• إيجاد الحلول للانشغالات المطروحة بالسرعة المطلوبة والاحترافية الضرورية • الشروع بالسرعة القصوى في التنفيذ الميداني • على الحكومة صب كل المجهودات لتحقيق راحة...
شرع الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، ابتداء من يوم أمس الأحد، في زيارة رسمية إلى...
أطلقت لجنة تنظيم عمليات البورصة (كوسوب)، أمس السبت، بالمركز الدولي للمؤتمرات «عبد اللطيف رحال» بالجزائر العاصمة، بوابة إلكترونية ونافذة موحدة للسوق...
أطلقت وزارة الداخلية والجماعات المحلية و التهيئة العمرانية، أمس، بمعية قطاعات وزارية أخرى حملة وطنية لتحسيس المواطنين بالأثر الايجابي والدور الهام...
عادت عربات التليفيريك إلى التوقف مجددا في الهواء، و ذلك على الرغم من اقتناء مؤسسة النقل الحضري شاحن بطاريات رئيسي، بدلا عن القديم الذي أتلفته الانقطاعات الكهربائية المتكررة.و عرفت رحلات التيليفيريك العديد من التوقفات نهار أول أمس، حيث ظلت العربات معلقة في الهواء الطلق لدقائق و الرياح القوية تتقاذفها يمينا و شمالا، ما أدخل الركاب في حالة من الاستياء و الخوف، و دفع بأغلبهم إلى النزول بمحطة المستشفى الجامعي، و يأتي ذلك رغم أن المؤسسة العمومية للنقل الحضري كانت قد أوقفت عمل المصعد الهوائي لمدة يومين الأسبوع الفارط، قصد إخضاعه للصيانة و اقتناء شاحن بطاريات رئيسي لوحدة التشغيل، و ذلك بعد أن أتلفته الانقطاعات المتكررة للتيار.
من جهته أوضح مدير المؤسسة بأن توقف العربات ناجم عن الإنقطاعات المتكررة للتيار الكهربائي و الذي تتحمل مسؤوليته، كما قال، مصالح سونلغاز، كما أكد بأنه طلب منها و لمرات عدة، تدعيم الشبكة الكهربائية للتيليفيريك، لكنها لم تقم بذلك، مشيرا إلى أن المؤسسة قد اقتنت شاحن و بطاريات جديدة يضمنان أمان الجهاز، الذي خضع لصيانة شاملة من طرف شركة أجنبية.
لقمان/ق
تواجه 3 عائلات تعيش بحي السويقة بقسنطينة خطرا محدقا، و ذلك بعد انهيار بناية مهجورة، يوشك ما تبقى منها أن يسقط على رؤوس أفرادها.
و قد تفاجأ مساء الأربعاء الماضي، سكان حي عنابي الزواوي الواقع بحي السويقة القديم وسط المدينة، بالسقوط الكلي لبناية مهجورة تتألف من طابقين و ذلك بفعل التقلبات الجوية الأخيرة، و هو ما تسبب في غلق الشارع لتراكم الحجارة المتساقطة و في تهديد 3 عائلات تعيش ببناية قريبة، و قد استدعى الوضع تدخل الحماية المدنية و كذلك البلدية، التي أكد لنا مندوبها بقطاع سيدي راشد، بأن مصالحه استمرت إلى يوم أمس في رفع الردوم لتسهيل حركة المواطنين، موازاة مع رفع تقارير إلى الجهات المعنية من أجل الإسراع في إيجاد حل للعائلات المعنية، خصوصا و أن المدارس المهجورة التي كانت البلدية تأوي منكوبي المدينة القديمة بها، قد حولت لأغراض أخرى.
و تحذر مصالح البلدية من وقوع انهيارات جديدة خلال التقلبات الجوية المرتقبة و بعدها، و ذلك بسبب قدم البنايات و عدم تمكن أية جهة من التدخل للقيام بأشغال ترقيعية، كونها تابعة للتراث المحفوظ و مبرمجة للترميم من قبل وزارة الثقافة، و إلى حين إيجاد السلطات لحل مؤقت، سيضطر مئات السكان للاستمرار في العيش داخل هذه المنازل إلى غاية شهر سبتمبر، ببدء الترحيل التدريجي لـ 4500 عائلة من المدينة القديمة وفق تصريحات سابقة لديوان “أوبيجي».
ياسمين.ب
أصيب، أمس الأول، تلميذ داخل متقن محمد بوسبسي الواقع بحي القماص بقسنطينة، بجرح خطير على مستوى الوجه، و ذلك بعدما ضربه زميله باستعمال زجاجة حادة.
