الثلاثاء 8 أكتوبر 2024 الموافق لـ 4 ربيع الثاني 1446
Accueil Top Pub
ثمّن خلو مشروع قانون المالية من أي زيادات ضريبية: الرئيـس تبـون يأمـر برفـع منـح السفـر  و الطلبـة والحـج
ثمّن خلو مشروع قانون المالية من أي زيادات ضريبية: الرئيـس تبـون يأمـر برفـع منـح السفـر و الطلبـة والحـج

ثمن رئيس الجمهورية السيد ،عبد المجيد تبون النموذج المالي لمشروع قانون المالية لسنة 2025 الذي لم يتضمن أي زيادات ضريبية تمس الحياة اليومية للمواطن،...

  • 06 أكتوير
الرئيس يؤكد أن فرض التأشيرة على المغاربة جاء لاعتبارات أمنية : اتفاقية 68 مع فرنسا أفرغت من محتواها وتستعمل كفزاعة
الرئيس يؤكد أن فرض التأشيرة على المغاربة جاء لاعتبارات أمنية : اتفاقية 68 مع فرنسا أفرغت من محتواها وتستعمل كفزاعة

الجزائر تحافظ على شعرة معاوية مع فرنسا و لا يجب السماح للمتطرفين بقطعها استبعد رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، قيامه بزيارة إلى فرنسا مثلما كان مقررا خلال هذا...

  • 06 أكتوير
الرئيس تبون يبدي استعداده لمراجعة الدستور ويعلن : البحـــــث عـــن كفـــاءات وطنيـــة لتتولــى مناصب في الحكومة
الرئيس تبون يبدي استعداده لمراجعة الدستور ويعلن : البحـــــث عـــن كفـــاءات وطنيـــة لتتولــى مناصب في الحكومة

  فتح تحقيق لتحديد المسؤوليات بشأن ما جرى في الرئاسيات قال رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، إنه سيعلن عن الحكومة الجديدة قبل نهاية العام الحالي مضيفا أنه يبحث عن أحسن الكفاءات الوطنية...

  • 06 أكتوير
مجلس الوزراء: رفع منح وأوامر بمتابعة الوضعية الصحية بأقصى الجنوب
مجلس الوزراء: رفع منح وأوامر بمتابعة الوضعية الصحية بأقصى الجنوب

ترأس اليوم السيد عبد المجيد تبون رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة وزير الدفاع الوطني اجتماعا لمجلس الوزراء تناول مشروع قانون المالية لسنة 2025...

