أطلقت وزارة الداخلية والجماعات المحلية و التهيئة العمرانية، أمس، بمعية قطاعات وزارية أخرى حملة وطنية لتحسيس المواطنين بالأثر الايجابي والدور الهام...
حدد بنك الجزائر، المبلغ الأقصى المسموح بإخراجه من العملة الأجنبية، من طرف المسافرين المقيمين وغير المقيمين، بما قيمته 7500 أورو، مرة واحدة في السنة...
وجهت وزيرة التضامن الوطني والأسرة وقضايا المرأة صورية مولوجي تعليمات للمدراء الولائيين للقيام بخرجات ليلية عبر مختلف أنحاء الوطن، مع تجنيد الخلايا...
* نـظام المخـزن تحــالف مع القوى الاستعمــارية كشف عضو الحزب الوطني لجمهورية الريف، يوبا الغديوي، أمس السبت، أن تشكيلته السياسية ستتقدم قريبا إلى...
كشف وزير الشؤون الدينية و الأوقاف، محمد عيسى، أمس الثلاثاء، عن شروع الجزائر رسميا في إجراءات الحصول على ملكية المسجد الكبير لباريس. و قال محمد عيسى في عرض قدمه أمام لجنة الشؤون الخارجية للمجلس الشعبي الوطني، حول وضعية أماكن العبادة المخصصة للجالية الوطنية بالمهجر، بأنه «تم الشروع بصفة رسمية عبر سفارة الجزائر بباريس في الإجراءات الرامية إلى جعل المسجد الكبير لباريس ملكا للدولة الجزائرية». و أوضح بأن هذه الخطوة تأتي اعتمادا على «قانون فرنسي ينصّ على أنه و في حال مرور 15 سنة، تمول فيها دولة أجنبية جمعية تقع تحت طائلة القانون الفرنسي، فإن هذه الأخيرة يصبح بإمكانها تملكها وهو الحال بالنسبة للمسجد الكبير لباريس الذي تسيره جمعية الأحباس». و جاء هذا التصريح كرد للوزير على انشغالات أبداها عدد من أعضاء اللجنة حول تسيير مسجد باريس وجمعية الأحباس اللذين انحرفا عن مسارهما، على حد قولهم، و هو الموضوع الذي أكد بخصوصه عيسى أنه و «إلى اشعار لاحق (الحصول على ملكية مسجد باريس)، تبقى جمعية الأحباس جمعية تسيرها فرنسا وفق قوانينها شئنا هذا أم أبينا». و ذكر في هذا الإطار بأن مسجد باريس يسير من خلال «جمعية الأحباس»، حيث تم سنة 2001 التوقيع على اتفاقية تعاون مع فرنسا تم بموجبها إنشاء هذه الهيئة ذات التأسيس القانوني الفرنسي و التي تتعاون مع اللجنة الوطنية للأوقاف في الجزائر و هي الصيغة التي تمكنت بفضلها الجزائر من «إرسال أئمة تستقبلهم هذه الجمعية التي يترأسها عميد مسجد باريس ليتم توزيعهم عقب ذلك على المساجد».
ق و