الحادثة وقعت في حدود الساعة العاشرة صباحا، عندما نشب شجار بين الضحية “ق.ع” البالغ من العمر 18 سنة و زميله في الدراسة، ليتطور الشجار إلى اعتداء خطير بإصابة الضحية بزجاجة حادة، أحدثت له جرحا خطيرا على مستوى خده الأيمن بحسب ما أكدته مصالح الحماية المدنية، و هو ما خلف حالة من الهلع بين التلاميذ و الطاقم الإداري للمؤسسة، حيث تم استدعاء الحماية المدنية التي قدمت الاسعافات الأولية للجريح ثم نقلته نحو المستشفى الجامعي لتلقي العلاج، في حين تكون مصالح الأمن قد فتحت تحقيقا في الحادثة.
ي.ب
استلمت بلدية قسنطينة منذ بداية سنة 2014، 891 ملفا لمواطنين طلبوا التسوية القانونية لمنازلهم غير المكتملة، و ذلك في إطار قانون مطابقة البنايات و إتمامها.
العملية و حسب بيان للبلدية، تندرج في إطار القانون رقم 08/15، المتعلق بمطابقة البنايات و إتمام إنجازها قصد إعطاء مظهر يليق بالمدن، حيث استقبلت مديرية العمران طيلة سنة 2014، 797 ملفا تم دراسة أغلبها من طرف مختصين، كما أحصي 94 ملفا آخر منذ بداية هذا العام، ستمر بنفس الإجراءات على مستوى البلدية، و ذلك قبل عرضها على لجنة الدائرة، و من ثم إرسال مهندس معماري لتحديد مدة إتمام هذه البنايات في حالة القبول، علما أن أجل تقديم الملفات مفتوح إلى غاية تاريخ جويلية من سنة 2016 حسب البيان، حيث سيكون أصحاب البنايات ملزمون بدفع الملفات للاستفادة من شهادة مطابقة تثبت عقد ملكيتهم للبناية من طرف مديرية العمران.
خالد.ض
التمس، أمس الأول، وكيل الجمهورية بمحكمة الخروب بقسنطينة، تسليط عقوبة عام حبسا نافذ و 20 ألف دينار غرامة في حق شابين، توبعا بمحاولة الاعتداء على أعوان أمن بواسطة السيوف و ذلك بوسط المدينة الجديدة علي منجلي.و يتعلق الأمر بالمدعويّن «ب.خ» 21 سنة و «ح.س» 20 سنة، اللذان اعتديا على صاحب محل بواسطة سيوف تقليدية تسببت له في جروح على مستوى الرأس، فرّ على إثرها الضحية قبل أن تصادفه دورية للأمن كانت مارة بالمكان، لكن و بعد توقفها تفاجأ رجال الشرطة بالمتهمين يحملان سيوفا و هما بصدد مطاردة الضحية، حيث لم يثنهم تواجد الأمن عن مواصلة فعلتهم، فقد وجهوا لهم عبارات من السب و الشتم و حاولوا الاعتداء عليهم، ليفروا بعد ذلك بين العمارات، قبل أن يتم التوصل إلى أحد الفاعلين ثم توقيف شريكه.
المتهمان أنكرا خلال جلسة المحاكمة أنهما كانا يحملان أسلحة بيضاء، مبرران فعلتهما بأن الضحية هو من اعتدى عليهما أولا، فيما اعترفا بأنهما تلفظا بكلمات سب نتيجة للغضب الذي انتابهما بعد ضربهما من طرف صاحب المحل.
خ.ض
أفاد مصدر طبي من داخل مستشفى المدينة الجديدة علي منجلي بقسنطينة، بأن مصلحة الولادة بمستشفى الخروب قد رفضت استقبال العديد من حالات الولادة المستعصية الموجهة إليها، بسبب غياب مادة الأوكسجين طيلة ليلة الأربعاء إلى الخميس، و هو ما نفاه مدير مستشفى الخروب الذي أكد أن المادة متوفرة.
مصدرنا ذكر بأن مصلحة الولادة بمستشفى علي منجلي قد عاشت في حالة من الضغط طيلة ليلة كاملة، نتيجة عودة العديد من حالات الولادة إليها من مستشفى الخروب، بعدما كانت قد وجهت إلى هذا الأخير، و ذلك بسبب عدم استقبالهم من طرف مصلحة الولادة، أين تم إبلاغ المريضات بأنه من غير الممكن التكفل بهن، بسبب غياب مادة الأوكسجين و وفاة 3 مواليد جدد نتيجة لذلك.
