارات رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون خلال ترؤسه، أول أمس، اجتماعا لمجلس...

  • 22 أكتوير
رئيس الجمهورية يترأس مراسم تقديم أوراق اعتماد أربعة سفراء جدد
رئيس الجمهورية يترأس مراسم تقديم أوراق اعتماد أربعة سفراء جدد

ترأس رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، أمس الاثنين، مراسم تقديم أوراق اعتماد السفراء الجدد بالجزائر لكل من مملكة بلجيكا، بعثة الاتحاد الأوروبي، جنوب إفريقيا...

  • 22 أكتوير

محليات

Articles Bottom Pub

فيما تلتزم مصالح الري بحل الإشكال قريبا

نقص في توزيع المياه عبر عدة بلديات بالطارف
تعرف عدة بلديات  بالطارف نقصا في التزود بالمياه الشروب، ما تسبب في متاعب للمواطنين أمام المعاناة التي يتكبدونها في جلب حاجياتهم من هذه المادة من المناطق البعيدة و شرائها من أصحاب الصهاريج المتنقلة لسد حاجياتهم .
وتبقى مناطق الشريط الحدودي و تجمعاتها الثانوية من أهم المناطق المتضررة من نقص المياه الشروب، حيث تصل المياه إلى المنازل مرة كل 9أيام، و أحيانا كل 20يوما في غياب تدخل المصالح المعنية لدعمهم بالصهاريج.
و هو ما دفع السكان إلى اقتسام أحواض سقي الحيوانات و التزود من الأحواض الفلاحية و الشعاب و كذا الآبار المهجورة خارج الرقابة الصحية، فيما لجأ البعض في هذا الشهر الفضيل لقطع مسافة كيلومترات على الأٌقدام للبحث عن المياه من الينابيع الطبيعية التي تراجعت كمية تدفقها .
و أكدت مصالح الموارد المائية على أن الأزمة ستعرف انفراجا لها هذه الأيام بعد الانطلاق في تجسيد عدة عمليات ضمن البرنامج الاستعجالي الذي رصد له حوالي 700مليار سنتيم، بغرض تحسين وضعية التزود بالمياه الشروب على مستوى الولاية، خاصة النقاط السوداء التي تعاني نقصا حادا من هذه المادة.
و تمس العملية إنجاز عدة آبار عميقة جديدة  بعضها دخل حيز الخدمة و من شأنها تلبية و دعم حاجيات الساكنة من المياه نوعا و كما، على غرار بلديات رمل السوق ، القالة ، بالريحان والعيون، إضافة إلى إعادة الاعتبار لأزيد من 40بئرا عميقة كانت غير مستغلة لسنوات، فضلا عن  إعادة تأهيل محطات الضخ و المعالجة و تجديد قنوات النقل ما بين الآبار و الخزانات، للحد من التسربات و غيرها.
 و هو ما سيسمح بوصول المياه للمواطنين بصفة منتظمة خلال الصيف، و هذا بعد أن تم مؤخرا الشروع في تزويد مناطق الجهة الغربية لدائرة الذرعان بالمياه العذبة انطلاقا من سد ماكسة، و إعادة تجديد المحطة العائمة لسد بوناموسة التي تزود بلديات دائرة بوحجار و بلدية الزيتونة بالمياه الشروب،  مع وضع حيز الخدمة لمحطة المعالجة بسعة 200لتر في الثانية ليصل مجموع الكمية التي ستوزع من سد  بوناموسة نحو بلديات دائرة بوحجار 400لتر في الثانية، ما سيقضي على أزمة العطش بهذه الجهة الحدودية النائية نهائيا.
ناهيك عن تجديد ازدواجية القناة الرئيسية التي تربط سد ماكسة بمحطة المعالجة بالحنيشات على مسافة 17كلم، التي ستمكن من دعم حاجيات السكان من خلال توفير أزيد من 30ألف لتر /الثانية كانت تذهب في التسربات بما فيها 20 ألف لتر لتصل كل الكمية التي ستدعم الولاية في هذه الصائفة إلى ما يفوق عن 50 ألف لتر يوميا.
وأكد الوالي من جهته على أن السكان سوف يلمسون هذه الصائفة تحسنا في تزويدهم بالمياه بالكميات اللازمة، بفضل جملة من التدابير المستعجلة التي اتخذت في الميدان و ذلك بتجسيد عدة عمليات  لتغطية الحاجيات من المياه، لتبقى النقطة السوداء التي يعاني منها قطاع الموارد المائية، هي العجز المسجل في قدرات التخزين الذي ينعكس حسبه سلبا على تموين الساكنة بهذه المادة الحيوية حسب الحاجيات اليومية، رغم توفر الثروة المائية سواء الجوفية أو بالسدود، و هو الأمر الذي تم أخذه بعين الاعتبار ضمن برنامج الولاية، من خلال دعم البلديات، و التجمعات السكانية بالخزانات لتخزين المياه و توزيعها بصورة عادية.
  نوري.ح

Articles Bottom Pub
جريدة النصر الإلكترونية

تأسست جريدة "النصر" في 27 نوفمبر 1908م ، وأممت في 18 سبتمبر 1963م. 
عربت جزئيا في 5 يوليو 1971م (صفحتان)، ثم تعربت كليًا في 1 يناير 1972م. كانت النصر تمتلك مطبعة منذ 1928م حتى 1990م. أصبحت جريدة يومية توزع وتطبع في جميع أنحاء الوطن، من الشرق إلى الغرب ومن الشمال إلى الجنوب.

عن النصر  اتصل بنا 

 

اتصل بنا

المنطقة الصناعية "بالما" 24 فيفري 1956
قسنطينة - الجزائر
قسم التحرير
قسم الإشهار
(+213) (0) 31 60 70 78 (+213) (0) 31 60 70 82
(+213) (0) 31 60 70 77 (+213) (0) 6 60 37 60 00
annasr.journal@gmail.com pub@annasronline.com