• إيجاد الحلول للانشغالات المطروحة بالسرعة المطلوبة والاحترافية الضرورية • الشروع بالسرعة القصوى في التنفيذ الميداني • على الحكومة صب كل المجهودات لتحقيق راحة...
شرع الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، ابتداء من يوم أمس الأحد، في زيارة رسمية إلى...
أطلقت لجنة تنظيم عمليات البورصة (كوسوب)، أمس السبت، بالمركز الدولي للمؤتمرات «عبد اللطيف رحال» بالجزائر العاصمة، بوابة إلكترونية ونافذة موحدة للسوق...
أطلقت وزارة الداخلية والجماعات المحلية و التهيئة العمرانية، أمس، بمعية قطاعات وزارية أخرى حملة وطنية لتحسيس المواطنين بالأثر الايجابي والدور الهام...
منع أمس الأول أولياء تلاميذ مدرسة جندلي علي ببلدية الشط في ولاية الطارف، أبناءهم الذين يدرسون بالقسم الثالثة ابتدائي من الالتحاق بمقاعد الدراسة، احتجاجا على قرار تحويل معلمة اللغة العربية لتدريس تلاميذ الصف الخامس ابتدائي، والذي يعتبرونه مفاجئا وليس في مصلحة أبنائهم . و عبر الأولياء عن تمسكهم بموقفهم إلى إشعار آخر، ما لم تتدخل المصالح المختصة لدفع إدارة المدرسة العدول عن موقفها وإعادة المعلمة لقسمها حفاظا على مصلحة التلاميذ، حسب تصريحات عدد منهم.
و قد نقل الأولياء احتجاجهم إلى مديرية التربية رفقة أبنائهم مناشدين المسؤولين التدخل لإيجاد الحلول للمشكلة، مبررين موقفهم بخبرتها الطويلة في مجال التدريس ومسايرتها للمسار التعليمي لأبنائهم منذ إلتحاقهم بالمدرسة، ناهيك عن طريقتها البيداغوجية في التدريس التي أعطت نتائجها في الميدان.و قد استقبل الأولياء من قبل مسؤولين الذين قدموا لهم وعودا بإيجاد الحلول الملائمة للقضية حفاظا على ظروف تمدرس التلاميذ، في حين قالت مصادر أن المعلمة تم تحويلها للقسم الخامسة إبتدائي مراعاة لمصلحة تلاميذ مقبلين على امتحانات مصيرية لمرحلة نهاية التعليم الابتدائي.
نوري.ح
بعد أن عاودوا الانتشار عبر الوطني رقم 44
تطهير سيدي قاسي من الباعة الفوضويين باستعمال القوة العمومية
تدخلت أمس الأول، مصالح القوة العمومية لعناصر الدرك الوطني بالطارف، بتسخيرة من الوالي لتطهير قرية سيدي قاسي ببلدية ابن مهيدي من الباعة الفوضويين، بعد عودة الظاهرة، و قيام التجار الفوضويين باحتلال الطريق الوطني رقم 44 المار بوسط القرية والشوارع و الأرصفة لعرض سلعهم ، مما تسبب في حالة من الإزدحام وعرقلة حركة المرور.
وذكر مصدر مسؤول، أن الحملة مست أزيد من 30 طاولة لبيع الخضر و الفواكه، إلى جانب إزالة الأكواخ القصديرية والأكشاك الفوضوية التي شيدها الباعة من أجل عرض سلعهم دون ترخيص قانوني، وأضاف المصدر أن الباعة يرفضون الالتحاق بالسوق المغطاة التي أنجزتها السلطات المحلية و كلفت مبالغ معتبرة في إطار محاربة التجارة الفوضوية، حيث بمجرد ما تمت إزالة سوق قرية سيدي قاسي في وقت سابق عاد الباعة مجددا لمزاولة نشاطهم على قارعة الطريق، غير مبالين بالإعذارات والنداءات الموجهة لهم بتجنب هذه الممارسات والتوجه للسوق المخصص لهم، وهو الأمر الذي استدعى تخصيص وحدة من القوة العمومية بعين المكان من أجل التصدي للباعة من العودة مجددا لممارسة نشاطهم الفوضوي واحتلال الطريق. من جهتهم برر الباعة عزوفهم عن السوق الجوارية لوجودها في مكان معزول عديم المردودية و عدم ربطها بكل المرافق الضرورية ، و هو ما نفته البلدية التي أكدت أن السوق تستوفي كل الشروط.
نوري.ح