و قد نفى مدير مستشفى الخروب نقص مادة الأوكسجين، حيث أكد بأن المادة متوفرة و بكثرة، نظرا لاحتواء المؤسسة على قارورة بسعة 5000 متر مكعب بالإضافة إلى 30 قارورة أخرى بمختلف الأحجام، مرجحا أن يكون موظفو عيادة سيدي مبروك الذين حولوا إلى مصالحه، هم من قاموا، على حد قوله، بنشر الإشاعة لكي لا يستقبلوا المرضى بسبب الضغط المسجل في أوقات معينة، مشيرا إلى أنه سيتم عقد اجتماع مع مدير الصحة من أجل مناقشة كيفية استكمال تحويل العمال و المرضى إلى عيادة سيدي مبروك بعد إعادة تهيئتها.
لقمان/ق
اقترح، أول أمس، عدد من المنتخبين ببلدية الخروب بقسنطينة، حل الشركة المُسيّرة لفريق جمعية الخروب لكرة القدم «لايسكا» و ذلك لـ «فشلها» في تسيير شؤون النادي، في وقت تقرر منح الشركة إعانة مالية بـ 4 ملايير سنتيم مع تنصيب لجنة لمراقبة تسييرها.
المنتخبون و خلال دورة استثنائية للمجلس الشعبي البلدي، وصفوا الشركة المسيرة للنادي المحترف لجمعية الخروب بالمفلسة و بغير القادرة، حسبهم، على تسيير شؤون الفريق دون الاعتماد على الإعانات التي تقدمها البلدية، خاصة و أن النادي دخل في أزمة مالية حالت دون تسديد الديون السابقة و مستحقات اللاعبين، و هو ما أدى إلى فرض عقوبات من طرف الرابطة الوطنية لكرة القدم و حرمانه من الانتدابات، إضافة إلى التهديد بخصم النقاط في حالة استمرار الإشكال، مقترحين بذلك حل الشركة.
رئيس البلدية قال أن النادي يمثل البلدية على أعلى مستوى، لذلك كانت هناك العديد من اللقاءات مع المسيرين و أنصار «لايسكا» من أجل تمويل الفريق، مضيفا أن القانون يسمح بمنح إعانات للفرق المحترفة في الظروف الطارئة، حيث تقرر تسبيق إعانة البلدية في انتظار تلقي إعانة مديرية الشباب و الرياضة و الوزارة الوصية، كما تطرق «المير» لمشكلة انعدام الحكامة في التسيير، مقترحا على أعضاء المجلس تشكيل لجنة تتكون من 10 منتخبين تتولى مراقبة و تسيير النادي.
و بعد مناقشة أزمة الفريق خلال الجلسة التي خصصت لدراسة إمكانية تسبيق الإعانة المالية للنادي المحترف، صادق المنتخبون بالأغلبية على مقترح تخصيص مبلغ 04 ملايير سنتيم استفادت منه «لايسكا»، إضافة إلى المصادقة على تشكيل لجنة للمتابعة و التسيير، كما تمت الموافقة على منح 500 مليون سنتيم لنادي الاتحاد الرياضي للخروب، الذي ينشط في القسم الجهوي، و هو مبلغ اعتبره رئيس الفريق «غير كاف».
خالد ضرباني
أعلن رئيس بلدية الخروب بقسنطينة، عن استرجاع المقر القديم للمركز الثقافي الواقع وسط المدينة، و استغلاله كمصلحة للحالة المدنية و ذلك بعدما ظل لسنوات تابعا للحرس البلدي.
رئيس البلدية و على هامش دورة استثنائية للمجلس الشعبي البلدي انعقدت أول أمس، قال أن المنشأة وُضعت تحت تصرف البلدية، و ذلك بناء على قرار ولائي صدر مؤخرا و يقضي باسترجاع البلدية للمقر القديم للمركز الثقافي، المُنجز بأموال البلدية و المسجل ضمن ممتلكاتها، لكنه حُول خلال الفترة الدموية التي عاشتها الجزائر إلى ثكنة للحرس البلدي، و أضاف المسؤول أن القرار جاء في الوقت المناسب خاصة و أن العديد من مصالح الحالة المدنية تعرف حالة من الضغط، بسبب ضيق المقرات و خضوع بعضها لعمليات إعادة تهيئة، حيث ستتمكن البلدية من استغلال المقر لفتح مصالح جديدة و توسيع أخرى في إطار ما تسمح به مساحة المكان و احتياجات البلدية.
خالد ضرباني