الأحد 24 نوفمبر 2024 الموافق لـ 22 جمادى الأولى 1446
Accueil Top Pub
  بنك الجزائر يسمح للمسافرين بتصدير 7500 أورو مرة في السنة:  تدابير جديدة للحد من تحويل العملة الصعبة إلى الخارج
بنك الجزائر يسمح للمسافرين بتصدير 7500 أورو مرة في السنة: تدابير جديدة للحد من تحويل العملة الصعبة إلى الخارج

 حدد بنك الجزائر، المبلغ الأقصى المسموح بإخراجه من العملة الأجنبية، من طرف المسافرين المقيمين وغير المقيمين، بما قيمته 7500 أورو، مرة واحدة في السنة...

  • 23 نوفمبر 2024
وزيرة التضامن الوطني تستنفر إطاراتها: تعليمات بتنظيم خرجات ليلية للتكفل بالأشخاص دون مأوى
وزيرة التضامن الوطني تستنفر إطاراتها: تعليمات بتنظيم خرجات ليلية للتكفل بالأشخاص دون مأوى

وجهت وزيرة التضامن الوطني والأسرة وقضايا المرأة صورية مولوجي تعليمات للمدراء الولائيين للقيام بخرجات ليلية عبر مختلف أنحاء الوطن، مع تجنيد الخلايا...

  • 23 نوفمبر 2024
أعضاء من الحـزب الوطني الريفي في ندوة صحفـية: سنطلــب تسجيــــل القضيــــة الريفيـــــة كقضيـــــة تصفيـــــة استعمـــــار بالأمــــــم المتحـــــــدة
أعضاء من الحـزب الوطني الريفي في ندوة صحفـية: سنطلــب تسجيــــل القضيــــة الريفيـــــة كقضيـــــة تصفيـــــة استعمـــــار بالأمــــــم المتحـــــــدة

* نـظام المخـزن تحــالف مع القوى الاستعمــارية كشف عضو الحزب الوطني لجمهورية الريف، يوبا الغديوي، أمس السبت، أن تشكيلته السياسية ستتقدم قريبا إلى...

  • 23 نوفمبر 2024

لم تتجاوز 10 بالمائة قبل 3 أشهر على انتهاء المهلة


إقبـــــال محتشم على تمليــك سكنـــات و محـــلات "أوبيجيي" بقالمــــة
قال ديوان الترقية و التسيير العقاري بقالمة بأن إقبال المواطنين على تمليك السكنات و المحال التجارية المسلمة لهم قبل جانفي 2004 كان دون التوقعات المتفائلة عشية انطلاق إجراءات التنازل قبل 12 سنة تقريبا.  
و لم تتجاوز نسبة الاستجابة سقف 10 بالمائة من مجموع المواطنين المعنيين بإجراءات التنازل عن السكنات و المحال التجارية إلى غاية شهر أوت الماضي.   و يبلغ عدد الممتلكات القابلة للتنازل بموجب المرسوم التنفيذي رقم 03/269 الصادر في شهر أوت 2003 أكثر من 12 ألفا و 700 محل سكني، و ما لا يقل عن 80 محلا تجاريا.  
و تقدم نحو 1600 مواطن فقط بطلبات التنازل حتى الآن وسط موجة عزوف غريبة لم يجد لها ديوان الترقية و التسيير العقاري تفسيرا مقنعا رغم المزايا التي يستفيد منها أصحاب هذه السكنات كالحصول على الملكية الكاملة للعقار بأسعار أقرب إلى الدينار الرمزي بالنظر إلى القيمة العالية التي صارت عليها العقارات المبنية بالجزائر.    
و يستفيد طالب التنازل عن محلات و سكنات ديوان الترقية و التسيير العقاري من تخفيضات تصل إلى 10 بالمائة في حال الدفع الفوري لثمن التنازل مع اقتطاع حقوق الإيجار المسددة منذ شغل المحل السكني أو التجاري.  
و لا يتوقع ديوان الترقية و التسيير العقاري بقالمة أن يتغير الوضع و تنتعش الطلبات خلال الثلاثة أشهر المتبقية من المدة المحددة لسريان مفعول المرسوم و التي تنتهي يوم 31 ديسمبر القادم.   و قالت مصادر متابعة لتطبيق مرسوم التنازل عن ممتلكات ديوان الترقية و التسيير العقاري بقالمة للنصر بأن مشكل الاتصال ربما يكون السبب الرئيسي لضعف الإقبال حيث لا يعرف الكثير من أصحاب هذه السكنات بأن مرسوما قد صدر يسمح لهم بتملك سكناتهم و محالهم التجارية التي وضعت تحت تصرفهم قبل جانفي 2004.   و بالرغم من تحرك الديوان من خلال حملات التحسيس عبر كل وحداته المنتشرة بالدوائر الكبرى و توجيه مراسلات للأشخاص المعنيين في محاولة لحثهم على تقديم طلباتهم و الاستفادة من هذا الإجراء فإن موجة العزوف المثيرة للتساؤل مازالت مستمرة عشية انقضاء الآجال بنهاية شهر ديسمبر القادم.   و لم يقتصر العزوف بقالمة على مرسوم التنازل عن ممتلكات ديوان الترقية و التسيير العقاري بل تعداه أيضا إلى قانون تسوية البناءات الفوضوية 15/08 الذي انتهت آجال تطبيقه السنة الماضية بعد تمديده عدة مرات دون أن يحقق النتائج المتوقعة منه عند صدوره قبل 9 سنوات.  
و يعتقد الكثير من المتابعين لتطبيق قوانين التنازل و تسوية البنايات بقالمة بأن ثقل الإجراءات الإدارية و طول مدة الفصل في الملفات و عدم وضوح الرؤية و وصول المعلومة الكافية للمواطنين تعد من بين أسباب العزوف المثير للاستغراب.  
و فوت الكثير من المواطنين بقالمة فرصا ذهبية لتملك سكناتهم و تسوية وضعية العقارات المنجزة قبل 2008 بدون رخصة قانونية.    
و استبعدت بعض المصادر إمكانية تمديد مرسوم التنازل عن ممتلكات ديوان الترقية و التسيير العقاري بعد التجربة الفاشلة التي عرفها قانون تسوية البناءات الذي تم تمديده مرتين منذ 2012 لكن استجابة المواطنين بقيت محدودة و تكاد تكون منعدمة بعدة بلديات.
                                                                                                           فريد.غ         

Articles Bottom Pub
جريدة النصر الإلكترونية

تأسست جريدة "النصر" في 27 نوفمبر 1908م ، وأممت في 18 سبتمبر 1963م. 
عربت جزئيا في 5 يوليو 1971م (صفحتان)، ثم تعربت كليًا في 1 يناير 1972م. كانت النصر تمتلك مطبعة منذ 1928م حتى 1990م. أصبحت جريدة يومية توزع وتطبع في جميع أنحاء الوطن، من الشرق إلى الغرب ومن الشمال إلى الجنوب.

عن النصر  اتصل بنا 

 

اتصل بنا

المنطقة الصناعية "بالما" 24 فيفري 1956
قسنطينة - الجزائر
قسم التحرير
قسم الإشهار
(+213) (0) 31 60 70 78 (+213) (0) 31 60 70 82
(+213) (0) 31 60 70 77 (+213) (0) 6 60 37 60 00
annasr.journal@gmail.com pub@annasronline.com