• إيجاد الحلول للانشغالات المطروحة بالسرعة المطلوبة والاحترافية الضرورية • الشروع بالسرعة القصوى في التنفيذ الميداني • على الحكومة صب كل المجهودات لتحقيق راحة...
شرع الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، ابتداء من يوم أمس الأحد، في زيارة رسمية إلى...
أطلقت لجنة تنظيم عمليات البورصة (كوسوب)، أمس السبت، بالمركز الدولي للمؤتمرات «عبد اللطيف رحال» بالجزائر العاصمة، بوابة إلكترونية ونافذة موحدة للسوق...
أطلقت وزارة الداخلية والجماعات المحلية و التهيئة العمرانية، أمس، بمعية قطاعات وزارية أخرى حملة وطنية لتحسيس المواطنين بالأثر الايجابي والدور الهام...
أعربت إدارة جمعية عين مليلة، عن سعادتها الكبيرة بنقطة التعادل التي عاد بها أشبال المدرب سليم مناد من تيزي وزو أمس الأول، عند مواجهتهم الوصيف شبيبة القبائل، وهو ما جعل الرئيس شداد بن صيد، يتعهد بصرف منحة مغرية للاعبين، تتراوح حسب مصادرنا في حدود 7.5 مليون سنتيم، وهو ما من شأنه أن يحفز رفاق بورنان أكثر تحسبا للمواعيد المقبلة، والبداية بالمباراة المتأخرة أمام وفاق سطيف، التي ستكون نقاطها كفيلة بارتقاء لاصام أكثر في سلم الترتيب العام للرابطة الأولى.
هذا، وأثنى المدرب سليم مناد على الروح القتالية، التي أظهرتها تشكيلته في لقاء الشبيبة، ولو أنه كان متحسرا بعض الشيء على تضييع الانتصار، خاصة وأن المنافس نجح في تعديل النتيجة، قبل ثلاث دقائق فقط عن صافرة النهاية.
إلى ذلك، أشاد المسؤول الأول على العارضة الفنية للجمعية بمردود الوافدين الجدد، ويتقدمهم البوركينابي عصمان سيلا، الذي يقدم في مستويات باهرة منذ التحاقه، شأنه في ذلك شأن المهاجم محيوص الذي بصم أمس الأول، على أول أهدافه بقميص لاصام.
على صعيد آخر، لم تعر إدارة الفريق أي اهتمام لقدوم المدرب السابق دانيال ياناكوفيتش إلى مدينة عين مليلة، خاصة وأنها متأكدة من فوزها بقضيته، وهو الذي رفض فسخ العقد بالتراضي، وهدد برفع شكوى ضد إدارة جمعية عين مليلة.
ورفض الرئيس شداد بن صيد ملاقاة دانيال، مؤكدا بأن الإجراءات التي قامت بها إدارة فريقه قانونية، في ظل عدم امتلاك التقني الفرانكو صربي، للشهادات التدريبية المطلوبة.
وكان للنصر، حديث المدافع الأيمن لجمعية عين مليلة زين الدين بن يحيى، بخصوص التعادل الذي عاد به الفريق من ملعب أول نوفمبر بتيزي وزو، حيث قال في هذا الشأن:” قدمنا مباراة كبيرة، وكنا على بعد دقائق فقط من العودة بالنقاط الثلاث، لولا الخطأ الذي ارتكبناه، والذي كلفنا التعادل، على العموم النقطة التي عدنا به جد مرضية، وستمنحنا ثقة أكبر في النفس، تحسبا لباقي
المشوار». مروان. ب