* دعوة لانتفاضة من المجتمع الدولي لصالح حقوق الشعب الفلسطيني * ثمن الصمت والتقاعس أمام المأساة الفلسطينية سيكون باهظاأكد رئيس الجمهورية السيد، عبد...
التقى الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، أمس الأربعاء بالكويت، مع وكيل الحرس الوطني...
شرعت الحكومة، في وضع التدابير التنفيذية للتكفل التام بالتوجيهات التي أسداها رئيس الجمهورية للحكومة خلال الاجتماع الأخير لمجلس الوزراء خاصة فيما...
سلم إرهابي نفسه للسلطات العسكرية ببرج باجي مختار، فيما تم توقيف (5) عناصر دعم للجماعات الإرهابية، خلال عمليات متفرقة عبر التراب الوطني تم تنفيذها في...
32 مؤسسة مصغرة تستفيد من مشاريع نظافة
قررت السلطات الولائية، مؤخرا، إسناد تسيير مشاريع النظافة بـ 16 نقطة سكنية تابعة لبلدية قسنطينة، لفائدة 32 مؤسسة مصغرة مختصة في جمع القمامة، فيما تم تنصيب المكتب الولائي لفيدرالية المقاولين الشباب نهار اليوم.
و ذكر رئيس بلدية قسنطينة محمد ريرة خلال دورة المجلس الشعبي البلدي المنعقدة أول أمس، بأن الوالي كمال عباس، أعطى تعليمات بإسناد مشاريع النظافة لنفس المؤسسات المصغرة التي استفادت منها خلال سنة 2016، موضحا بأن الأمر يتعلق بـ32 مؤسسة حصلت على مشاريع جمع القمامة و كنس الأحياء على مستوى 16 نقطة سكنية، و هو ما يعني بأن العملية سيتم إعدادها في شكل مداولة و عرضها للتصويت في دورات المجلس المقبلة، فيما تجدر الإشارة إلى أن القرار يعتبر بمثابة الخبر السار لكثير من الشباب الجامعيين الذين قاموا بخلق مؤسسات مصغرة في إطار أجهزة الدعم، خاصة و أن غالبيتهم يوظفون عشرات العمال و لا يزالون مرتبطين بتسديد ديون البنوك.
من جهة أخرى، أكد مصدر من أصحاب المؤسسات المصغرة المختصة في تهيئة و صيانة المساحات الخضراء، على تنصيب المكتب الولائي للفيدرالية الوطنية للمقاولين الشباب المنضوين تحت لواء «أونساج»، و ذلك خلال نهار اليوم بقصر الثقافة مالك حداد، و الهدف من ذلك «تفعيل» تعليمات سابقة لوزير الداخلية نور الدين بدوي، المتعلقة بتخصيص 20 بالمئة من مشاريع البلديات للمقاولات الشبانية، حيث ذكر محدثنا في هذا السياق، بأن هناك العديد من المشاكل التي تتخبط فيها المؤسسات المختصة في صيانة و تهيئة المساحات الخضراء، منها نقص كبير في منح المشاريع من طرف البلديات، و هو ما تسبب في عجز أصحابها عن تسديد الديون، و توجه أخرى نحو تسريح العمال و حل هذه المؤسسات.
خالد ضرباني