الاثنين 25 نوفمبر 2024 الموافق لـ 23 جمادى الأولى 1446
Accueil Top Pub
في أول اجتماع  لمجلس الوزراء منذ تعيين الطاقم الجديد: الرئيس يأمر الحكومة بتجسيد التزاماته بالسرعة المطلوبة
في أول اجتماع لمجلس الوزراء منذ تعيين الطاقم الجديد: الرئيس يأمر الحكومة بتجسيد التزاماته بالسرعة المطلوبة

• إيجاد الحلول للانشغالات المطروحة بالسرعة المطلوبة والاحترافية الضرورية • الشروع بالسرعة القصوى في التنفيذ الميداني • على الحكومة صب كل المجهودات لتحقيق راحة...

  • 24 نوفمبر 2024
بدعوة من رئيس الأركان العامة للجيش الكويتي: الفريق أول شنقريحة يشرع في زيارة رسمية إلى الكويت
بدعوة من رئيس الأركان العامة للجيش الكويتي: الفريق أول شنقريحة يشرع في زيارة رسمية إلى الكويت

شرع الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، ابتداء من يوم أمس الأحد، في زيارة رسمية إلى...

  • 24 نوفمبر 2024
تنصيب المجلس العلمي للجنة تنظيم عمليات البورصة ومراقبتها: إطلاق بوابة إلكترونية ونافذة لتطوير السوق المالي في الجزائر
تنصيب المجلس العلمي للجنة تنظيم عمليات البورصة ومراقبتها: إطلاق بوابة إلكترونية ونافذة لتطوير السوق المالي في الجزائر

أطلقت لجنة تنظيم عمليات البورصة (كوسوب)، أمس السبت، بالمركز الدولي للمؤتمرات «عبد اللطيف رحال» بالجزائر العاصمة، بوابة إلكترونية ونافذة موحدة للسوق...

  • 23 نوفمبر 2024
في حملة أطلقت أمس و تستمر إلى غاية نهاية السنة: 6 قطاعـات وزاريـة للتحسيـس بمخاطـر غـاز أحـادي أكسيـد الكربـون
في حملة أطلقت أمس و تستمر إلى غاية نهاية السنة: 6 قطاعـات وزاريـة للتحسيـس بمخاطـر غـاز أحـادي أكسيـد الكربـون

أطلقت وزارة الداخلية والجماعات المحلية و التهيئة العمرانية، أمس، بمعية قطاعات وزارية أخرى حملة وطنية لتحسيس المواطنين بالأثر الايجابي والدور الهام...

