• إيجاد الحلول للانشغالات المطروحة بالسرعة المطلوبة والاحترافية الضرورية • الشروع بالسرعة القصوى في التنفيذ الميداني • على الحكومة صب كل المجهودات لتحقيق راحة...
شرع الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، ابتداء من يوم أمس الأحد، في زيارة رسمية إلى...
أطلقت لجنة تنظيم عمليات البورصة (كوسوب)، أمس السبت، بالمركز الدولي للمؤتمرات «عبد اللطيف رحال» بالجزائر العاصمة، بوابة إلكترونية ونافذة موحدة للسوق...
أطلقت وزارة الداخلية والجماعات المحلية و التهيئة العمرانية، أمس، بمعية قطاعات وزارية أخرى حملة وطنية لتحسيس المواطنين بالأثر الايجابي والدور الهام...
أفرز تعيين المدرب حميسي على رأس العارضة الفنية لاتحاد خنشلة، حالة من الارتياح وسط الأنصار، الذين يراهنون على خبرة وحنكة المدرب السابق لأمل الأربعاء، لإخراج الفريق من فترة الاضطراب والأخذ بيده صوب الواجهة، في ظل غضب الأنصار المتنامي في المدة الأخيرة.
وانطلاقا من هذا، سيكون المدرب حميسي أمام تحديات كبيرة لاستعادة السكينة، والاستقرار للبيت الخنشلي بداية من مباراة أمل شلغوم العيد التي تشكل أول اختبار للمدرب الجديد، حتى وإن التزم بفتح ورشة تشمل كل الجوانب الفنية منها والبدنية دون إغفال العمل النفسي، الذي اعتبره من أولوياته، حسب المسؤول الأول في الفريق بوكرومة.
إلى ذلك، طالب حميسي بضرورة توحيد الصفوف وتجهيز اللاعبين المصابين، من خلال تكثيف العلاج منهم عوينة، حيث لم يتوان في وضع جملة من الشروط لإنجاح المشروع، الذي جاء من أجله، يأتي في مقدمتها لم الشمل ومشاركة كل اللاعبين في التدريبات، مع إخضاعهم لعمل مكثف أمام نقص التحضير.
كما خرج حميسي بقناعة واحدة لدى أول احتكاك له ب»أبناء الشابور»، وهي أن الاتحاد بحاجة ماسة لدم جديد في الميركاتو الشتوي، بانتداب عناصر تملك من الخبرة، ما يمكنها مم إعطاء الإضافة المطلوبة للفريق.
من جهة أخرى، لم يعارض بقاء المدرب المساعد في العارضة الفنية محمد جبايلي، ولو أنه أوصى بوجود محضر بدني.
م مداني