تمكنت مفارز مشتركة للجيش الوطني الشعبي، بالتنسيق مع مختلف مصالح الأمن، خلال عمليات عبر النواحي العسكرية في الفترة ما بين 2 و8 أكتوبر الجاري، من توقيف 40 تاجر...
أكدت مجلة "الجيش" في افتتاحية عددها لشهر أكتوبر أن استكمال مسار بناء الجزائر الجديدة لتحقيق المشروع النهضوي، بعد إعادة انتخاب السيد عبد المجيد تبون رئيسا...
استقبل وزير الصناعة والإنتاج الصيدلاني، علي عون، اليوم الثلاثاء بالجزائر العاصمة، وفدا عن مجمع "إيفيكو" الإيطالي لتصنيع المركبات، برئاسة المدير...
ثمن رئيس الجمهورية السيد ،عبد المجيد تبون النموذج المالي لمشروع قانون المالية لسنة 2025 الذي لم يتضمن أي زيادات ضريبية تمس الحياة اليومية للمواطن،...
حكيم دكار يعود إلى جمهوره في رمضان باسكاتشات تراثية
تنتج حاليا محطة قسنطينة للتليفزيون سلسلة اسكاتشات فكاهية مقتبسة من حكايات تراثية محلية من المنتظر أن تزين شاشة رمضان المقبل و يسجل من خلالها الممثل الكوميدي حكيم دكار عودة قوية إلى الشاشة الصغيرة بعد غياب استمر سنوات، كما ستنتج هذه المحطة في ماي المقبل برنامجا ثقافيا و فنيا عنوانه «رمضان زمان» يرصد عادات و تقاليد الشهر الفضيل في الزمن الجميل، في حين تأجل إنتاجها الثالث لهذا الموسم، و هو عبارة عن مسلسل درامي اجتماعي للمخرج حسين ناصف، إلى ما بعد عيد الفطر.
السلسلة التي تنتجها محطة قسنطينة اقتبسها من عمق التراث الشعبي الفنان حسان بوكرسي و يقوم بإخراجها نوفل شايطة و عادل محيمدات، و تتكون من 12 حلقة، مدة كل حلقة 13 دقيقة، و يجسد شخصياتها، حسب مصدر مقرب من العمل، مجموعة من الممثلين القسنطينيين المعروفين، يتقدمهم الممثل الفكاهي حكيم دكار و فتيحة سلطان و حسان بوخروف و عبد الله حملاوي و غيرهم. و أشار ذات المصدر بأن التصوير يستغرق 30 يوما بين كل من ولاية قسنطينة و ولاية بسكرة، لتكون السلسلة جاهزة للبث في شهر رمضان المقبل.
في حين سينطلق في ماي المقبل تصوير برنامج ثقافي و فني عنوانه «رمضان زمان» للمخرج سمير قنز، يرصد عادات و تقاليد الشهر الفضيل عبر مختلف أرجاء الوطن، و سيتضمن روبورتاجات و حوارات و نقاشات و فقرات أخرى مختلفة، و سيستضيف البرنامج الذي يبث أيضا في رمضان و تنتجه محطة قسنطينة للتليفزيون، باقة من الشخصيات الفنية و الأدبية المعروفة. أما المسلسل الدرامي و الاجتماعي الذي أسند إخراجه لحسين ناصف و من المنتظر أن تنتجه نفس المحطة، فقد تأجل تصويره إلى ما بعد عيد الفطر، كما أشار مصدرنا. إ.ط