السبت 12 أفريل 2025 الموافق لـ 13 شوال 1446
Accueil Top Pub
فيما تتفاوض الجزائر مع 13 مصنّعا: العدالـــة تتحـــرك لردع المضاربــــة في سيــارات
فيما تتفاوض الجزائر مع 13 مصنّعا: العدالـــة تتحـــرك لردع المضاربــــة في سيــارات "فيـــات"

  مسؤول بوزارة الصناعة يكشف الجزائر تتفاوض مع 13 شركة لإنشاء مصانع سيارات يعرف ملف تصنيع السيارات في الجزائر خلال الفترة الأخيرة انتعاشا ملحوظا، بعد ابداء عدد من صانعي...

  • 11 أفريل 2025
سعداوي يدعو إلى استكمال صب علامات التلاميذ في الأرضية الرقمية: ضرورة تطبيق جميع أحكام القانون الخاص والنظام التعويضي في آجالها
سعداوي يدعو إلى استكمال صب علامات التلاميذ في الأرضية الرقمية: ضرورة تطبيق جميع أحكام القانون الخاص والنظام التعويضي في آجالها

أكد وزير التربية الوطنية، محمد صغير سعداوي، على ضرورة إنجاز العمليات التسييرية المبرمجة، وفق المواعيد والآجال المحدّدة لها، والتنسيق مع كل الهيئات...

  • 11 أفريل 2025
 درست البرنامج الاستعجالي للتزود بالمياه: ملف تقاعد الأساتذة على طاولة الحكومة
درست البرنامج الاستعجالي للتزود بالمياه: ملف تقاعد الأساتذة على طاولة الحكومة

   درست الحكومة خلال اجتماعها، الخميس، برئاسة الوزير الأول نذير العرباوي، التقدم الحاصل في تنفيذ البرنامج الاستعجالي الذي أقره السيد رئيس الجمهورية، الخاص بالتزويد...

  • 10 أفريل 2025
مجلة الجيش تؤكد: القوات المسلحة تضطلع بمسؤولية تاريخية في حماية الحدود
مجلة الجيش تؤكد: القوات المسلحة تضطلع بمسؤولية تاريخية في حماية الحدود

أكدت مجلة الجيش في عددها لهذا الشهر، أن الجزائر المنتصرة تخطو اليوم خطوات عملاقة نحو التطور والتنمية الشاملة، عبر مشاريع استراتيجية ضخمة، مبرزة أن...

  • 09 أفريل 2025

محليات

Articles Bottom Pub

الفريق أحمد قايد صالح يحيي وقفة الشعب مع الجيش ويؤكد:“ لا خوف على الجزائر من أعدائها في الداخل و الخارج”

حيا الفريق أحمد قايد صالح نائب وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي التعاطف الشعبي الكبير مع أفراد الجيش بعد الكمين الإرهابي الذي خلف وفاة 9 عسكريين في عين الدفلي يوم عيد الفطر،مؤكدا في رسالة له أنه لا غرابة أن ينتفض الشعب الجزائري رفضا للاعتداء المقيت.
وقال في رسالته التي وزعتها أمس وزارة الدفاع الوطني على الصحف” لا غرابة ولا خارج عن المألوف، أن تغْدِر شرذمة إرهابية مجرمة في يوم مبارك من أيام الله وهو يوم العيد، بمن وهبوا أرواحهم للجزائر وآلوا على أنفسهم، بصفتهم منتسبي الجيش الوطني الشعبي وريث جيش التحرير الوطني وسليله،  مضيفا: هؤلاء المنتسبون آلوا على أنفسهم بأن يحفظوا الذاكرة التاريخية لوطنهم وأن يصلوا حاضره بمستقبله وأن يرابطوا من أجل ذلك مرابطة المؤمنين بقدسية المهام الموكلة اليهم ووثوق القادرين على حفظ وطنهم، والمتيقنين عين اليقين بنصر الله تعالى لهم، في كل الظروف والأوقات، على كل المتربصين بالجزائر وبمن يسير في ركابهم من العملاء والخونة والمرتزقة.
وأكد الفريق احمد قايد صالح  في رسالته  انه “لا غرابة أيضا ولا خارج عن المألوف، أن ينتفض الشعب الجزائري انتفاضة الحنون الشفوق في هبّة شهد لها العدو قبل الصديق، مبديا رفضه وسخطه وشجبه لهذا الاعتداء المقيت، ومبرزا كل هذه المشاعر الدافقة وهذا التضامن المنقطع النظير مع أبنائه في الجيش الوطني الشعبي، وتابع  “هي مشاعر بقدر ما هزت نفوسنا فرحا وارتياحا كعسكريين وأثلجت قلوبنا وزادتنا عزة وافتخارا بانتسابنا إلى هذا الشعب الأبي العطوف والودود والمحب لوطنه”، مضيفا “  فقد رسّخت (هذه المشاعر)يقيننا أكثر فأكثر بأن لا خوف، بإذن الله تعالى وقوته، على بلادنا من أعدائها في الداخل والخارج، طالما أدرك أبناء الجزائر المخلصين في كافة مواقعهم واجبهم الحتمي في تعزيز وتمتين عُرى الجبهة الداخلية، التي يبقى قوامها الأساسي حب الجزائر الواحدة الموحدة أرضا وشعبا، هذا القوام الذي يزداد عُودُه صلابة وقوة مع جعل الجزائر والجزائر فقط دون سواها، أمانة الشهداء في أعناق الجزائريين جيلا بعد جيل إلى يوم الدين».
و ختم قائد أركان الجيش رسالته بالقول» فطُوبَى لهذا الموقف الشعبي النبيل، وإننا لمدينون لشعبنا بكل آيات الولاء والوفاء، وسنعمل جهدنا في ظل قيادة فخامة رئيس الجمهورية، القائد الأعلى للقوات المسلحة، وزير الدفاع الوطني، على أن نكون دوما قلعة للجزائر وحصنها الحصين».
وجاءت هذه الرسالة بعد حملة التعاطف الشعبي اللافت وخصوصا عبر مواقع التواصل الاجتماعي ، وقام عشرات المواطنين الجزائريين بتغيير صور بروفايلاتهم في يوم العيد من الصور الشخصية أو المهنئة بهذه المناسبة الدينية البهيجة إلى صور شعار الحملة أو صور الجيش الجزائري، كما تم إنشاء صفحات  حمل بعضها اسم “ كلنا جندي جزائري. لا للإرهاب” مرفقة بدعوات لـ"عدم نشر صور الشهداء التي نشرها التنظيم الإرهابي".
ج ع ع

Articles Bottom Pub
جريدة النصر الإلكترونية

تأسست جريدة "النصر" في 27 نوفمبر 1908م ، وأممت في 18 سبتمبر 1963م. 
عربت جزئيا في 5 يوليو 1971م (صفحتان)، ثم تعربت كليًا في 1 يناير 1972م. كانت النصر تمتلك مطبعة منذ 1928م حتى 1990م. أصبحت جريدة يومية توزع وتطبع في جميع أنحاء الوطن، من الشرق إلى الغرب ومن الشمال إلى الجنوب.

عن النصر  اتصل بنا 

 

اتصل بنا

المنطقة الصناعية "بالما" 24 فيفري 1956
قسنطينة - الجزائر
قسم التحرير
قسم الإشهار
(+213) (0) 31 60 70 78 (+213) (0) 31 60 70 82
(+213) (0) 31 60 70 77 (+213) (0) 6 60 37 60 00
annasr.journal@gmail.com pub@annasronline.com