  • 23 نوفمبر 2024

رئيس سلطة الانتخابات: ممثلو المترشحين سيرافقون النتائج إلى غاية المجلس الدستوري

أعلن رئيس السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات، محمد شرفي، أمس الأربعاء بالجزائر، أنه سيتم تمكين ممثلي المترشحين الخمس للانتخابات الرئاسية من مرافقة نتائج الانتخابات من مكان إعدادها بمكاتب الاقتراع إلى غاية وصولها إلى مقر السلطة والمجلس الدستوري، و ذلك لضمان شفافية و نزاهة العملية الانتخابية. و قال شرفي، خلال ندوة صحفية نشطها عشية انطلاق الاقتراع الوطني للانتخابات الرئاسية اليوم الخميس، «إن ممثلي المترشحين الخمسة لهذه الانتخابات سيمكنهم حضور عملية الاقتراع و الفرز كما هو معمول به في السابق و زيادة على هذا قررت السلطة و لأول المرة تمكين هؤلاء المراقبين من حضور عملية تحرير محاضر الفرز و نتائج الانتخابات و كذا مرافقتها من مكان إعدادها بمكاتب الاقتراع إلى غاية وصولها إلى مقر السلطة و المجلس الدستوري و هذا لضمان شفافية و نزاهة العملية الانتخابية».
و أضاف أن هذا القرار فريد من نوعه، و ليس له مثيل من قبل في أي بلد كان، مشيرا إلى أنه سيسمح للمراقبين التابعين للمترشحين، أن يكونوا حراس اقتراع الشعب بجانب السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات، و ستتكفل السلطة بنقلهم برا و جوا من كل ربوع التراب الوطني، و من جميع المدن مع المحاضر نحو مقر السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات و المجلس الدستوري.
و أكد المسؤول أن «هذا القرار يهدف إلى غلق الطريق نهائيا أمام كل من يريد التشويه أو المساس بالأمانة التي أقسمنا بالحفاظ عليها و إيصالها إلى أهلها»، و كذلك إلى «بعث الاطمئنان لدى الجميع و التأكيد بأن العزم و القسم الذي أطلقناه سيبقى قائما و سنفي بوعدنا أمام الله و العباد».
و بخصوص يوم الاقتراع الوطني اليوم الخميس، قال السيد شرفي أن «اليوم هو مصادف لـ 11 ديسمبر و الذي سجل التاريخ بطولات الجماهير و المجاهدين فيه بأحرف من ذهب و غدا 12 ديسمبر سيسجله التاريخ كيوم قرار الشعب»، مشيرا إلى أن هيئته «أعدت كل ما هو لازم و كل ما هو ضروري ليكون هذا القرار قرار سيد و حر و يفتح الباب على مصرعيه لمستقبل زاهر لجزائر جديدة».
و أشار السيد شرفي، في نفس السياق، أن «ليس في متناول البشر أن يطمعوا للوصول إلى الكمال بسهولة، لكن السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات تطمح إلى ذلك رغم الصعاب الذي أراد البعض أن يفتعلها بقصد عرقلة مسار الانتخاب و هذا بمختلف أنواع الحيل التي تتستر وراء البراءة و التي من شأنها أن تدخل الشك في أوساط الجماهير حول المسعى الذي يرمي إلى إجراء انتخابات حرة و نزيهة للسماح للجزائر بالخروج إلى بر الأمان من خلال اختيارها رئيسا للجمهورية».
و في هذا الصدد، شدد السيد شرفي أنه «ليس للسلطة الوطنية المستقلة للانتخابات أي تفضيل أو مفاضلة بين كامل المترشحين».
من جهة أخرى و بخصوص انطلاق عملية التصويت على مستوى المكاتب المتنقلة في الجنوب، قال السيد شرفي أن كل مكاتب التصويت المتنقلة بدأت في الاقتراع 72 ساعة قبل يوم الاقتراع الوطني كما ينص عليه القانون و العملية تسير «بوتيرة محترمة» و المشاركة بها «محترمة» كذلك.
أما بخصوص عملية الانتخاب في المهجر، قال المسؤول إنه «تم في بعض البلدان تسجيل بعض الصعوبات سببها بعض المواطنين من الجالية في المهجر و الذين يريدون التعبير عن رفضهم للانتخابات بطريقتهم»، مضيفا أن هيئته تشدد على أن «الاختلاف في الرأي يكون بالتعبير السلمي و ليس بالعنف مهما كان نوعه و ظرفه».
و بالرغم من هذا، يقول السيد شرفي، «90 بالمائة من مكاتب الاقتراع بقيت مفتوحة في الخارج في حين تم نقل بعض المكاتب التي واجهت هذه الصعوبات إلى أماكن أخرى»، مشيرا إلى أن السلطة المستقلة للانتخابات «ستبقى ساهرة لتمكين كل من يريد التعبير عن صوته من القيام بذلك».
كما قال السيد شرفي، في سياق آخر، أنه وجه رسالة إلى «كافة المسؤولين بالدولة حتى يتحلى كل مسؤول في مكان عمله بواجب التحفظ والحياد حتى لا نكون مصدرا لبعث التشكيك في المسار الانتخابي».
و ذكر كذلك بقرار السلطة السماح لكل المواطنين و المواطنات بالانتخاب بالمركز الانتخابي المسجلين فيه حتى في حالة عدم حيازة بطاقة انتخاب، شريطة أن يكونوا مسجلين في القائمة الانتخابية، وهذا بتقديم وثيقة رسمية تثبت هويتهم فقط.
ذراع: الآليات الجديدة ستمنع التزوير
من جهة أخرى، صرح المكلف بالإعلام لدى السلطة، علي ذراع، للصحافة أن «التحضيرات للرئاسيات تسير بطريقة مضبوطة على جميع المستويات والمراحل»، مؤكدا أن «كل الظروف تم تهيئتها لانطلاق الانتخابات».
وأوضح بأن العملية الانتخابية «سيؤطرها 540 ألف شاب وشابة»، موزعين على كافة مراكز ومكاتب الاقتراع التي هي، كما قال »جاهزة لاستقبال الناخبين»، مؤكدا أن «كل الظروف من حيث التأطير والقوانين والأمن مكفولة ومضمونة».
وبالمناسبة، طمأن السيد ذراع المواطنين بنزاهة وشفافية الانتخابات وبأنه «لن يكون هناك تزوير بفضل الآليات الجديدة القائمة على وسيلة الإعلام الآلي والتكنولوجيات الحديثة التي وضعتها السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات حفظا وصونا لأصوات الناخبين».
وذكر بأن «هذه الوسائل المبتكرة ستجعل من محاضر السلطة غير قابلة للاختراق وتعطي حصانة أكثر لنتائج الانتخابات»، معتبرا أن «الشعب الجزائري سيفرض سيادته بالتصويت بقوة، وسيغلق الباب على كل المتربصين بالجزائر والذين يحاولون ضرب استقرارها».                                ق.و/وأج

Articles Bottom Pub
جريدة النصر الإلكترونية

تأسست جريدة "النصر" في 27 نوفمبر 1908م ، وأممت في 18 سبتمبر 1963م. 
عربت جزئيا في 5 يوليو 1971م (صفحتان)، ثم تعربت كليًا في 1 يناير 1972م. كانت النصر تمتلك مطبعة منذ 1928م حتى 1990م. أصبحت جريدة يومية توزع وتطبع في جميع أنحاء الوطن، من الشرق إلى الغرب ومن الشمال إلى الجنوب.

عن النصر  اتصل بنا 

 

اتصل بنا

المنطقة الصناعية "بالما" 24 فيفري 1956
قسنطينة - الجزائر
قسم التحرير
قسم الإشهار
(+213) (0) 31 60 70 78 (+213) (0) 31 60 70 82
(+213) (0) 31 60 70 77 (+213) (0) 6 60 37 60 00
annasr.journal@gmail.com pub@annasronline.com