الضحية سعادة عربان أكدت أن الروائي استغل قصتها في رواية حوريات بدون إذنها أعلنت المحامية الأستاذة فاطمة الزهراء بن براهم اليوم الخميس عن رفع قضية أمام محكمة وهران...
* رئيس الجمهورية يؤكد على ضرورة الالتزام بدعم الحكم الرشيد والشفافية في القارةأشرف رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، بصفته رئيسا لمنتدى دول...
أكد الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، أمس الأربعاء، عزم الجزائر، بفضل أبنائها...
طالب مقررون أمميون من مجلس حقوق الإنسان، الحكومة الفرنسية بتزويدهم بجميع المعلومات والبيانات المتعلقة بتجاربها النووية في الجزائر، بما فيها المواقع المحددة...
أسفرت عمليات عسكرية شنتها القوات النيجيرية و التشادية على " بوكو حرام " عن مقتل 200 عنصر من الجماعة ، و استعادة بلدة " دمساك" من أيدي التنظيم الذي يسيطر عليها منذ نوفمبر الماضي ،فيما لقي 10 جنود من الجيش التشادي حتفهم .
و حسب ما صرح به مصدر أمني تشادي فإن قرابة 200 عنصر من جماعة " بوكو حرام " قتلوا في معارك عند استعادة بلدة "دماسك" الواقعة " شمال شرق نيجيريا " من أيدي التنظيم المتشدد الذي يسطر عليها منذ نوفمبر الماضي"، هذا في الوقت الذي يضيف المصدر خسر الجيش التشادي عشرة من جنوده و جرح 20 آخرين .
و أكد مسؤول نيجيري في مدينة " ديفا " جنوب شرق النيجر أن " قوات التحالف النيجيري و التشادي تمكنوا من استعادة السيطرة على دماساك بعد معارك عنيفة ."
و منذ أمس الأحد و قوات النيجر وتشاد تشن هجوما بريا وجويا واسع النطاق ضد بوكو حرام في شمال شرق نيجيريا انطلاقا من جنوب شرق النيجر المجاور،حيث أحصت إذاعة أنفاني الخاصة في النيجر ومقرها ديفا "أكثر من 200 عربة" عسكرية منطلقة في موكب نحو نيجيريا من بينها "سيارات رباعية الدفع مجهزة بأسلحة رشاشة ودبابات وسيارات إسعاف وخزانات ماء وشاحنات لنقل المعدات اللوجستية"
ويتمركز ألاف من جنود النيجر وتشاد منذ أكثر من شهر في مواقع دفاعية في محافظة ديفا في النيجر حيث كانوا يتعرضون لإطلاق نار من قبل "بوكو حرام".
للتذكير فإن جماعة " بوكو حرام " استولت في 24 نوفمبر الماضي على دماساك ،مما أدى إلى مقتل 50 شخصا وفرار ثلاثة آخرين ، بحسب المفوضية العليا للاجئين التابعة للأمم المتحدة.
و بحسب ما أفاد به نائب نيجيري آنذاك فإن " مقاتلو الحركة تسللوا إلى البلدة متنكرين بزي تجار وأخفوا الأسلحة داخل صناديق، و فر حينها الجنود النيجيريون إلى النيجر المجاور مع عدد من السكان".
أسماء.ب