  • 06 أكتوير

متى تنتهي العنعنة؟

يستهوي الشأن الجزائري بعض مواقع الإثارة الفرنسية، منها موقع اختص في الأشهر الأخيرة في ضرب خط الرمل بخصوص صناعة القرار في الجزائر وبورصة الصاعدين إلى المسؤوليات والنازلين منها. وإذا كان الأمر مفهوما بالنسبة لموقع يريد استقطاب الجزائريين، فإن ما يثير الانتباه هو اعتماد وسائل الإعلام داخل الجزائر على ما يورده هذا الموقع بل ونقل محتوى مواده، في ظاهرة مثيرة للانتباه وتكشف عن ضعف مزمن في الصحافة الوطنية التي لا زالت تتعاطى مع ما تورده وسائل الإعلام الأجنبية كيقين، حتى حين يتعلّق الأمر بتحاليل وأخبار غير مسنودة لا تختلف عما يورده بعض المواطنين من غير المحترفين لمهنة الصحافة من أخبار وتعاليق على شبكات التواصل الاجتماعي.
وتعيد هذه الظاهرة إلى الأذهان تخبّط الصحافة الجزائرية في تغطية الأزمة التي عاشتها البلاد في تسعينيات القرن الماضي، حيث لجأت بعضها إلى أسهل عمل ممكن، وهو الاعتماد على ما تنقله وسائل الإعلام الأجنبية أو ما تصرح به أطراف لهذه الوسائط، فضلا عما  تنسبه من روايات لمصادر تقول أنها موثوقة   وسوف يصعب على العائد إلى الأرشيف اليوم قياس نسبة الحقيقة من الخيال فيما نشر.
وإذا كان  السطو على مواد صحف أجنبية أصبح ظاهرة تلجأ إليها صحف صغيرة تصدر من أجل الإشهار في الجزائر، فإن اعتماد صحف توصف بالكبيرة على الوسائط الأجنبية في شأن محلي، يثير الحسرة، لأن العكس هو ما كان من المفروض أن يحدث، فرجال الإعلام الذين يعيشون داخل البلاد  ويحتكون مع الطبقة السياسية والمسؤولين على جميع المستويات هم الأقرب لمعرفة خبايا الحياة الوطنية، والطبيعي في التقاليد الإعلامية أن يستأنس الصحافيون الأجانب بهم في مختلف التحاليل التي تتناول الشأن الجزائري ويعتمدوا على معلوماتهم و آرائهم، أما أن تلجأ صحف وطنية إلى الاعتماد على ما يقوله ويراه الأجانب لمخاطبة جمهورها فتلك مصيبة تتطلب من المهنيين فتح ورشات تفكير وتكوين بالموازاة مع إنشاء هيئات الضبط التي ستكون مهامها عسيرة وحيوية في إنهاء التجاوزات وتصحيح الاختلالات في قطاع حساس، يبدو في بعض الأحيان أنه يحتاج إلى “إعادة تعريف” بالنظر إلى تزايد عدد المشتغلين فيه و عدد المستفيدين منهم، استفادة قد تتم على حساب المهنة والمهنيين حين يتعلق الأمر بمزاحمة غير المعنيين بالحرفة للمهنيين في “رزقهم”، فضلا عن الأضرار التي تلحق بالمهنة وبصورة البلاد جراء ذلك، فالاعتماد على ما يجود به الانترنيت لطبعه في صحف تصدر للأسباب المذكورة أعلاه تحوّل من عملية عبثية إلى سلوك خطير، لا لأنه يعكس وجهات نظر أجنبية حول الجزائر فقط، بل لكونه قد يروّج لأجندات ضارة، أو لأخبار تخدم قوى مناوئة أو معادية للجزائر.
لذلك بات ضروريا فرز قطاع الإعلام المكتوب والتكفل بالصحافيين من خلال عمليات تكوين مستمرة تمنحهم أدوات الممارسة وتنبههم إلى المطبات التي قد يقعون فيها، إذ لا يعقل أن يصبح كل من يرغب في ممارسة المهنة صحفيا أو ناشرا يكتب ما يشاء وينشر ما يشاء دون الاحتكام إلى أي معيار، أو يسطو على ما يشاء وينشره دون رادع، أو يتعاطى مع ما تورده مصادر إعلامية أجنبية كحقائق لا يأتيها الباطل.
النصر

ثقافة

بيئة

صحة

اختبار أول يد صناعية مغناطيسية بنجاح
اختبار أول يد صناعية مغناطيسية بنجاح
  • 06 أكتوير

تمكن إيطالي يبلغ من العمر 34 عاما من استعادة...

Articles Side Pub
Articles Bottom Pub
جريدة النصر الإلكترونية

تأسست جريدة "النصر" في 27 نوفمبر 1908م ، وأممت في 18 سبتمبر 1963م. 
عربت جزئيا في 5 يوليو 1971م (صفحتان)، ثم تعربت كليًا في 1 يناير 1972م. كانت النصر تمتلك مطبعة منذ 1928م حتى 1990م. أصبحت جريدة يومية توزع وتطبع في جميع أنحاء الوطن، من الشرق إلى الغرب ومن الشمال إلى الجنوب.

عن النصر  اتصل بنا 

 

اتصل بنا

المنطقة الصناعية "بالما" 24 فيفري 1956
قسنطينة - الجزائر
قسم التحرير
قسم الإشهار
(+213) (0) 31 60 70 78 (+213) (0) 31 60 70 82
(+213) (0) 31 60 70 77 (+213) (0) 6 60 37 60 00
annasr.journal@gmail.com pub@annasronline.com