الضحية سعادة عربان أكدت أن الروائي استغل قصتها في رواية حوريات بدون إذنها أعلنت المحامية الأستاذة فاطمة الزهراء بن براهم اليوم الخميس عن رفع قضية أمام محكمة وهران...
* رئيس الجمهورية يؤكد على ضرورة الالتزام بدعم الحكم الرشيد والشفافية في القارةأشرف رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، بصفته رئيسا لمنتدى دول...
أكد الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، أمس الأربعاء، عزم الجزائر، بفضل أبنائها...
طالب مقررون أمميون من مجلس حقوق الإنسان، الحكومة الفرنسية بتزويدهم بجميع المعلومات والبيانات المتعلقة بتجاربها النووية في الجزائر، بما فيها المواقع المحددة...
كشف المهاجم الإيفواري كورو كوني، في حوار خص به النصر مباشرة عقب توقيعه على العقد، الذي سيربطه بالسنافر لموسمين، بأن مشروع الإدارة وثقة فيلود أكثر ما حمسه للالتحاق، كما لم يخف بأنه متشوق للعب في حملاوي.
أنا سعيد للغاية بالتوقيع لفريق عريق مثل شباب قسنطينة، وأتمنى أن أكون عند حسن ظن كل من وضع ثقته في.
الاتصال تم بين مناجيري دانيال والمدير الرياضي سمير بن كنيدة، وبعدها تحدث مع المدرب فيلود الذي شعرت بالراحة معه، وأكد لي رغبته في ضمي إلى فريقه. صراحة أعجبت بكلام فيلود وحتى مشروع المسيرين، و هو ما حمسني على القدوم إلى قسنطينة.
أنا في نهاية عقدي مع فريقي، وأعجبت بمشروع شباب قسنطينة، ولدي رغبة في خوض تجربة جديدة. لقد انبهرت بالأجواء الرائعة التي تسودها مباريات شباب قسنطينة، الذي يملك أنصار مثلما شاهدت في "الفيديوهات" رائعون، وأي لاعب يحلم باللعب في مثل تلك الأجواء. هذا شرف لي، وسأعمل على تقديم أفضل ما لدي.
لا أريد الحديث عن مثل هذه الأمور، لكني قدمت إلى شباب قسنطينة من أجل التوقيع وليس من أجل أي شيء آخر، كما أن هناك إحساس غريب دفعني للبقاء في قسنطينة وعدم المغادرة مع مناجيري، وفي النهاية حاولت إيجاد أرضية اتفاق مع المسيرين من أجل التوقيع، لقد وجدت أبا جديدا هنا في قسنطينة وعائلة ثانية استقبلتني بحفاوة، ولم أشعر أني غريب عن هذا الفريق.
أنا قلب هجوم. لعبت دوما في مثل هذا المنصب، صحيح أنك في بعض الأحيان لا بد أن تستجيب لحاجيات فريقك أو المدرب، من خلال قبول اللعب في منصب آخر، حيث لعبت مهاجم أيسر وأيمن، وحتى خلف المهاجمين.
صراحة أعجبتني كثيرا مدينة قسنطينة، بها عدة أماكن جميلة، خاصة الجسور المعلقة، كما أني وجدت ملعبا كبيرا وجميلا، قالوا لي بأنه يتسع لخمسين ألف مناصر وأن مدرجاته دوما مكتظة في مباريات شباب قسنطينة، وأنا متحمس للغاية من أجل اللعب في هذا الملعب الجميل و أمام السنافر.
أهدافي في البداية هي التأقلم مع الفريق، وبعدها العمل على مساعدة زملائي من أجل تحقيق الأهداف التي سطرتها الإدارة، وأنا شخصيا أطمح لإسعاد السنافر والمسيرين الذين استقدموني.
أتمنى مساعدة هذا الفريق لتحقيق شيء ما الموسم القادم، وأطلب من الأنصار الوقوف إلى جانبنا.
حاوره: بورصاص.ر * تصوير: الشريف قليب