كرم الاتحاد الوطني للفلاحين الجزائريين، أمس الثلاثاء بالجزائر العاصمة، رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، نظير دعمه الكبير للفلاحين والرقي بقطاع الفلاحة...
قام السيد الفريق أول السعيد شنقريحة، الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، أمس الثلاثاء، في اليوم الثالث من الزيارة الرسمية التي...
علمت وكالة الأنباء الجزائرية من مصادر مقربة من الوفود المتواجدة بلشبونة أن الوفد الجزائري برئاسة وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية...
* تعديل وراثي للنباتات لتكييفها مع المناخبلغ مركز البحث في البيوتكنولوجيا بجامعة عبد الحميد مهري قسنطينة 2، مراحل متقدمة ومبهرة في أبحاث علمية...
تمكن فريق وفاق القل من تعويض الخسارة، التي مني بها الأسبوع الماضي في جيجل، والفوز على الفريق الجريح، أمل مروانة بهدف يتيم، لكن وزنه من ذهب.
بداية اللقاء، كانت قوية من قبل أصحاب الأرض، الذين بادروا للهجوم وشن حملات متتالية، وبعد تضييع عدد من الفرص السهلة، تمكن هجوم الدلافين من تسجيل هدف السبق عند الدقيقة التاسعة، إثر ركنيه نفذها القائد شنيقر، وكرة مرتدة من دفاع الأمل، يستغلها المهاجم سماسل مسجلا الهدف، الذي سمح لعناصر الدلافين، من بسط سيطرتهم على مجربات اللعب وكاد شنيقر، يضيف الهدف الثاني لولا يقظة لحارس ختالة، الذي أبعد الكرة في الدقيقة 20، رد الأمل كان محتشما، ووجد عناصره صلابة دفاعية متينة وحارس قلي بارع، أبعد كل الكرات الساخنة عن مرماه، لينتهي الشوط الأول بتقدم الوفاق.
في بداية الشوط الثاني، دخل الزوار بعزيمة أقوي بغية تعديل النتيجة، أين خلقوا ضغطا على منطقة المحليين، وكاد لبيوض عند تنفيذه مخالفة في الدقيقة 57 من مخادعة الحارس مهيلة، الذي أبعد الكرة بصعوبة للركنية نفذت دون نتيجة، ليتواصل ضغط الزوار على منطقة الدلافين، لكن سرعان ما تمكن رفاق شنيقر من استعادة السيطرة على مجريات اللعب، ونقل الخطورة إلى منطقة المروانيين، ومع اشتداد التنافس، ظهر نوع من الاندفاع البدني من الجانبين، ما أجبر الحكم شويني على إشهار بطاقة الحمراء، في وجه المهاجم قريرم، وأخرى للاعب أمل مروانة جميلي، وذلك عند الدقيقة 57 ليواصل كل فريق اللعب بـ 10 لاعبين، وهو ما جعل التعب ينال من معظم اللاعبين من الجانبين، وينعكس على مستوى الأداء، لكن رغم ذلك، تمكن عناصر الوفاق من المحافظة، على مكسب التقدم في النتيجة، إلى غاية نهاية اللقاء بفوز ثمين للدلافين.
بوزيد مخبي