قال رئيس مجلس الأمة، صالح قوجيل، أمس الاثنين بالجزائر العاصمة، إن من يهاجمون الجزائر اليوم في فرنسا هم أحفاد المعمرين الذين مارسوا سياسة الأرض...
* تعزيز الأمن الطاقوي ابتداء من 2027أشرف الوزير الأول، السيد نذير العرباوي، أمس الاثنين بحاسي مسعود بولاية ورقلة، بتكليف من السيد رئيس الجمهورية،...
التقى وزير الداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية، السيد إبراهيم مراد أمس الاثنين بمدريد بنظيره الاسباني السيد فرناندو غراندي مارلاسكا قوماز، حيث تم تناول...
دعا وزير الاتصال، محمد مزيان، اليوم الاثنين بالجزائر العاصمة، الصحافة الوطنية إلى التحلي بالاحترافية المطلوبة والالتزام بالمسؤولية في معالجة...
أحصت المصالح الصحية لولاية سطيف، أزيد من 450 ألف وحدة متنوعة و مختلفة، من المخزون الصحي الاستراتيجي، لاسيما وسائل الحماية الفردية، لمواجهة جائحة «كورونا كوفيد 19» على مستوى مختلف المؤسسات الاستشفائية و الصحية، لاسيما المراكز المتكفلة بالمرضى و المستحدثة فيها خلايا المتابعة و التشخيص.
و حسب البروفسور، عباس محنان، مدير النشاطات الطبية و شبه الطبية بالمستشفى الجامعي محمد سعادنة عبد النور في سطيف، فإن المصالح الصحية بالولاية، تحصي في الجانب المتعلق بتجهيزات الوقاية الفردية، قرابة 200 ألف كمامة واقية ذات ثلاثة طبقات، إضافة إلى أزيد من 8 آلاف كمامة خاصة من نوع «أف أف بي 2»، ناهيك عما يزيد عن 246 ألف زوج من القفازات الطبية و كذا قرابة 2200 بذلة وقاية يردتيها الطاقمان الطبي و شبه الطبي.
المتحدث أشار إلى أن مصالحهم، تحصي في المخزون الصحي من جانب الأدوية و المطهرات و الاختبارات، 925 لترا من المحلول الكحولي المطهر، إضافة إلى 70 علبة من دواء «هيدروكسيد و كلوروكين» و أخيرا 257 وحدة اختبار خاص بالكشف عن فيروس «كوفيد 19»
أما بخصوص الكميات المتوفرة، فقد شدد على أنها غير كافية بالنسبة لولاية بحجم سطيف، نظرا للكثافة السكانية التي تصل إلى 1.9 مليون نسمة، إضافة إلى تسجيلها نسب كبيرة من حالات الإصابة و المشتبه فيها و يتعلق الأمر بإجراء 800 فحص بالمستشفى الجامعي لوحده، منذ ظهور أول حالات منتصف شهر مارس المنصرم، علما بأن قطاع الصحة بسطيف، يحصي 7 مؤسسات استشفائية و صحية، تتكفل باستقبال و علاج مرضى «كورونا كوفيد 19» و يتعلق الأمر بكل من المستشفى الجامعي بسطيف و مستشفيات الدوائر الكبرى المتواجدة بكل من بلديات العلمة، عين آزال، بوقاعة، عين ولمان، عين آزال، عين الكبيرة و بني ورثيلان.
ر.ت