• إيجاد الحلول للانشغالات المطروحة بالسرعة المطلوبة والاحترافية الضرورية • الشروع بالسرعة القصوى في التنفيذ الميداني • على الحكومة صب كل المجهودات لتحقيق راحة...
شرع الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، ابتداء من يوم أمس الأحد، في زيارة رسمية إلى...
أطلقت لجنة تنظيم عمليات البورصة (كوسوب)، أمس السبت، بالمركز الدولي للمؤتمرات «عبد اللطيف رحال» بالجزائر العاصمة، بوابة إلكترونية ونافذة موحدة للسوق...
أطلقت وزارة الداخلية والجماعات المحلية و التهيئة العمرانية، أمس، بمعية قطاعات وزارية أخرى حملة وطنية لتحسيس المواطنين بالأثر الايجابي والدور الهام...
استفادت ساكنة مناطق الظل ببلدية بوحاتم، غرب ولاية ميلة، خلال السنة الجارية، من ثلاثة مشاريع مسجلة ضمن البرنامج البلدي للتنمية، تخص قطاع الطرقات و الأشغال العمومية و كذا التطهير و الصرف الصحي، فيما يبقى المشروع الرابع ضمن القطاع الأخير معلقا، حيث ينتظر الرفع من غلافه المالي لمواجهة متطلبات إنجازه.
و بحسب تصريح الأمين العام للبلدية، غمري سليم، للنصر، فإن المشروعين المتعلقين بقطاع الطرقات و الأشغال العمومية، المسندان، مؤخرا، لمؤسستي الإنجاز و المنتظر انطلاق الأشغال الميدانية بهما خلال الأيام القليلة القادمة، يخص الأول منهما تهيئة و تعبيد طريق مشته ريغا التبابنة على مسافة كيلومتر و نصف، مقابل مبلغ مالي يقدر بمليار و 800 مليون سنتم، علما بأن هذا التجمع السكاني يبعد عن مقر البلدية بوحاتم بحوالي سبعة كيلومترات، أما المشروع الثاني، فيخص تهيئة و تعبيد الطريق الرابط بين كاف بودرقة و عين بونعاس انطلاقا من المدرسة الابتدائية لهذا التجمع الأخير، على مسافة كيلومتر و مائة متر و قدر المبلغ المالي لإنجازها بمليار و 300 مليون سنتم.
أما بخصوص مشاريع الصرف الصحي و الربط بشبكة التطهير، فالتجمع المعني بذلك هو مشته السطحة التي تقطنها 15 عائلة و تبعد بقرابة 16 كيلومترا عن مقر البلدية، حيث تقارب أشغال المشروع على الانتهاء بعدما بلغت حدود التسعين بالمائة و قد أسند المشروع مقابل غلاف مالي يقدر بثلاثمائة و خمسين مليون سنتيم.و هناك مشروع معلق ينتظر الرفع من غلافه المالي من قبل الوصاية، بعدما تبين إغفال منازل تدخل في محيط التجمع السكني في الدراسة التقنية المنجزة، يتعلق بربط مشته القادوش بشبكة الصرف الصحي، حيث تأكد أن المبلغ المخصص لإنجاز المشروع المقدر بسبعمائة مليون سنتيم، لا يكفي لإنجازه بعد إدراج السكنات المنسية و أنه يحتاج لأكثر من مليار و مائة مليون سنتم لمواجهة أعباء و تكاليف إنجازه.
إبراهيم شليغم